المملكة المتحدة تخصص 30 مليون جنيه إسترليني إضافية لدعم غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلنت المملكة المتحدة مضاعفة مساعداتها الإنسانية المقدمة إلى غزة.
وأشارت إلى تخصيص 30 مليون جنيه إسترليني إضافية، لدعم الشركاء الموثوق بهم، بمن فيهم وكالات الأمم المتحدة.
أخبار متعلقة الرئيس الفلسطيني: لا يمكن القبول بمخططات الاحتلال في فصل غزة عن الضفةصمود غزة والإمبريالية الإعلاميةإسبانيا وبلجيكا تطالبان بوضع حد للوضع الإنساني الكارثي في غزةمساعدات المملكة المتحدة لغزةوذكر وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، أن هذه المساعدات الجديدة ستخصص لأمور حيوية مثل أماكن الإيواء والمعدات الطبية.
وشدد على أهمية حماية المدنيين وإيصال المساعدات إلى غزة بأي طريقة ممكنة.
شدّد الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في #الاتحاد_الأوروبي جوزيب بوريل، على أهمية تنفيذ الهدنة بالكامل.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/HKztPtcYAm pic.twitter.com/sOHZJRtnbV— صحيفة اليوم (@alyaum) November 24, 2023مساعدات بقيمة 30 مليون جنيه إسترليني
وكانت المملكة المتحدة قد قدمت في وقت سابق مساعدات بقيمة 30 مليون جنيه إسترليني خلال شهر أكتوبر.
ومع هذا الإعلان الجديد، تزيد مساهمتها لتصل إلى 60 مليون جنيه إسترليني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس لندن غزة غزة المملكة المتحدة دعم غزة ملیون جنیه إسترلینی المملکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
"الاستثمار الأوروبي" يعتزم ضخ 60 مليون دولار لدعم التكنولوجيا الخضراء في أفريقيا وآسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن بنك الاستثمار الأوروبي تسريع استخدام التقنيات الخضراء في أفريقيا وآسيا من خلال تعهد بقيمة 60 مليون دولار.
وذكر بيان صادر عن البنك أن التعهدات المالية حظيت بدعم من مؤسسة التمويل الدولية، وعدد من الشركات الخاصة فيما تستهدف هذه الخطوة ضخ مبلغ مالي يصل إلى 500 مليون دولار لتوسيع نطاق الأدوات والتقنيات الخضراء للمستهلكين في أفريقيا وآسيا، وأنه من المتوقع أن يتمكن ملايين الأشخاص من الحصول على وسائل نقل وطاقة وغذاء وسكن أفضل وأكثر مراعاة للبيئة نتيجة لهذه المبادرة.
وقالت رئيسة مجموعة بنك الاستثمار الأوروبي نادية كالفينيو، " يعد إعلان اليوم مثالًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص في أفضل حالاتها، وبيانًا قويًا حول قيادة أوروبا في مجال المناخ.. وفي بنك الاستثمار الأوروبي، نواصل المسار ونعزز دورنا كبنك المناخ".
وأضافت "يشكل المستهلكون في جنوب آسيا وجنوب شرق آسيا وأفريقيا 25% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستوى العالم"، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 73% بحلول عام 2030.
وأوضحت أن توجيه رأس المال في هذه الأسواق نحو الإجراءات الرامية إلى مكافحة تغير المناخ تعد أمرا أساسيا لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام على المدى الطويل.