عادات صباحية تمنعكم من فقدان الوزن... اليكم هذه المعلومات صحة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحة، عادات صباحية تمنعكم من فقدان الوزن . اليكم هذه المعلومات،يبذل البعض جهودًا حثيثة سعيًا لإنقاص الوزن أو عدم اكتساب كيلوغرامات زائدة، وفي بعض .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عادات صباحية تمنعكم من فقدان الوزن... اليكم هذه المعلومات ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يبذل البعض جهودًا حثيثة سعيًا لإنقاص الوزن أو عدم اكتساب كيلوغرامات زائدة، وفي بعض الأحيان لا يتم تحقيق النتائج المرجوة. ويرى بعض الخبراء أن السبب ربما يرجع إلى عادات صباحية تؤثر على التمثيل الغذائي أو مستويات السكر في الدم ومعدلات تراكم الدهون على المدى الطويل. وبحسب ما ورد في تقرير نشره موقع Zee News India، فإن العادات الصباحية العشر التالية يمكن أن تعرقل المساعي لإنقاص الوزن:
1. عدم تناول وجبة الفطور
يمكن أن يؤدي تخطي الوجبات الرئيسية، وخاصة وجبة الفطور، إلى الإفراط في تناول الطعام أثناء النهار وبالتالي إبطاء عملية التمثيل الغذائي.
2. اتباع نظام غذائي غير صحي
يؤدي الإفراط في تناول الأطعمة ذات السعرات العالية واتباع نظام غذائي غير صحي لزيادة الوزن بشكل تراكمي.
3. تناول مشروبات الطاقة والصودا
تضيف المشروبات مثل الصودا وعصائر الفاكهة ومشروبات الطاقة الكثير من السعرات الحرارية إلى النظام الغذائي دون أن يتم إدراك ذلك.
4. تناول الوجبات السريعة
يقوم البعض بتناول الوجبات السريعة في الصباح وهي تشتمل في الغالب على الأطعمة المُصنعة التي تمتلئ بالدهون غير الصحية والسكريات والسعرات الحرارية مما يجعل من الصعب التخلص من زيادة الوزن.
5. تناول الوجبات الخفيفة
يختار البعض تناول وجبة خفيفة في الصباح، لكن تكمن المشكلة في أن يتم تناول عناصر غذائية تحتوي على سعرات حرارية كثيرة مثل رقائق البطاطس.
6. التهام كميات أكبر
يمكن أن يؤدي التهام كميات أكبر من الأطعمة ذات السعرات الحرارية بدلًا من استهلاك الأغذية الغنية بالألياف يؤدي إلى زيادة الوزن.
7. غياب البروتين
يمكن أن يؤدي عدم تناول البروتين في الصباح إلى سرعة الشعور بالجوع في قبل منتصف اليوم، أو تحديدًا قبل موعد وجبة الغداء، مما يؤدي إلى تناول وجبات خفيفة غير ضرورية وتباطؤ عملية التمثيل الغذائي.
8. كميات مياه قليلة
يمكن أن يكون عدم تناول كميات كافية من الماء في الصباح سببًا في الجفاف والشعور الخاطئ بالجوع، وبالتالي فإن البقاء رطبًا يساعد على تحسين التمثيل الغذائي وفقدان الوزن.
9. عدم تناول الفاكهة والخضروات
تحتوي الخضروات والفواكه على العناصر الغذائية الأساسية ومحتوى مناسب من الماء، لذا يمكن أن يؤدي غيابها عن المائدة في الصباح إلى تقليل الشعور بالشبع.
10. عدم ممارسة الرياضة
يسير النظام الغذائي وممارسة الرياضة جنبًا إلى جنب خلال رحلة فقدان الوزن، ويمكن أن يؤدي عدم ممارسة الرياضة إلى إعاقة عملية إنقاص الوزن بشكل كبير.(العربية)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
للحفاظ على حدة العقل.. 8 عادات يجب توديعها
المناطق_متابعات
يتطلب الحفاظ على حدة العقل مع التقدم في السن أكثر من مجرد تمارين عقلية، فهو يتعلق بتجنب العادات التي يمكن أن تضعف القدرات المعرفية بمرور الوقت.
ويمكن لسلوكيات معينة، مثل إهمال التحديات الفكرية أو الوقوع في الروتين غير الصحي، أن تعيق الوضوح العقلي والتركيز.
أما بالنسبة لأولئك، الذين يرغبون في اتخاذ هذه الخطوة، فإن هناك ثماني عادات ينبغي التفكير في التخلص منها، بحسب ما نشره موقع Blog Herald.
