لن نترككم.. روسيا تبعث رسالة طمأنينة لرعاياها العالقين في غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إنها لن تترك روسيا واحدا في قطاع غزة دون مساعدة.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية الروسية، عن إجلاء 653 مواطناً روسيا من قطاع غزة من أصل 900 مواطن تقدموا بطلبات للإجلاء.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية، الأربعاء الماضي، أنه تم إرسال أكثر من 245 طنًا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ومن المقرر تسيير رحلة مساعدات أخرى يوم غد الخميس.
وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام روسية، أن وزارة الطوارئ الروسية قالت إنها سلمت المزيد من المساعدات الإنسانية إلى مصر من أجل غزة.
وغادرت طائرة روسية إلى مطار العريش في الساعة 6.20 صباحًا بتوقيت موسكووقالت الوزارة إنها أرسلت سبع شحنات سابقة، تتضمن "مراتب ووسائد ومنتجات نظافة شخصية وأغذية وأغذية أطفال".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الروسية المساعدات الانسانية الطوارئ الروسية طائرة روسية وزارة الخارجية الروسية وزارة الطوارئ الروسية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تايلور: تفويض بايدن بضرب روسيا محاولة لإفتعال حرب عالمية ثالثة
قالت مارجوري تايلور غرين، عضو مجلس النواب الأمريكي، إن تفويض الرئيس جو بايدن باستخدام الصواريخ الباليستية الأمريكية لضرب الأراضي الروسية هو محاولة لافتعال حرب عالمية ثالثة.
المملكة المتحدة تواجه اختيارًا حاسمًا بين الشراكة مع أوروبا أو أمريكا أمريكا تسجل أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القرود
وبحسب"روسيا اليوم"، قالت النائبة عن الحزب الجمهوري عبر حسابها على منصة "إكس": "جو بايدن، الذي يترك منصبه، يقوم بمحاولة خطيرة لبدء حرب عالمية ثالثة من خلال السماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى لضرب روسيا".
وشددت السياسية على أن شعب الولايات المتحدة "لا يريد تمويل وخوض الحروب الخارجية، بل يريد حل مشاكله بنفسه".
ولفتت تايلور غرين الانتباه إلى أن سكان البلاد يعارضون سياسات الديمقراطيين من خلال دعم الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، مساء الأحد، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لقوات كييف بتوجيه ضربات باستخدام صواريخ ATACMS بعيدة المدى على أراضي روسيا الاتحادية.
وبحسب الصحيفة، فإن خطوة بايدن مرتبطة بمعلومات حول الوجود المزعوم لقوات كورية شمالية في مقاطعة كورسك. وتؤكد الصحيفة أن ذلك "أدى إلى ضرورة تعزيز الدفاع عن الجيش الأوكراني".