الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يشهد الجلسة الرئيسية في منتدى الحدود الشمالية للاستثمار
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
شهد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس اللجنة العليا لمنتدى الحدود الشمالية للاستثمار ، اليوم الجلسة الرئيسية بعنوان " التوجهات الاستثمارية المستقبلية لمنطقة الحدود الشمالية ".
وشارك في الجلسية وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح ، ومعالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي ، ومعالي نائب وزير التعليم الدكتور محمد السديري ، ومعالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين المهندس خالد المديفر، والرئيس التنفيذي لشركة معادن روبرت ولت.
وأكد المشاركون أن المنتدى الاستثماري في الحدود الشمالية يمثل خارطة طريق استثمارية، وبداية لمرحلة جديدة من الحراك الاستثماري والاقتصادي والتنموي .
وتضمنت الجلسة التأكيد على أن منطقة الحدود الشمالية من المناطق الواعدة استثماريًا ، بما تمتلكه من موارد طبيعية وبشرية وموقع جغرافي فريد، ومزايا تنافسية في قطاعات مهمة وحيوية للاقتصاد الوطني مثل التعدين ، والصناعات التحويلية والنقل والخدمات اللوجستية.
وناقشت الجلسة أبرز التوجهات المستقبلية للاستثمار في المنطقة، وتحفيز نمو الاستثمارات، وأهم المتطلبات التي تحتاجها المنطقة لوضعها بموقع بارز على خارطة المملكة الاستثمارية
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يشارك في الجلسة الرئيسية لمؤتمر «الحوار الإسلامي» بالبحرين
انطلقت صباح اليوم، أعمال المؤتمر الدولي "الحوار الإسلامي - الإسلامي: أمة واحدة ومصير مشترك"، الذي يُعقد بمملكة البحرين، حيث شارك الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في الجلسة الرئيسية لهذا المؤتمر.
ويأتي انعقاد هذا المؤتمر برعايةٍ كريمةٍ من صاحبِ الجلالةِ الملكِ حمد بن عيسى آل خليفة، ملكِ مملكةِ البحرين الشقيقة، وبحضور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبمشاركة أكثرَ من 400 شخصية من العلماء والقيادات والمرجعيات الإسلامية من مختلف دول العالم.
ومن المقرر أن يُلقي الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، كلمةً في الجلسة العلمية الثانية اليوم الأربعاء.
ويسعى هذا المؤتمر إلى الانتقال من خطاب التقارب إلى إجراءات التفاهم حول التحديات المشتركة، وإبراز مساحات الاتفاق بين المسلمين، وتعزيز دور العلماء والمرجعيات الدينية من أجل رأب الصدع، ونبذ خطاب الكراهية، والتأسيس لآلية حوارٍ علميٍّ دائمة بين المسلمين، كما يهدف المؤتمر أيضًا إلى لمِّ شمل الأمة، والعمل على تجديد الفكر الإسلامي من أجل مواجهة التحديات وهموم الأمة المشتركة.
وحول هذا الهدف شهدت الجلسة الرئيسية مراسم الافتتاح وعددا من كلمات السادة الحضور من رموز وعلماء وقادة السنة والمذاهب الإسلامية، كان في بدايتها كلمة لمعالي الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالبحرين رئيس اللجنة العليا للمؤتمر، وكلمة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وكلمة لمعالي السيد أنور إبراهيم، رئيس وزراء مملكة ماليزيا، وسماحة آية الله الشيخ أحمد مبلغي، عضو مجلس خبراء القيادة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومعالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، وفضيلة الشيخ أحمد بن سعود السيابي، الأمين العام لمكتب سماحة المفتي العام لسلطنة عمان، ومعالي الدكتور مولين إشيمبايف، رئيس مجلس الشيوخ الكازاخي رئيس الأمانة العامة للمؤتمر العالمي لقادة الأديان وزعمائها، وفضيلة الشيخ يحيى بن حسين الديلمي، خطيب مسجد العلمي في صنعاء بالجمهورية اليمنية.
اقرأ أيضاًرئيس جامعة المنوفية يفتتح فاعليات الندوة التوعوية لمفتي الجمهورية «بداية جديدة»
مفتي الجمهورية: بناء الإنسان يقوم على أسس متعددة تشمل العقيدة والعبادة
«الارتباط بين العقد والسلوك» ندوة لتجديد الخطاب الديني لمفتي الجمهورية بجامعة مدينة السادات