1. تعدد المهامالتعامل مع مهام متعددة في وقت واحد وتوفير الوقت والشعور بالإنجاز، ولكن عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الحدة العقلية، فربما يكون تعدد المهام هو أسوأ عدو للمرء. إن دماغ الإنسان غير مجهزة لتعدد المهام.
ومن المفاهيم الخاطئة الشائعة أن التوفيق بين المهام يعزز خفة الحركة العقلية، لكن في الواقع العكس هو الصحيح، حيث إن تعدد المهام يمكن أن يؤدي إلى التوتر والأخطاء ومشاكل في الذاكرة.
كما يمكن لتغييرات صغيرة أن تقطع شوطا طويلا في الحفاظ على الوضوح العقلي مع التقدم في العمر.
2. السهر أمام الشاشاتالإفراط في مشاهدة البرامج المفضلة حتى الساعات الأولى من الصباح أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بعد منتصف الليل يكون ضارا بالتركيز والقدرات المعرفية.
ومع التقدم في العمر، يمكن ملاحظة وجود صلة واضحة بين الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشات في وقت متأخر من الليل وجودة التفكير في اليوم التالي مع شعور بالضبابية وتأثر حدة الذاكرة. تدعم الأبحاث أن الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية يتداخل مع النوم، وهو أمر ضروري للوظائف المعرفية مثل الذاكرة والانتباه وحل المشكلات.
3. أسلوب حياة الأريكة والبطاطسفيما النشاط البدني مفيد للجسم وللعقل أيضا وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى ولو كانت بسيطة مثل المشي السريع، يمكن أن تعزز صحة الدماغ، ما يؤدي إلى تحسين الإدراك والذاكرة وحتى إبطاء شيخوخة الدماغ.
بمعنى آخر، النشاط البدني يشبه تمرين الدماغ، وكما هو الحال مع العضلات، يحتاج الدماغ إلى الحفاظ على لياقته أيضًا.
4. التوتريعد التوتر جزءًا من الحياة، فهو يساعد على الاستجابة للتهديدات ويحفز الشخص، على سبيل المثال، على الالتزام بالمواعيد النهائية، ولكن عندما يصبح التوتر مزمنًا، يصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
ويمكن أن يكون للتوتر المزمن تأثير ضار على صحة الدماغ؛ يمكن أن يؤدي إلى فقدان الذاكرة، والتدهور المعرفي، وحتى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر. ولذلك يعد التحكم والتقليل من التوتر ضرورة إذا كان الشخص يرغب في الحفاظ على الحدة العقلية مع تقدمه في السن.
5. تجاهل الروابط الاجتماعيةمع التقدم في السن، تلعب الروابط الاجتماعية دورًا أكثر أهمية من مجرد رفع المعنويات، لأنها تبقي الذهن حادًا. إن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المنتظمة توفر التحفيز الذهني وتقلل من التوتر ويمكن أن تقلل من خطر التدهور المعرفي.
ولا ينبغي التقليل من شأن قوة الروابط الاجتماعية، ويجب الحرص على التواصل والتفاعل مع الأقارب والأصدقاء والجيران.
6. وسائل التذكير الرقميةفي عصر أصبحت فيه الهواتف الذكية قادرة على تذكر كل شيء بدءًا من أعياد الميلاد وحتى قوائم البقالة، فمن السهل تفريغ هذه المهام لمساعدين رقميين. ولكن هنا يكمن الضرر حيث إنه لا يكون الخيار الأفضل لصحة الدماغ.
والقيام بتذكر معلومات خاصة بمهمة أو حدث ما يعد شكلاً من أشكال التمارين العقلية ويساعد في الحفاظ على حدة العقل.
7. نظام غذائي غير متوازنيحتاج الدماغ إلى مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية ليعمل على النحو الأمثل؛ إن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والدهون غير الصحية يمكن أن يكون له آثار ضارة على صحة الدماغ.
من ناحية أخرى، يمكن لنظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة أن يوفر العناصر الغذائية التي يحتاجها الدماغ ليظل نشطًا.
8. إهمال النومويعد النوم ليس ترفا، بل هو ضرورة، خاصة عندما يتعلق الأمر بإبقاء العقل يقظا. أثناء النوم، يعمل الدماغ بجد لترسيخ الذكريات وإصلاح نفسه. إن التقليل من النوم يعيق هذه العمليات الأساسية، ما يؤدي إلى التفكير الضبابي والنسيان وانخفاض الوظيفة الإدراكية.
ويجب التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد كل ليلة. إنها واحدة من أفضل الخطوات التي يمكن القيام بها لصحة الدماغ مع التقدم في العمر.