شهد نيافة الأنبا مقار أسقف الشرقية ومدينة العاشر، اليوم السبت، السيامة الكهنوتية لكاهنين والترقية لقمص بالإيبارشية عقب أداء القداس الإلهي بكنيسة القديسة رفقة وأولادها الخمسة بمدينة الصالحية الجديدة.

البابا تواضروس يشهد سيامات وترقيات كهنوتية اليوم.. تفاصيل

 

أولى فعاليات صوم الميلاد المجيد غدًا

تخللت الفعاليات إقامة "صلاة الصلح" والتي  قام  بعد الانتهاء من مراسمها الروحية بسيامة كاهنين عامين على الإيبارشية، ورسامة القمص أمونيوس على كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بفاقوس.

الأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقية

وعقد نيافته اجتمعًا بالآباء كهنة الإيبارشية، ناقش خلاله العديد من الأمور الروحية والإدارية، وأكد نيافته على ضرورة المشاركة السياسية في الانتخابات القادمة.

الأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقيةالأنبا مقار يشهد سيامة كاهنين وترقية قمص بإيبارشية الشرقية

يستعد  الاقباط في جميع الإيبارشيات المصرية الفترة المقبلة لبدء صوم الميلاد المجيد الذي يبدأ غدا الأحد لمدة ٤٣ يوما حتى احتفالية عيد ميلاد السيد المسيح في ٧ يناير.

وجاء هذا بعد وابل من مناسبات كان من أبرزها عيد الصليب المجيد والذي تحرص الكنيسة على اقامته لمدة 3 أيام في أوقات متفرقه بالعام الواحد.

أفاضت الكتب التاريخية المسيحية بعدد كبير من الشخصيات و الأحداث التي تعيد تذكير اجيال الأقباط بها خلال العام ورجحت السبب في  صعوبة العثور الصليب إلى الرومان الذين طموره بالرمال  وشيدوا معبدًا لهم، حتى جاء عام 326ميلادي وتبين الصليب الحقيقي بعدما سخرت الملكة هيلانة جنودها وقواتها للبحث عن الصليب المنشود.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانبا مقار صوم صوم الميلاد المجيد

إقرأ أيضاً:

الأنبا أرميا: تحقيق الأمن والأمان يعزز استقرار المجتمع

قال نيافة الأنبا إرميا، رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي: إنَّ الأمن هو مجموعة من الإجراءات التي تهدُف إلى حفظ سلامة الإنسان وحمايته من المخاطر، ويشمل أنواعًا، مثل: الأمن العسكري، والاقتصادي، والاجتماعي. أما الأمان فهو الشعور الذي يحصل عليه الأفراد عند تحقيق الأمن، مما يشعرهم بالراحة والطمأنينة.

 وشدد على أن تحقيق الأمن والأمان يعزِّز استقرار المجتمع ويؤدي إلى النمو والازدهار.


وأضاف خلال كلمته في افتتاح الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية، أن السلام شرط أساسي للأمان، ولا يمكن تحقيق الأمان دون السلام بين أفراد المجتمع. مشيرًا إلى أن السلام لا يعني غياب الاختلافات، بل القدرة على حلِّها بوسائل سلمية مثل الحوار والتفاهم، ويبدأ السلام من داخل الإنسان، حيث يمكن تحقيق السلام الداخلي ليعكس ذلك على الآخرين، كما أن الأديان تشجِّع على نشر السلام باعتباره ركيزة أساسية لبناء المجتمعات المستقرة.
 

كما أكد أن المحبة تعتبر إحدى الأُسس الأساسية لتحقيق الأمان والسلام، لأنها تمنح الإنسان السعادة وتساعده على تخطِّي الصعوبات، كما تعزِّز من التعاون والتسامح بين الأفراد، حيث إن محبة الوطن تعد من أعمق أنواع المحبة، وهي تدفع الأفراد للعمل بإخلاص من أجل بناء وطنهم وتحقيق الاستقرار.
 

وأشار إلى أن التحقيق الفعلي للأمان يتطلب تعاونًا جماعيًّا بين أفراد المجتمع، وعندما يعمل الجميع معًا في بيئة يسودها العدل والمحبَّة، يمكن بناء مجتمع مستقر وآمن،و هذا التعاون يسهم في الوصول إلى الأهداف المشتركة، ويعزز من قوة الأمة ويحقق الرفاه لجميع أفرادها.
 

في السياق ذاته أوضح الأنبا إرميا أن المؤسسات الحكومية والمجتمعية تلعب دورًا مهمًّا في تحقيق الأمن والأمان من خلال تنفيذ القوانين وتوفير بيئة آمنة للمواطنين، من خلال تعزيز التعاون بين المؤسسات الأمنية والتعليمية والاجتماعية، ويمكن الحدُّ من المخاطر التي تهدد استقرار المجتمع، مشيرًا إلى ضرورة تعزيز ثقافة الوعي المجتمعي حول أهمية الأمن واحترام حقوق الآخرين كونه يعد من الركائز الأساسية لبناء مجتمع آمن ومستقر.

كما تحدث أيضًا عن التحديات التي تواجه تحقيق الأمن والأمان مؤكدًا أنه رغم الجهود المبذولة، يواجه المجتمع تحديات كبيرة في تحقيق الأمن والأمان، مثل انتشار الفقر، والبطالة، والتطرف، وتحتاج هذه التحديات إلى حلول شاملة تستند إلى التعاون بين جميع الأطراف من أجل تحقيق التوازن الاجتماعي والاقتصادي، وتضافر الجهود الحكومية والمدنية من خلال برامج توعية وحلول اقتصادية واجتماعية يمكن أن تساهم في تقليل هذه التحديات وتعزيز أجواء الأمن والأمان في المجتمع.
 

وفي ختام كلمته أكد الأنبا إرميا أن الأمان الذي يسعى إليه الجميع لا يتحقق إلا من خلال السلام القائم على المحبة والعدل، وأن توحيد الجهود والعمل المشترك بين أفراد المجتمع يؤدي إلى تحقيق الأمن والاستقرار، ويعزز من تطور الوطن ورفاهيته.

مقالات مشابهة

  • وكيل صحة الشرقية يشهد اللقاء العلمي الـ٥١ لرابطة أطباء الكبد والجهاز الهضمي
  • سيامة قمص جديد في فيلادلفيا على يد نيافة الأنبا كاراس
  • الأنبا انجيلوس أسقف شبرا الشمالية يصلي القداس بكنيسة مارجرجس بالساحل ..صور
  • الصليب الأحمر: 90% من السوريين تحت خط الفقر و50% من البنية التحتية تعمل جزئيًا
  • الأنبا توماس يلتقي الأخوات الراهبات الخادمات بالإيبارشية .. صور
  • الأنبا باسيليوس يترأس قداس سيامة الشمامسة الجدد بكنيسة مار مرقس بالمنيا
  • "إيبارشية بورسعيد" تبدأ سهرات شهر كيهك بحضور الأنبا تادرس
  • دياكون جديد بإيبارشية السويس على يد نيافة الأنبا بموا
  • هبة طبية من جنود حفظ السلام الإيطاليين إلى الصليب الأحمر في صور
  • الأنبا أرميا: تحقيق الأمن والأمان يعزز استقرار المجتمع