ياسمين فؤاد: اختيار 4 مشروعات للتمويل من مرفق البيئة العالمي
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
افتتحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أعمال اجتماع لجنة التسيير الوطنية لمرفق البيئة العالمي، بحضور الدكتور علي أبو سنة الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة ورئيس لجنة التسيير الوطنية، وأعضاء اللجنة وممثلي وزارات الخارجية والنقل والكهرباء والزراعة، لمناقشة الملاحظات الخاصة بالمشروعات التي جرى اختيارها للتقدم للتمويل من مرفق البيئة العالمي في مرحلته الثامنة.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أنه جرى اختيار 4 مشروعات من إجمالي 44 مشروعا مقدما من الوزارات المختلفة، لكونها الأكثر تماشيا مع أهداف التمويل للمرحلة الثامنة من مرفق البيئة العالمي، وتتناسب مع حجم المخصصات المالية المتاحة.
أكدت وزيرة البيئة أنه سيتم البحث عن نوافذ تمويلية أخرى للمشروعات التي لم يتم اختيارها، من خلال التواصل مع الوزارات ونقاط الاتصال الوطنية للاتفاقيات المختلفة لتحديد المشروعات التي تتماشى مع توصيات مؤتمرات الأطراف الخاصة بها، والتنسيق مع الجهات المانحة لادراجها ضمن خططها وأهدافها التمويلية.
أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد، إلى أن وزارة البيئة حرصت قبل التقدم بالمشروعات الخاصة بها ضمن قائمة المشروعات المرشحة، على البحث قدر الإمكان عن مصادر تمويلية أخرى لتنفيذ تلك المشروعات، بما يتيح فرصة أكبر للوزارات الأخرى للتقدم بمشروعاتها يمكن اختيارها.
وقد استمعت الوزيرة لملاحظات واستفسارات أعضاء اللجنة حول المشروعات المختارة، والمشروعات المزمع ترشيحها مستقبلا، من خلال التوازي مع الأهداف العامة للمرحلة الثامنة من مرفق البيئة العالمي ووضع الاحتياجات الوطنية في قلبها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزارة البيئة وزيرة البيئة الكهرباء النقل یاسمین فؤاد
إقرأ أيضاً:
فؤاد: الدولار «سيناطح» الـ20 ديناراً إذا استمر انخفاض سعر البترول
رأى محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أن الدولار «سيناطح» الـ20 ديناراً إذا استمر انخفاض سعر البترول، بحسب تعبيره.
وقال فؤاد، في منشور عبر «فيسبوك»: “مشكلة ليبيا الاقتصادية لم تبدأ اليوم ولم تبدأ سنة 2011، مشكلة ليبيا بدأت مع تطبيق الشيوعية وسياسات الفصل الثاني من الكتاب «الأغبر». حيث تم تدمير الاقتصاد الوطنى وإغلاق القطاع الخاص وتحويل العاملين فيه إلى القطاع العام الذي لا ينتج”، على حد قوله.
وأضاف “أما كارثة فبراير فهي أن إلغاء تلك السياسات لم تكن أولوية وها نحن نعاني اليوم، إذا استمر انخفاض سعر البترول وهذا متوقع فلن تنتهى السنة القادمة إلا وسعر الدولار يناطح العشرين دينار، وعندها لن نستطيع الإصلاح ولو أردنا ذلك”، وفقا لحديثه.
الوسومالبترول الدولار الدينار ليبيا