أعلن مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية دخول 4 صهاريج وقود، و4 شاحنات محملة بالغاز المنزلي إلى جنوب غزة عبر رفح في اليوم الثاني للهدنة.

وقال المكتب في بيانه: "تم صباح اليوم السبت نقل أربعة صهاريج وقود وأربعة صهاريج غاز منزلي من مصر إلى منظمات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في جنوب قطاع غزة عبر معبر رفح.

. يتم تخصيص الوقود وغاز الطهي لتشغيل البنية التحتية الإنسانية الأساسية في غزة".

إقرأ المزيد تل أبيب: تبادل اليوم سيشمل 14 رهينة إسرائيلية مقابل 42 أسيرا فلسطينيا

وأمس الجمعة، في اليوم الأول من الهدنة، سمحت إسرائيل بدخول 8 صهاريج محملة بالوقود والغاز المنزلي إلى جنوب قطاع غزة. وأشار المكتب الصحفي للجيش في نفس اليوم إلى أن الحكومة الإسرائيلية وافقت على هذه الخطوة طوال فترة وقف الأعمال العدائية كجزء من اتفاقيات إطلاق سراح الرهائن.

This morning (Sat), 4 tankers of fuel and 4 tankers of cooking gas were transferred from Egypt to UN humanitarian aid orgs in the southern Gaza Strip via the Rafah Crossing. The fuel and cooking gas are designated for operating essential humanitarian infrastructure in Gaza. pic.twitter.com/4SOjLGPCBJ

— COGAT (@cogatonline) November 25, 2023

المصدر:RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة حركة حماس قطاع غزة مساعدات إنسانية

إقرأ أيضاً:

فعاليات متنوعة في اليوم الثاني لموسم «شِتَا حتّا»

حتا: سومية سعد

انطلقت بتوجيهات ورعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي ورئيس مجلس دبي للإعلام، النسخة الثانية من مبادرة «شِتَا حتّا» ضمن حملة «وجهات دبي»، والتي تستمر حتى 22 يناير 2025.
وأُضيئت سماء حتّا بعروض الألعاب النارية فوق الجبال، إيذاناً بانطلاق المبادرة التي تنظم بإشراف «اللجنة العليا للإشراف على تطوير منطقة حتّا»، ويتولى تنفيذها «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية في الإمارة.
انطلقت بتوجيهات ورعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي ورئيس مجلس دبي للإعلام، النسخة الثانية من مبادرة «شِتَا حتّا» ضمن حملة «وجهات دبي»، والتي تستمر حتى 22 يناير 2025.
وأُضيئت سماء حتّا بعروض الألعاب النارية فوق الجبال، إيذاناً بانطلاق المبادرة التي تنظم بإشراف «اللجنة العليا للإشراف على تطوير منطقة حتّا»، ويتولى تنفيذها «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية في الإمارة.

