موقع اقتصادي متخصص: (773.806) دينارا شهرياً متوسط الفرد المعيشي في بغداد عدا بدل الإيجار
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
آخر تحديث: 25 نونبر 2023 - 3:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف موقع mumbo المتخصص بشؤون الاقتصاد، يوم السبت، أن متوسط تكلفة المعيشة في العاصمة العراقية بغداد لاربعة أشخاص يبلغ شهرياً 2.588.054 مليون دينار عراقي. وجاء في أحدث تقرير للموقع الذي يعد أكبر قاعدة بيانات لتكاليف المعيشية في العالم، ان متوسط الفرد المعيشي في بغداد للشخص الواحد يبلغ شهريا 773.
806 دينارا عراقيا ماعدا بدل الإيجار”.واشار الى ان “الأسعار المعيشية في اربيل أقل من تكلفة بغداد بنسبة 5.7%، بينما متوسط الإيجار في بغداد بالمتوسط اعلى بنسبة 9.8% منه في اربيل”.واضاف ان “اسعار المطاعم في بغداد اعلى من اربيل بنسبة 1.2 %، واسعار البقالة في بغداد اقل من اربيل بنسبة 6.9 %”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: فی بغداد
إقرأ أيضاً:
الأوضاع المعيشية تدفع معلماً للانتحار في عدن المحتلة وسط تصاعد الاحتجاجات
يمانيون../
دفعت الظروف المعيشية والاقتصادية المتدهورة في المناطق المحتلة، أحد المعلمين في مدينة عدن المحتلة إلى إنهاء حياته، في حادثة تعكس الواقع المرير الذي يعيشه المواطنون تحت فساد حكومة المرتزقة.
وذكرت مصادر محلية أن المعلم عبدالفتاح الشاص، الذي كان يعمل في مدرسة البساتين بمدينة عدن، أقدم على الانتحار جراء ضغوط الأوضاع الاقتصادية التي تفاقمت بفعل توقف صرف المرتبات منذ أشهر.
وأشارت المصادر إلى أن الشاص يعد واحدًا من آلاف المعلمين الذين ينفذون إضرابات متواصلة في عدن وبقية المحافظات الجنوبية للمطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة.
في المقابل، وعد رئيس حكومة المرتزقة أحمد عوض بن مبارك، الأحد، بصرف مرتبات المعلمين بعد تصاعد الغضب الشعبي إثر الحادثة، وسط اتهامات متزايدة له بالفساد، خاصة بعد الكشف عن وثائق تشير إلى شرائه عقارات في الولايات المتحدة بقيمة تقارب مليوني دولار.
وفي محافظة تعز المحتلة، نظم المعلمون تظاهرة حاشدة للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية وصرف مرتباتهم وعلاواتهم المتأخرة. ورفع المحتجون لافتات تندد بالفساد الحكومي وتطالب بإجراءات عاجلة لتحسين دخلهم، محذرين من أن استمرار الإهمال سيؤدي إلى تفاقم الأزمة التعليمية في تلك المناطق.
وأكد المعلمون أن تدهور الأوضاع الاقتصادية وانهيار قيمة العملة فاقم معاناتهم، ودعوا إلى تدخل فوري لإنقاذ قطاع التعليم وحماية حقوقهم المشروعة.