وزيرة خارجية سلوفينيا: نرفض التهجير القسري لأهل غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكدت وزيرة الخارجية السلوفانية تانيا فايون، أن بلادها ترفض التهجير القسري لأهل غزة، مشددة على ضرورة أن يعيش أهل غزة بكرامة داخل القطاع وليس خارجه.
وقالت فايون - في ردها على سؤال لمدير مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط بعمان، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي اليوم السبت في عمان - "نحن نتفق أنه لا ينبغي التهجير القسري لأهل غزة ويجب أن يعيشوا بكرامة في غزة".
وأضافت: "هناك أكثر من 1.5 مليون إنسان يتحركون من شمال القطاع إلى جنوبه، ولهذا السبب، من المهم جدا أن يكون لدينا هدنة لدخول المساعدات الإنسانية وأن يكون هناك معابر مفتوحة لتمكين وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التهجير القسري لأهل غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر ترفض محاولات فرض التهجير والنزوح لسكان لبنان
عقد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اجتماعًا خلال زيارته إلى بيروت اليوم، مع الزعيم الدرزي وليد جنبلاط.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن عبد العاطي أكد استمرار الدعم المصري للبنان حكومة وشعبا في مواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم على لبنان.
وتطرق وزير الخارجية إلى المساعي المصرية الدؤوبة الرامية إلى وقف الحرب على لبنان، مؤكدا أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 بشكل كامل من جميع الأطراف ودون انتقائية؛ بما يضمن إنهاء الاعتداءات على السيادة اللبنانية ووقف الانتهاكات الإسرائيلية.
مصر ترفض محاولات فرض التهجير والنزوحوأكد وزير الخارجية، رفض مصر القاطع لمحاولات فرض التهجير والنزوح على سكان مناطق كاملة من لبنان، وتدرك حجم التبعات الإنسانية للحرب، وخاصة على النازحين من المناطق المعتدى عليها في ضاحية بيروت الجنوبية والبقاع وجنوب لبنان.
وزير الخارجية: مصر مستمرة في إمداد لبنان بالمساعداتونوه بأن مصر مستمرة في إمداد لبنان بالمساعدات الإغاثية والإنسانية عبر الجسر الجوي، مبرزًا الشحنة الرابعة من المساعدات التي جرى تسليمها اليوم في تجسيد عملي للالتزام المصري بدعم لبنان على المستوى الإنساني والسياسي.
وفيما يتعلق بأزمة الشغور الرئاسي، أكد عبد العاطي ضرورة عدم إقصاء أو تهميش أي مكون لبناني، مشيرًا إلى أن مصر تعمل على مساعدة الأطراف اللبنانية على تقليل الاستقطاب وتعزيز التكاتف المجتمعي، مؤكدًا على أهمية انتخاب رئيس توافقي دون إملاءات خارجية.