علوم وتكنولوجيا أبل تسعى لإطلاق جهاز iPad Pro بشاشة OLED فى 2024
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، أبل تسعى لإطلاق جهاز iPad Pro بشاشة OLED فى 2024،كشفت شركة الأبحاث Omdia، أنه من المقرر أن تقدم أبل جهاز iPad Pro بشاشة OLED في عام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبل تسعى لإطلاق جهاز iPad Pro بشاشة OLED فى 2024، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت شركة الأبحاث Omdia، أنه من المقرر أن تقدم أبل جهاز iPad Pro بشاشة OLED في عام 2024، ومن المتوقع أن يصل بحجمين للشاشة، حيث يقال إن طرازي iPad Pro مقاس 11 بوصة و13 بوصة في طريقهما لدمج لوحات OLED (LTPO)، ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج هذه الأجهزة في الربع الأول من العام المقبل.
وبحسب موقع gizmochina التقني، فمن خلال دمج شاشة OLED، تهدف أبل إلى فتح مجموعة من المزايا لمجموعة iPad Pro، حيث توفر شاشات OLED مستويات سوداء لا تشوبها شائبة، وتحكم في الإضاءة لكل بكسل ، وتباين استثنائي وإمكانيات HDR، وبالإضافة إلى ذلك، تُعرف هذه الشاشات بكفاءتها في استهلاك الطاقة، في حين أن تضمين تقنية LTPO من شأنه تمكين تعديلات معدل تحديث العرض الديناميكي، مما يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة.
ويمثل الانتقال إلى OLED ترقية كبيرة من استخدام أبل الحالي للوحات Mini LED LCD في سلسلة iPad Pro، وكشركة معروفة بالتزامها بجودة العرض، يُظهر انتقال أبل إلى OLED تفانيها في تقديم تجارب بصرية فائقة.
وبينما تثير الأخبار عشاق iPad ، يشير التقرير إلى تأخيرات محتملة لأجهزة MacBooks المزودة بشاشات OLED، كانت الشائعات السابقة قد اقترحت إطلاق 2024 لأجهزة MacBooks المجهزة بتقنية OLE، ومع ذلك، وفقًا لأحدث المعلومات ، من المتوقع أن تواجه هذه النماذج تأجيلات كبيرة ومن المتوقع الآن طرحها لأول مرة في عام 2027.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المتوقع
إقرأ أيضاً:
سباق الذكاء الاصطناعي.. دول تسعى للحاق بالولايات المتحدة والصين
توقع خبيران تركيان انضمام دول للمنافسة بين الولايات المتحدة والصين في مجال الذكاء الاصطناعي، في ظل سعي العديد من الدول لعدم التخلف عن الركب في هذا السوق المتنامي.
ووفقا لمعلومات جمعتها الأناضول، فإن أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي استخداما تشمل تطبيقات طورتها شركات مختلفة مقراتها في الولايات المتحدة والصين.
وفي هذا السياق، تصاعد الصراع بين الولايات المتحدة والصين في مجال الذكاء الاصطناعي مع النموذج الأحدث الذي أعلنت شركة “ديب سيك” الصينية إنتاجه بتكلفة منخفضة.
ومن المتوقع أيضا أن تقوم شركة “أوبن أي آي” التي يقع مقرها في الولايات المتحدة بإطلاق نموذج جديد من “تشات جي بي تي” للمستخدمين بعد التطورات الأخيرة.
وتسعى دول مثل المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة وسنغافورة وفرنسا إلى الانضمام إلى المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي بالاستثمارات والمشاريع.
دول تسعى للمنافسة
وفي حديث للأناضول، أشار ظفر كوتشوك شعبان أوغلو رئيس جمعية سياسات الذكاء الاصطناعي التركية إلى أن القيمة السوقية لبعض الشركات أكبر من اقتصادات العديد من البلدان.
وقال كوتشوك شعبان أوغلو: “إن الذكاء الاصطناعي من المتوقع أن يصل إلى حجم اقتصادي يبلغ 15.7 تريليون دولار بحلول عام 2030”.
وأضاف: “الإطلاق الأخير لنموذج (ديب سيك) الصيني ووصوله إلى ملايين المستخدمين في غضون ساعات قليلة أظهر أن الولايات المتحدة والصين تتنافسان في الذكاء الاصطناعي، كما هو الحال في كل مجال”.
ولفت إلى أن غالبية براءات الاختراع في مجال الذكاء الاصطناعي تعود للصين.
وأردف: “أنشأت دول مثل بريطانيا وفرنسا والإمارات العربية المتحدة، التي لا تريد أن تتخلف عن الركب في هذه المنافسة، مؤسسات عامة في مجال الذكاء الاصطناعي، في حين بدأت سنغافورة في تقديم التدريب في هذا المجال”.
“البلدان المستثمرة بالذكاء الاصطناعي سيكون لها كلمة”
من جانبه، أوضح رئيس اتحاد المبرمجين التركي مصطفى تشاليش أن الصين بدأت في تغيير التوازن في العالم باستثماراتها في التكنولوجيا في السنوات الأخيرة.
وقال تشاليش “إن حروب التكنولوجيا مستمرة بأقصى سرعة في العالم. ومن الممكن التنبؤ بأن البلدان التي تستثمر في الذكاء الاصطناعي سيكون لها كلمة في العالم اليوم وفي المستقبل”.
وأضاف: “أستطيع أن أقول إن (ديب سيك) غيرت توازن العالم ببضع حملات استراتيجية وإن شركات مماثلة ستظهر قريبا والمنافسة ستشتد”.
وفي 20 يناير/ كانون الثاني الجاري، أطلقت “ديب سيك” في الصين نموذج ذكاء اصطناعي طورته بتكلفة منخفضة وباستخدام عدد قليل من الرقائق مقارنة بشركات الذكاء الاصطناعي الأخرى.
والنموذج الذي بدأ استخدامه على نطاق واسع في أنحاء العالم خلال مدة قصيرة، تجاوز تطبيق (تشات جي بي تي) الأمريكي ليصبح أكثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي استخداما.
وأثار إطلاق الشركة الصينية نموذج ذكاء اصطناعي منخفض التكلفة، شكوكا في هيمنة الشركات الغربية، لا سيما الأمريكية، على هذا القطاع رغم الإنفاق الكبير الذي تخصصه لهذا المجال.
(الأناضول)