أكد طلعت عبدالقوي، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي، أن قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي سيكون منظما ومظلة قانونية لعمل التحالف، لافتا إلى أن التحالف يضم 251 ألف متطوع يعملون بكل محافظات الجمهورية، والقانون يتيح العمل خارج الوطن.

أخبار متعلقة

الحوار الوطني| طلعت عبد القوي: الجمعيات الأهلية تواجه مشكلة مع فتح حساب بنكي

الحوار الوطني.

. طلعت عبد القوي: زيادة كبيرة في عدد السكان مقارنة بالأراضي الزراعية (تفاصيل)

الحوار الوطني.. طلعت عبد القوي: القضية السكانية الأخطر في الحوار الوطني

طلعت عبد القوي: تعديل قانون الجمعيات الأهلية ضروري لتخفيف الأحمال

وأشار طلعت عبدالقوي خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن التحالف الوطني للعمل الأهلي سيخضع لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات، منوها عن أهدافه ومن بينها..

حل مشكلات المواطنين ودعمهم ماديا ومعنويا.
الرد على الشائعات التي تهاجم الدولة.
انضمام رجال الأعمال للتحالف.
عمل صناديق استثمارية وتدشين مشروعات زراعية واستصلاح أراضي وغيرهما.

وعلق طلعت عبدالقوي: يمكن للدولة أن تقوم بعمل شراكة وتدشين بروتوكول تعاون مع المؤسسات ورجال الأعمال، والانضمام سيكون بموافقة رئيس الجمهورية؛ للبعد عن انضمام المؤسسات المشبوهة أو غير المضمونة، مشيدا بالدور الذي تقوم به مؤسسة أبوالعينين الخيرية في هذا التحالف.

وتابع طلعت عبدالقوي: التحالف سيشهد زخما شعبيا كبيرا ويعمل على قدم وثاق، لأنه سيضم كفاءات وكوادر ذو خير في العمل الأهلي، لدعم المواطنين وتقديم الخدمات لهم.

طلعت عبدالقوي أهداف قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي عضو التحالف الوطنى للعمل الأهلى أخبار التحالف الوطني للعمل الأهلي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين طلعت عبدالقوي أهداف قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي التحالف الوطنی للعمل الأهلی الحوار الوطنی

إقرأ أيضاً:

الجولاني يلتقي فاروق الشرع ويدعوه إلى مؤتمر الحوار الوطني

التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أبو محمد الجولاني، نائب الرئيس السابق فاروق الشرع الذي أبعِد عن المشهد السياسي في الأعوام الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد، ودعاه لحضور مؤتمر حوار وطني، وفق ما أفاد قريب للمسؤول السابق الأحد.

وقال مروان الشرع، وهو ابن عم فاروق، لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي "منذ الأيام الاولى لدخول أحمد الشرع إلى دمشق، زار فاروق الشرع في مكان إقامته في إحدى ضواحي دمشق، ووجّه له دعوة لحضور مؤتمر وطني سيعقد قريبا".

وأضاف "قابل ابن عمي الاستاذ فاروق الدعوة بالقبول وبصدر رحب، وللصدفة فإن آخر ظهور علني لابن عمي كان في مؤتمر الحوار الوطني في فندق صحارى عام 2011، وأول ظهور علني له بعد ذلك سيكون في مؤتمر الحوار الوطني القادم".

كان فاروق الشرع على مدى أكثر من عقدين، أحد أبرز الدعامات التي رسمت السياسة الخارجية لسوريا. وشغل السياسي المخضرم منصب وزير الخارجية اعتبارا من العام 1984 خلال حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد، وبقي فيه مع تولّي نجله بشار السلطة في 2000.

