شيري عادل تواصل تصوير مشاهدها في مسلسل "الوصفة السحرية"
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تواصل الفنانة شيري عادل، تصوير مشاهدها ضمن مسلسل "الوصفة السحرية"، الذي يتم تصويره حاليًا في إحدى شوارع أكتوبر، تمهيدًا لعرضه خلال الأيام المقبلة.
ويتبقى لشيري عادل نحو 40% من المشاهد للإنتهاء من تصوير العمل الجديد كاملًا، والذي يرصد من خلاله قضايا اجتماعية متنوعة وقيّمة في إطار لايت يصل للمشاهد بشكل سريع وجيد.
مسلسل "الوصفة السحرية" يضم 45 حلقة متصلة تعتمد على السرد القصصي المتتابع، ومن المقرر عرض المسلسل ديسمبر المقبل، عبر إحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ضمن أعمال الموسم الشتوي.
من هم أبطال مسلسل “الوصفة السحرية”؟
مسلسل "الوصفة السحرية" يعتمد على البطولة الجماعية ويضم فى قائمة أبطاله كلا من شيرى عادل، إسلام جمال، لقاء سويدان، هيدى كرم، عمر الشناوى، بسمة داود، كارولين عزمى، سلوي محمد علي، عماد رشاد، محمد أبو داود، وعدد آخر من الفنانين، والعمل تأليف ورشة مصنع الحكايات لمؤسسها هانى سرحان، إشراف على الكتابة دعاء عبد الوهاب، فكرة: مى سعيد، سيناريو وحوار منة فوزى وايرين يوسف ومى سعيد وإخراج خيرى سالم.
أعمال شيري عادل الفترة المقبلة
وانتهت شيري عادل، من تصوير مسلسل "أصل الحكاية" وهو من تأليف وإخراج محمد أمين وبطولة شيرى عادل، خالد الصاوى، بيومي فؤاد، هالة فاخر، حمزة العيلى، علاء مرسى، يوسف عثمان، عابد عنانى، وائل الترك، علاء مرسي، محمد محمود وعدد آخر من الفنانين، والذى تجسد خلاله شخصية فتاة تدعى ملك وتمتلك أفكارا معينة تجعلها تواجه العديد من الصعوبات، وهى تنتمى لعائلة كل فرد فيها له حكاية مختلفة ومستقلة فوالدها بيومى فؤاد وأعمامها خالد الصاوى وعلاء مرسى وعمتها هالة فاخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد الصاوي كارولين عزمي الفنانة شيري عادل الوصفة السحرية شيري عادل مسلسل الوصفة السحرية ابطال مسلسل الوصفة السحرية الوصفة السحریة شیری عادل
إقرأ أيضاً:
الوصفة الفعالة لوقف الاستنزاف في اليمن
يمانيون../
“أرخص الطرق وأكثرها فعالية لوقف الهجمات والعمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر، وعلى “إسرائيل”، هي وقف عدوان الأخيرة والحصار على غزة”، وفق رؤية مجلة “نيوزويك”.
وقالت: “اليمنيين صمدوا أمام العدوان الذي شنته دول التحالف بقيادة السعودية صاحبة الميزانية الدفاعية الأكبر في المنطقة، وبينما ظنت المملكة أنها ستُهزمهم في بضعة أسابيع؛ أعلنت بعد فشلها توقيع اتفاق مع اليمن لوقف الحرب التي استمرت 8 سنوات، شنت فيها 374 ألف غارة جوية”.
وأضافت: “إن حذو الولايات المتحدة نهج العدوان السعودي على اليمن، واعتقادها أنها ستحقق نتائج مختلفة تُشبه إلى حد ما شراء تذكرة يانصيب “باور بول” بعد ٢٠ خسارة متتالية، والاعتقاد بأنك ستفوز بالجائزة الكبرى، هو اعتقاد يُخالف العقل والمنطق”.
وفق سردية “نيوزويك” الأمريكية، فإن اعتقاد إدارة ترامب أن تكثيف الضغط العسكري سيؤدي إلى تراجع اليمنيين، أو يقلص قدراتهم العسكرية، سيظل إعتقاداً خاطئاً مثلما كان في عهد بايدن، بينما لا تزال الهجمات اليمنية مستمرة في البحر الاحمر، بل باتت مصدر قلق لأمريكا و”إسرائيل”.
الردع المفقود
وأقرت صحيفة “ناشيونال إنترست” الأمريكية بفشل العدوان الأمريكي على اليمن الذي يكلف الولايات المتحدة خسائر ضخمة بمليارات الدولارات، وأدى لإستشهاد أكثر من 119 مدني وإصابة أكثر من 240 أخرين بالغارات الجوية.
وأكدت، في تقرير أعده الخبير السياسي تشاد كونكل، أنه على الرغم من الإنفاق الأمريكي الضخم بأكثر من مبلغ 4.86 مليار دولار، وإسقاط 22 مسيرة أمريكية متطورة نوع “MQ-9” في اليمن، لم تنجح واشنطن حتى الآن في استعادة الردع المفقود.
