طريقة عمل أجنحة الدجاج المشوية بالفرن مرأة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
مرأة، طريقة عمل أجنحة الدجاج المشوية بالفرن،يمكن تقديم بعض الوصفات الصحية لتحضير أجنحة الدجاج، وهناك العديد من الطرق الصحية التي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة عمل أجنحة الدجاج المشوية بالفرن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن تقديم بعض الوصفات الصحية لتحضير أجنحة الدجاج، وهناك العديد من الطرق الصحية التي يمكن استخدامها في إعداد أجنحة الدجاج للشيف محمود العمدة، منها ما يلي:
أجنحة الدجاج المشوية بالفرن المكونات لعمل أجنحة الدجاج المشوية بالفرن12 - 16 جناح دجاج 1/4 كوب صلصة الصويا 3 ملاعق كبيرة عصير ليمون 3 ملاعق كبيرة عسل 2 ملعقة صغيرة من الزنجبيل المفروم 2 فص ثوم مفروم
طريقة عمل أجنحة الدجاج المشوية بالفرنيُسخن الفرن إلى 200 درجة مئوية. يُخلط جميع المكونات في وعاء كبير. يُضاف أجنحة الدجاج إلى الوعاء ويُخلط جيدًا. يُوزع الجناح على صينية خبز ويُطهى في الفرن لمدة 20-25 دقيقة حتى ينضج الدجاج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الإفراط في تناول الدجاج والبيض يهددك بأمراض خطيرة
يعد الدجاج والبيض من أكثر مصادر البروتين راحةً للكثيرين، ومع ذلك، وجد الباحثون علاقةً مُقلقةً بين تناول أكثر من 300 جرام من الدجاج والبيض أسبوعيًا وزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي، بما في ذلك سرطان المعدة والأمعاء.
وفقًا لدراسة جديدة أجراها المعهد الوطني لأمراض الجهاز الهضمي، فإن تناول الدجاج أو البيض بأكثر من 300 جرام أسبوعيًا قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة.
شارك في البحث، الذي نُشر في مجلة Nutrients ، أكثر من 4000 مشارك، طُلب منهم مشاركة تفاصيل حول خلفياتهم الديموغرافية، وصحتهم العامة، وعاداتهم الغذائية، وتاريخهم الشخصي.
كيف يؤدي تناول الدجاج إلى الإصابة بالسرطان؟
في دراسة حديثة، صرّح باحثون بأنهم وجدوا صلة واضحة بين الإفراط في تناول الدجاج والبيض وارتفاع خطر الإصابة بنوع خطير من السرطان، وهو سرطان الجهاز الهضمي . وأشارت الدراسة أيضًا إلى أن الإفراط في تناول منتجات الدواجن يرتبط بارتفاع خطر الوفاة بنسبة 27% مقارنةً بتناول أقل من 100 جرام، مع ازدياد الخطر بازدياد الكمية المستهلكة.
خلصت الدراسة، التي تتبعت العادات الغذائية لآلاف الأشخاص، إلى أن الاستهلاك المنتظم للدواجن بهذه الكميات قد يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى زيادة خطر الوفاة المبكرة لأسباب مختلفة. ولكن ما العلاقة بين هذين الأمرين؟
في حين أن سبب زيادة خطر الإصابة بهذا المرض ليس واضحًا تمامًا بعد، إلا أن الباحثين لديهم بعض النظريات. يقولون إن الإفراط في طهي الدجاج يُنتج مستويات عالية من المواد الكيميائية المُطَفِّرة التي تُؤدي إلى طفرات، وهي تغيرات في الحمض النووي للكائن الحي.
يمكن أن تُؤدي هذه التغيرات إلى مجموعة متنوعة من الآثار، بدءًا من الطفرات الصامتة في مناطق الحمض النووي غير الوظيفية، وصولًا إلى الطفرات القاتلة في المناطق النشطة في النسخ، وفقًا لموقع "بايولوجي أونلاين". يمكن أن تكون المواد المُطَفِّرة فيزيائية أو كيميائية أو بيولوجية الأصل.
يشير الباحثون أيضًا إلى أن طريقة تربية الدجاج وتغذيته قد تساهم في خطر الإصابة بالسرطان، ففي العديد من الدراسات، يُعرّض تناول الدجاج البشر لمبيدات حشرية وهرمونات مسرطنة موجودة في علفهم، وفقًا للدراسة .
الإفراط في تناول الدواجن (الدجاج والبيض)، وخاصةً تلك المطهوة على درجات حرارة عالية كالمشوي أو المقلي، قد يُنتج مواد كيميائية ضارة مثل مركبات الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs). عند تناولها، قد تُلحق الضرر بخلايا الأمعاء وتزيد من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي.
يقول الخبراء: الاعتدال هو الأساس، تناول الدواجن، ولكن لا تتجاوز 300 جرام أسبوعيًا.