البوابة نيوز:
2024-11-27@11:11:01 GMT

أبرز عمليات تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، تقريرًا حول أبرز عمليات تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل.

وتشمل أبرز عمليات تبادل الأسرى:
- يوليو 1968 أول عملية تبادل بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل وتمت بوساطة الصليب الأحمر الدولي وأفرج بموجبها عن 100 محتجز من ركاب طائرة إسرائيلية في مقابل 37 أسيرًا فلسطينيًا من ذوي الأحكام العالية.

-يناير 1971 عملية تبادل بين حركة "فتح" وحكومة الاحتلال أطلقت بموجبها إسرائيل سراح "محمود بكر حجازي" أول أسير في الثورة الفلسطينية المعاصرة، وفي المقابل تم إطلاق سراح جندي إسرائيلي كان قد تم احتجازه أواخر عام 1969.

-مارس 1979 عملية تبادل "النورس" بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية وأفرجت بموجبها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن جندي إسرائيلي احتجزته خلال عملية الليطاني، وفي المقابل أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 76 معتقلًا فلسطينيًا.

-فبراير 1980 أطلقت حكومة الاحتلال سراح الأسيرين القياديين مهدي بسيسو "أبو علي" ووليام نصار، في المقابل تم الإفراج عن أمينة داوود المفتي أشهر جاسوسة للموساد التي كانت محتجزة لدى حركة فتح.

-مايو 1985 جرت عملية تبادل بين إسرائيل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة سميت بـ"عملية الجليل"، أطلقت إسرائيل بموجبها 1155 أسيرًا فلسطينيًا كانوا محتجزين لديها في مقابل ثلاثة جنود إسرائيليين.

-أكتوبر 2009 أفرجت إسرائيل عن 20 أسيرة فلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة في المقابل حصلت على شريط فيديو يحتوي على معلومات عن حالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، واعتبرت هذه الصفقة آنذاك جزءًا من مفاوضات لإتمام الصفقة.

-أكتوبر 2011 أطلق عليها الفلسطينيون اسم "صفقة وفاء الأحرار" وتمت عملية التبادل على مرحلتين برعاية مصرية تم بموجبها إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي "جلعاد شاليط" في المقابل أطلقت إسرائيل 1027 أسيرًا فلسطينيًا في سجونها بينهم 33 أسيرة.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عمليات تبادل الأسرى فلسطين وإسرائيل منظمة التحرير الفلسطينية الصليب الأحمر الدولي عملیة تبادل ا فلسطینی ا فی المقابل

إقرأ أيضاً:

وزير فلسطيني سابق: الإفلات من العقاب يشجع إسرائيل على تكريس عدوانها

قال محمد الشلالدة، وزير العدل الفلسطيني السابق، إن إسرائيل بصفتها قوة احتلال تنتهك بوضوح ميثاق الأمم المتحدة في كل من قطاع غزة ولبنان، حيث تخالف المادة التي تحظر احتلال الأراضي بالقوة أو الاستيلاء عليها، ما يمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية، ويضع إسرائيل تحت طائلة المسؤولية القانونية الدولية والجنائية الفردية.

مسؤولية تنفيذ القرار 1701

وأضاف «الشلالدة»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تقصف وتدمر وتقتل المدنيين في غزة، ما يعد جريمة دولية، وقد أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وجالانت بسبب ذلك، وتابع: «في الوقت نفسه، تقع على عاتق مجلس الأمن مسؤولية تنفيذ القرار 1701 وجميع قرارات الأمم المتحدة، حيث أن ما يحدث في فلسطين ولبنان لا يهدد الأمن والسلم في هذين البلدين فحسب، بل في العالم بأسره».

إسرائيل ملزمة بتطبيق قرارات محكمة العدل الدولية

وواصل: «إسرائيل ملزمة بتطبيق القرارات التي أصدرتها محكمة العدل الدولية، وكذلك الالتزام بتنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بلبنان وفلسطين، مؤكدا أن الدعم الأمريكي لإسرائيل في استمرار عملياتها العسكرية يُعتبر مشاركة فعلية في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة.

مقالات مشابهة

  • مسؤول فلسطيني: مستعدون للتوصل إلى اتفاق بعد «وقف النار» بين إسرائيل ولبنان
  • أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.. بينها عدم وجود منطقة عازلة
  • شهادات مروعة للفلسطينيات فى سجون إسرائيل
  • عرض حوثي مفاجئ: استعداد لتبادل شامل للأسرى مع الشرعية
  • وزير فلسطيني سابق: الإفلات من العقاب يشجع إسرائيل على تكريس عدوانها
  • عاجل | القناة 14 الإسرائيلية: إصابة عنصري أمن إسرائيليين إثر عملية دهس نفذها فلسطيني قرب بلدة بني نعيم في الخليل
  • جماعة الحوثي تبدي استعدادها لصفقة أسرى شاملة مع الحكومة
  • وزير فلسطيني: إسرائيل استهدفت 188 موقعاً أثرياً وتاريخياً في غزة
  • حكومة نتنياهو تمارس التضليل لوقف صفقة تبادل الأسرى 
  • نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش