“الآن أؤمن بالآخرة”.. أمريكية تتحدث عن تجربتها بعد الإصابة بالسكتة القلبية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
الولايات المتحدة – أصيبت امرأة من ولاية ويسكونسن الأمريكية، بسكتة قلبية، وبدأت ترى ظواهر غير عادية دفعتها إلى الإيمان بالحياة بعد الموت.
أفادت بذلك في بوابة news.com.au الإلكترونية الأمريكية.
وتحدثت الأمريكية جايد لمستخدمي شبكة TikTok الاجتماعية عن تجربتها الصوفية. وقالت إنها أصيبت بمرض بسبب الحر في صيف عام 2011.
وعلمت جايد لاحقا، أنه تم إنقاذها باستخدام جهاز الإنعاش بعد توقف قلبها لمدة ثلاث دقائق. وبعد خروجها من المستشفى بدأت تشهد ظواهر غريبة. على سبيل المثال، فرغت بطاريات السجائر الإلكترونية الممتلئة من الشحن بشكل مفاجئ أمام عينيها. كما بدأت جايد تسمع أصواتا غير عادية وترى أشكالا غريبة.
وقالت: “اعتقدت أنني بدأت بالجنون”. ومضت قائلة: “لكن الآن أعتقد أن ما حدث معي جعلني أفهم أن هناك حياة خارج عتبة الوجود. والآن أؤمن بالحياة الآخرة”.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بعد تعرضها لهجوم يمني.. تراجع حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”
الثورة نت/..
أظهرت بيانات مفتوحة المصدر، اليوم الإثنين، تراجع حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري إس ترومان) باتجاه شمال البحر الأحمر، وذلك بعد يوم من إعلان القوات المسلحة اليمنية عن استهدافها بصواريخ مجنحة وطائرات مسيرة في هجوم أسفر عن إسقاط مقاتلة (إف-18).
ووفقاً لبيانات نشرها متتبعون لحركة السفن الحربية الأمريكية فإن حاملة الطائرات الأمريكية تراجعت باتجاه شمال البحر الأحمر لمسافة تقدر بأكثر من 300 كيلو متر عن آخر موقع ظهرت فيه صباح الأحد عندما نفذت طائراتها غارات جوية على اليمن، وتعرضت في الوقت نفسه لهجوم بـ8 صواريخ مجنحة و17 طائرة مسيرة، وفق ما أعلنته القوات المسلحة اليمنية التي كانت قد أكدت تراجع حاملة الطائرات بعد الهجوم.
وأكدت بيانات تتبع حركة الملاحة الجوية لطائرات الحاملة (ترومان) تراجعها أيضاً، حيث رصدت البيانات رحلات بين كل من البحرين وجدة، وحاملة الطائرات التي بدا أنها متواجدة في المياه المقابلة لما بين جدة ورابغ، وهو ما يعني أنها تراجعت شمالاً بسرعة ملحوظة خلال 24 ساعة من مكانها السابق.
وكانت حاملة الطائرات (يو إس إس ابراهام لينكولن) قد تراجعت في نوفمبر الماضي من البحر العربي وغادرت عبر المحيط الهادئ بعد تعرضها لهجوم يمني، كما تراجعت حاملة الطائرات (يو إس إس أيزنهاور) وغادرت البحر الأحمر في منتصف العام بعد عدة هجمات.