الصورة


وتميز مهرجان «شتا حتا»، الذي يُقام للمرة الثانية في يومه الثاني، بمزيج فريد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية، ويستمر حتى 12 يناير، في محيط بحيرة «ليم» بالمنطقة الجبلية الخلّابة، وفي حتا وادي هب.
وضم المهرجان أنشطة متنوعة للأسر والأطفال من جميع الأعمار، وأضاء على تفرد المنطقة وتطورها وجهةً صديقةً للبيئة. 
ويهدف كذلك، إلى ترويج كنوز حتا الثقافية والتاريخية والطبيعية، وتشجيع الزوار على الاستمتاع بمناظرها الطبيعية الفريدة والأنشطة الترفيهية.
وضم اليوم الثاني مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات، بدءاً من المهرجان الرئيسي المقام في منطقة بحيرة ليم، وتقع في وادي ليم، ويبلغ طولها 395 متراً، ومتوسط عرض مجرى المياه يصل إلى 50 متراً، فيما يصل متوسط عمق المياه إلى متر واحد، وتبلغ كمية المياه فيها 19 ألفاً و750 متراً مكعباً.
وجذبت البحيرة الزوار، حيث توجد فيها مسطحات زراعية واسعة، وأماكن مخصصة للعب الأطفال، واستراحات لمحبي الشواء في الهواء الطلق، والجسور المعلقة التي تتيح للزوار المشي فوق البحيرة، وأماكن مخصصة لممارسة هواية المشي وركوب الدراجات الهوائية والجبلية، ووجود قوارب التجديف للاستمتاع برحلات في البحيرة ومشاهدة المناظر الطبيعية الخلّابة، والاستمتاع برؤية البط السابح بين أرجاء البحيرة.
وشمل اليوم فعاليات مجتمعية متميزة مثل «ممشى المبدعين»، و«ممشى المصورين»، وتجربة ركوب الخيل. 
كما يضم «متجر براند دبي» الذي يتيح للزوار فرصة التعرف إلى أعمال إبداعية مميزة لفنانين وفنانات إماراتيين، إلى جانب فعالية «الأضواء الجبلية».
وتتنوع الأنشطة، التي يمكن لمحبّي التشويق ورياضات المغامرة ممارستها في حتا، وهو ما تتيحه الطبيعة الجبلية للمكان، بما يضمه من مرتفعات وأودية وبحيرات، ومنها رياضة ركوب الخيل، إذ يمكن للزوار من مختلف الأعمار الاستمتاع بها بين جبال المنطقة، للتجول بين الجبال والوديان، والتعرف إلى طبيعة المنطقة.
وكانت فعاليات اليوم الافتتاحي للمبادرة، قد ضمت مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات.
ويحتضن المهرجان أيضاً «المسرح الرئيسي»، أحد المعالم البارزة لمهرجان «شتا حتّا»، الذي يستضيف مجموعة من المسابقات الثقافية والترفيهية والبرامج التلفزيونية بالتعاون مع مؤسسة «دبي للإعلام»، إضافة إلى العديد من الأنشطة التفاعلية مع الجمهور.
وأقيمت مجموعة من المشروعات حول ساحة المهرجان لدعم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والناشئة من منطقة حتا ودبي.
وتجمع مبادرة «شِتَا حتّا» خمسة مهرجانات رئيسية تقدم مزيجاً من الفعاليات الثقافية والترفيهية والرياضية والمجتمعية الملائمة لجميع الأعمار، وتشمل مهرجان «شِتَا حتّا» من تنظيم براند دبي، (الحدث الرئيسي ضمن المبادرة) ويقام في منطقة بحيرة ليم، ومهرجان «ليالي حتّا الثقافية» الذي تنظّمه هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، ومهرجان «عسل حتّا» ومهرجان «حتّا الزراعي» وكلاهما من تنظيم بلدية دبي، وأخيراً «مهرجان حتّا DSF X» من تنظيم دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي.
وأكدت أمينة طاهر، مديرة مشروع مهرجان «شتا حتا»، أن جميع المؤسسات الحكومية والخاصة المشاركة في المهرجان على أتم الاستعداد منذ الساعات الأولى من الافتتاح، ما أسهم في تقديم تجربة مميزة للزوار منذ اليوم الأول، وأن الحضور لم يقتصر على المقيمين في الدولة فحسب، بل شمل أيضاً زواراً من دول الخليج، ما يعكس المكانة المتزايدة للمهرجان بصفته وجهة سياحية شتوية مفضلة.
وأوضحت، أن الموسم الثاني، شهد زيادة ملحوظة في عدد ورش العمل، حيث تم تنظيم 120 ورشة عمل تستهدف جميع الفئات العمرية، كما يتضمن المهرجان أكثر من 14 فعالية رياضية واجتماعية وترفيهية، إضافة إلى مسرح «شتا حتا»، الذي يستضيف ما يزيد على 80 برنامجاً متنوعاً، بالتعاون مع مؤسسات إعلامية وحكومية.
وأشارت، إلى أن المبادرة تضمنت إطلاق متجر «براند دبي» بالتعاون مع 10 فنانين إماراتيين، تُعرض منتجاتهم الفنية للبيع، كما يركز المهرجان على دعم رواد الأعمال عبر مشاركة 30 رائد أعمال من مبادرة «بكل فخر من دبي»، منهم 15 مشاركاً من حتا و15 آخرين من دبي.
وأكد المشاركون في مبادرات الأعمال ضمن فعاليات المبادرة، تقديرهم وامتنانهم للدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لتطوير منطقة حتا من الناحية السياحية والتسويقية، وأن هذا الدعم يعد وسام فخر لهم جميعاً، ويعزز مكانة حتا كإحدى أبرز الوجهات السياحية في دبي خلال الفترة المقبلة.
وأشاروا إلى أهمية تشجيع ودعم بعض المشروعات الناشئة والعلامات التجارية المحلية، مؤكدين أن شباب وشابات الوطن يمتلكون طاقات كبيرة وإمكانات واعدة يمكن أن تسهم بشكل فاعل في دعم اقتصاد دبي ودولة الإمارات ككل.
وتعد منطقة حتا، وغيرها من المناطق السياحية، قبلة للسياحة الشتوية في دولة الإمارات، لما تتمتع به الدولة من مناخ مناسب في هذه المرحلة من العام، حيث تستعرض قرية حتا نموذج الحياة القروية، لتقدم للزائر صورة تحاكي الواقع المعيش قديماً، بما تضمه من مجسمات ووثائق ومنحوتات وأعمال يدوية.وتعد زيارة «حديقة التل» من الأنشطة الموصى بها لزوار حتا، لاسيما لهواة ارتياد المناطق الخضراء، والأجواء المفتوحة، وقد شيّدت عام 2004. وتشتهر بكونها مقصداً لمحبي النزهات والشواء في الهواء الطلق، وتتميز بارتفاعها عن سطح الأرض، كونها شيدت على تلة، وهو السبب في إطلاق هذا الاسم عليها.

مقالات مشابهة

  • بدخول لاعبين جدد في سوريا.. أوكرانيا تُدشّن جسرًا غذائيًا مع دمشق والصين تُلمح بمقايضات
  • الإمارات تقدم صهاريج مياه للهيئات المحلية في القطاع
  • فعاليات متنوعة في اليوم الثاني لموسم «شِتَا حتّا»
  • إطلاق صاروخ من وسط قطاع غزة على جنوب إسرائيل
  • «الفارس الشهم 3» تقدم صهاريج مياه للهيئات المحلية في قطاع غزة
  • الإمارات تقدم صهاريج مياه للهئيات المحلية في قطاع غزة
  • لليوم الثاني.. صحة القليوبية تنظم قافلة طبية بقرية رمادة
  • منتدى أعمال ليبي-إسباني لتعزيز الشراكة الاقتصادية في مجال الطاقة
  • واشنطن تؤكد ضرورة العمل ضد «داعش» في سوريا
  • الاتحاد الأوروبي يرسل طائرة مساعدات في إطار "جسر جوي" لسوريا