أسيرات القدس.. صغيرات على عتبة الحرية - أسماء
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
6 أسيرات القدس من المتوقع الإفراج عنهم السبت
قبل ساعات من إطلاق سراح أسيرات من سجون الاحتلال، أفادت لجنة أهالي الأسرى المقدسيين قائمة بأسماء اللواتي يمكن الإفراج عنهن ضمن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
اقرأ أيضاً : مراسل "رؤيا": شرطة الاحتلال تستدعي عائلات أسيرات متوقع الإفراج عنهن
فيما يلي قائمة أسيرات القدس اليوم الي تبلغوا رح يروحوا اليوم وأحكامهم:
نورهان عواد 10 سنوات، وشروق دويات 16 سنة، نفوذ حماد 12 سنة، اسراء جعابيص 11 سنة، عائشة أفغاني 15 سنة، فدوى حمادة 10 سنوات.
وأعلنت مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق أنه سيتم الإفراج 42 أسيرة وأسيرا السبت.
وستبدأ سلطات الاحتلال بنقل الأسرى الفلسطينيين من سجني "دامون" و"مجدو" إلى عوفر، وسيتم نقلهم نحو الساعة 1:30 بعد الظهر بتوقيت القدس، إلى النقطة الرئيسية في المنطقة المركزية لسجن "عوفر"، وفق ما أفادت وسائل إعلام عبرية.
وأضافت أنه فور وصولهم إلى عوفر سيتم التعرف عليهم من قبل ممثلي منظمة الصليب الأحمر وسينتظرون حتى وصول 13 محتجزا لدى حماس، إلى الصليب الأحمر في قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السجون سجون الاحتلال الاسرى الفلسطينيين هيئة شؤون الاسرى والمحررين
إقرأ أيضاً:
حماس: هدم العدو منازل المقدسيين لن يفلح في تهجيرهم
القدس المحتلة- يمانيون
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس ماجد أبو قطيش، أن سياسة العدو الصهيوني باستهداف المقدسيين من خلال هدم منازلهم واعتقال أبنائهم والتضييق عليهم، لن تفلح في تركهم للمدينة المقدسة وثنيهم عن حماية المسجد الأقصى المبارك.
وحذر أبو قطيش، في تصريح صحفي الاثنين، نقله المركز الفلسطيني للإعلام، من أن العدو يعمل جاهداً، وبواسطة أذرعه القضائية والعسكرية والاستيطانية، لخلق واقع جديد في القدس يخلو من أي وجود فلسطين في المدينة وخاصة في محيط المسجد الأقصى.
ونبه إلى أن حي البستان في بلدة سلوان جنوب الأقصى، في قلب تلك العاصفة، التي يواجهها بصمود أهله وثباتهم في منازلهم ورفضهم لهدمها ذاتياً.
ودعا القيادي أبو قطيش، لتعزيز صمود المقدسيين، ودعمهم بكل الوسائل المادية والاقتصادية والمعنوية، وتشجيعهم على الاستمرار في مقارعة الاحتلال حفاظاً على مدينة القدس التي تواجه تغولاً استيطانيا ومخططات خطيرة من العدو.
وأكد أن إخطار سلطات العدو الصهيوني بهدم مسجد الإسراء في بلدة سلوان هو جزء من حرب العدو الدينية على الشعب الفلسطيني، وجزء من مخطط حصار الأقصى وتهويده وصولا لهدمه وإقامة الهيكل المزعوم.
وقال: إن العدو الصهيوني يشن حربا شعواء على الشعب الفلسطيني كل ما هو مقدس بالنسبة له، ولعل أبرز ملامح هذه الحرب الاعتداء على المساجد وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك والمسجد الإبراهيمي الشريف في الخليل.
ودعا أبو قطيش أبناء الشعب الفلسطيني في القدس للتصدي لكافة جرائم العدو وفي مقدمتها تغيير الواقع وبناء واقع مزيّف لا علاقة له بالتاريخ بناءاً على روايات توراتية مكذوبة.
كما دعا الكل الفلسطيني للتوحد والنزول للميدان لمواجهة خطر الاحتلال ومستوطنيه، مشددا على أن الكلمة الفصل في الميدان للشعب الفلسطيني ومقاومته في رفض مخططات التهويد والتهجير.. مُستذكرا معركة البوابات عام 2017 والتي انتصر فيها الكف المقدسي الموحد على مخرز الاحتلال.
وبيّن أبو قطيش أهمية نهوض الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة لمواجهة الاحتلال، ونصرة أهالي قطاع غزة الصامد ومقاومته الباسلة، الذين يسطرون تضحيات عظيمة ضمن معركة “طوفان الأقصى”.
شرفة يثمن تقدم أشغال إعادة تهيئة السد الأخضر