استنزاف الذخيرة
وتحت عنوان “كيف يمكن لأمريكا أن تعالج بسرعة نقص الذخائر الخطيرة لديها؟”، كشف موقع “19”، المختصص في قضايا الأمن القومي والدفاع والتحليلات الدولية، عن الأزمة الخطيرة في القاعدة الصناعية الدفاعية الأمريكية.
وقال: “القاعدة الصناعية الدفاعية الأمريكية تعاني من أزمة عميقة في المخزون الإستراتيجي الأمريكي للذخائر، بسبب استنزاف الذخائر في المواجهات مع القوات اليمنية في ظل تصاعد التحديات، وفشل البنى التنظيمية والإنتاجية في مواكبة متطلبات الحروب الحديثة”.
.. وتقويض المكانة
بدوره، أكد موقع “bulgaria nmilitary” البلغاري، المتخصص بأخبار الجيوش، أن الذخائر الأمريكية، التي تستنزف ضد اليمن، قد تعرض واشنطن للخطر، وتقوض مكانة أمريكا العالمية.
وقال: “إن استنزاف أهم الأسلحة الأمريكية في اليمن قد يحد من قدرة القوات الجوية الأمريكية على مواصلة العمليات ضد الخصم الصيني، حيث ستكون الضربات الدقيقة الجماعية ضرورية”.
وأضاف: “صمود وتكيف اليمنيين، الذين صقلتهم حرب استمرت 8 سنوات شنت فيها طائرات تحالف العدوان بقيادة السعودية أكثر من 374 ألف غارة جوية على المحافظات اليمنية المحررة الواقعة تحت سيطرة حكومة صنعاء، يشكل إحباطا للعدوان الأمريكي”.
.. والتهديد الأعقد
من جهته، أكد قائد قيادة النقل الأمريكية، الجنرال راندال ريد، إن التهديد التي فرضته القوات المسلحة اليمنية على قوات البحرية الأمريكية بات مستمراً وحقيقاً وثابتاً.
وأشار لموقع “ديفينس سكوب”، في قمة “البحر- الجو – الفضاء”، إلى أن العمليات اليمنية المساندة لغزة غيرت أسلوب عمليات القيادة الأمريكية، وفرضت عليها متابعة التطورات عن كثب، واستكشاف السبل الممكنة لتجاوز التحدي الذي تفرضه في معركة البحر الأحمر.
وأقر قائد العمليات الخاصة الأمريكية، الجنرال برايان فينتون، بقوله: “اليمنيون يطلقون مسيرات بقيمة 10 آلاف دولار نحاول إسقاطها بصواريخ تكلف مليوني دولار، هذا منحى التكلفة والفائدة المقلوبة”.
وأضاف، في حديثه أمام اللجنة الفرعية للاستخبارات والعمليات الخاصة التابعة للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي: “إن طبيعة المواجهات مع القوات اليمنية تتغير بشكل أسرع مما رأيناه على الإطلاق، وتعد الأكثر تعقيداً خلال خدمتي في البحرية الأمريكية على مدى 38 عاما”.
.. وهكذا يرى العالم!!
وأكد مساعد وزير الدفاع السابق، تشارلز دبليو فريمان جونيور، أن العدوان الأمريكي على اليمن لن يحقق أهدافه في التأثير على القدرات العسكرية اليمنية.
وقال، في مقابله تلفزيونية: “قصفنا اليمن بشكل مباشر وغير مباشر لمدة 10 سنوات، وقد أثبت اليمنيون بأنهم قوة لا تقهر، وهم مستمرون في هجماتهم والحصار البحري ضد سفن “إسرائيل” في البحر الأحمر”.
وأضاف: “تتعرض حاملات الطائرات والطرادات والسفن الحربية الأمريكية في هذا البحر الأحمر للهجمات اليمنية، وليس هناك أي مؤشر بشأن توقف اليمنيين، ولا أي تأثير للغارات التي تكلف أمريكا مليارات الدولارات، بينما العالم يرى اليمنيين على الجانب الصحيح من التاريخ”.
معركة الفتح
وأطلقت أكثر من 1175 صاروخاً باليستياً، وفرط صوتي، ومسيّرة، إلى عُمق الكيان، وكبَّدت قوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – “الإسرائيلي”، في المواجهات البحرية مُنذ نوفمبر 2023، قرابة 230 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية؛ ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، إسناداً لغزة ومقاومتها.
وأسقطت 22 طائرة نوع ‘إم كيو 9’، منها أربع طائرات أثناء العدوان الأمريكي – السعودي على البلاد، و18 طائرة كانت آخرها يوم الأربعاء، 9 أبريل 2025، فوق أجواء محافظة الجوف، في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، المساندة لغزة.
السياســـية – صادق سريع