عيّن نائبا لرئيس الجمهورية عام 2006، وترأس مؤتمر حوار وطني في فندق صحارى بدمشق عام 2011، بعد أشهر من اندلاع الاحتجاجات المناهضة للأسد. وأدلى الشرع خلال المؤتمر بتصريحات تنادي بتسوية سياسية للنزاع، غاب بعدها عن المشهد السياسي والأنظار لفترة طويلة.

وأوضح قريبه أن فاروق الشرع البالغ حاليا 86 عاما، كان "قيد الإقامة الجبرية، وسُجِن سائقه ومرافقه الشخصي بتهمة تسهيل محاولة انشقاقه (عن حكم الأسد) ولم يسمح له طوال الفترة الماضية مغادرة دمشق".

وتابع "ابن عمي بصحة جيدة ويتحضّر حالياً لإصدار كتاب عن كامل مرحلة حكم بشار منذ عام 2000 وحتى الآن".

 وطرح فاروق الشرع منذ بداية الاحتجاجات أن يؤدي دور الوسيط، بعدما وجد نفسه وسط تحدي ولائه للنظام القائم، وارتباطه بمسقطه درعا (جنوب) حيث اندلعت شرارة الاحتجاجات.

غاب عن عدسات وسائل الإعلام واللقاءات الرسمية منذ عام 2011 باستثناء مرات نادرة ظهر فيها في مجالس عزاء أو في زيارة شخصية بصور بدت انها مسرّبة.

وأشار مروان الذي يقول إنه مؤرّخ نسب العائلة، الى وجود صلة قرابة بعيدة بين أحمد وفاروق الشرع، موضحا "نحن عائلة واحدة في الأساس، وشقيق جدّ أحمد الشرع متزوّج من عمّة فاروق".

وكان فاروق الشرع المسؤول الوحيد الذي أخرج الى العلن تبايناته مع مقاربة الأسد للتعامل مع الاحتجاجات.

وقال في مقابلة مع صحيفة "الأخبار" اللبنانية في كانون ديسمبر 2012، إن الأسد "لا يخفي رغبته بحسم الأمور عسكريا حتى تحقيق النصر النهائي". أضاف "ليس في إمكان كل المعارضات حسم المعركة عسكريا، كما أن ما تقوم به قوات الأمن ووحدات الجيش لن يحقق حسما".

ودعا فاروق الشرع الذي طرح اسمه مرارا في السابق لاحتمال تولي سدة المسؤولية خلفا للأسد في حال التوافق على فترة انتقالية للخروج من الأزمة، إلى "تسوية تاريخية" تشمل الدول الإقليمية وأعضاء مجلس الأمن الدولي.

وأبعِد الشرع من القيادة القطرية لحزب البعث الحاكم في يوليو 2013.

وبعد نحو 25 عاما في الرئاسة، انتهى حكم بشار الأسد فجر الثامن من ديسمبر مع دخول فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بزعامة أبو محمد الجولاني، دمشق وفرار الرئيس.

مقالات مشابهة

  • الأمين العام لـ”الأرندي”:”أهداف الحوار الوطني ترتيب الأولويات لنظرة الجزائر الجديدة”
  • الجولاني يدعو فاروق الشرع إلى مؤتمر الحوار الوطني
  • الحوار الوطني يناقش التطورات الإقليمية (تفاصيل)
  • طلعت عبد القوي: حقوق الأطفال ذوي الإعاقة منصوص عليها في دستور 2014
  • الجولاني يلتقي فاروق الشرع ويدعوه إلى مؤتمر الحوار الوطني
  • طلعت عبد القوي: تأخر صدور كارت الخدمات يمثل أزمة كبيرة لذوي الهمم
  • طلعت عبد القوي: الأشخاص ذوي الإعاقة يتمتعون بخدمات غير مسبوقة في تاريخهم
  • التحالف الوطني يعزز شراكاته الدولية بزيارة مؤسسة موانئ دبي العالمية
  • التحالف الوطني يعزز شراكاته الدولية بزيارة إلى الإمارات
  • حصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطني.. رؤى جديدة لإصلاحات شاملة في مصر