تدفق المساعدات إلى قطاع غزة من معبر رفح البري| تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
استمر تدفق المساعدات الغذائية والإغاثية الأساسية إلى قطاع غز عن طريق معبر رفح البري شمال سيناء، بين مصر وقطاع غزة، حيث فتح المعبر أبوابه لليوم الثاني للهدنة ، أمام حركة دخول المساعدات الغذائية والطبية والوقود لقطاع غزة، واستقبال المصابين والمرضى والأجانب الخارجين من غزة .
196 شاحنة:
وقال الدكتور خالد زايد رئيس فرع الهلال الأحمر المصري بشمال سيناء، أن طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني استلمت امس الجمعة 196 شاحنة من الهلال الأحمر المصري عبر معبر رفح، محملة بالمساعدات الإنسانية.
كما تم السماح بدخول200شاحنة من معبررفح في تجاه منفذ العوجة قبل دخولها إلى قطاع غزة إلى جانب7شاحنات محملة بالسولار والغاز الذي أحدث انتعاش لدي سكان قطاع غزة
وفي نفس السياق.. تم السماح بدخول61 شاحنة من مناطق الجنوب الى شمال غزة، وهي اكبر كمية تدخل إلى الشمال، منذ بدء الحرب تحت إشراف الهلال الأحمر الفلسطيني
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح المساعدات معبر غزة الغذائية الهلال الأحمر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سبتة في انتظار دخول شاحنة محملة بالأسماك من المغرب
غادرت شاحنة مغربية محملة بالاسماك من مدينة المضيق في العاشرة والنصف صباحًا، متجهة إلى سبتة في سياق إعادة فتح الجمارك التجارية، لكنها علقت لساعات عند معبر باب سبتة بسبب إجراءات تتعلق بوثائق التصدير.
صرّحت كريستينا بيريز، ممثلة الحكومة في سبتة، بأن الجهود متواصلة عند المعبر لضمان وصول المركبة المحملة بالأسماك القادمة من المضيبق إلى مدينتها، وقالت للصحفيين: « نعمل على الأمر منذ أيام، ونحن بصدد تنظيم عملية استيراد للأسماك، مما يتطلب الحذر والتدقيق في الوثائق، نظرًا لأننا نتعامل مع منتجات سريعة التلف ».
وأضافت: « لا يمكننا السماح ببقاء البضائع أكثر من الوقت اللازم على الحدود. من الضروري استكمال جميع الإجراءات الوثائقية لضمان مرورها وفقًا للمعايير الصحية، مع الحصول على موافقة الجمارك والخدمات الصحية الخارجية، التي يجب أن تتحقق من صلاحيتها للاستهلاك. وهذا لا يتحقق إلا بعد إتمام الدورة الوثائقية بالكامل ».
وحول ما إذا كانت الأسماك ستعبر إلى سبتة، قالت بيريز: « نعمل على إنجاح العملية، ولا يمكنني تأكيد عبورها حتى الآن ». وأشارت إلى أن الجهات المعنية مثل الجمارك، والصحة الخارجية، وفريق وفد الحكومة على تواصل مباشر مع السلطات المغربية لضمان سير العملية بسلاسة، مؤكدة: « المغرب يتعاون معنا، لكننا لا نستطيع إعطاء تأكيد نهائي حتى يتم إنهاء جميع الإجراءات ».
وخلال الأسابيع الماضية، عملت الحكومة المحلية في سبتة على تجهيز كل المتطلبات لإنجاح عمليات الاستيراد، خاصة الأسماك، والمواد الخام، بالإضافة إلى الفواكه والخضروات.
وفيما يتعلق بالإجراءات، فقد تقرر منح رجال الأعمال مسؤولية مباشرة عن إتمام معاملات الاستيراد والتصدير، مما يسمح لهم بتطوير نشاطاتهم التجارية بحرية أكبر.
وتسعى سبتة إلى إعادة تنشيط علاقاتها التجارية مع المغرب من خلال هذه العمليات، لا سيما بعد نجاح تجربة مليلية قبل 24 ساعة، حيث دخلت شحنة صغيرة من الأسماك عبر معبر بني أنصار.
كلا المدينتين تعملان بشكل متوازٍ لتعزيز التبادل التجاري مع المغرب، عبر تنظيم عمليات استيراد وتصدير تسهل دخول وخروج البضائع بين الجانبين.
عن (إل فارو)
كلمات دلالية المغرب تجارة جمارك حدود سبتة