اليوم.. 22 فارسا فى نهائى الجائزة الكبرى للفروسية بسقارة.. و"كلنا معاك "شعار البطولة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تحت شعار "كلنا معاك" تقام اليوم السبت منافسات الجائزة الكبرى للفروسية لقفز الموانع، على مضمار ملاعب مركز رباب بسقارة بمحافظة الجيزة والتى تأهل لها 22 فارسا وفارسة والتى تبلغ قيمة جوائزها مليون جنيه مصرى، ضمن فعاليات بطولة مصر الدولية الأولى التى ينظمها الاتحاد المصرى للفروسية برئاسة المهندس هشام حطب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس إدارة اللجنة الأوليمبية والتى أنطلقت أمس وتستمر حتى الثلاثاء المقبل، ضمن الدوري العربي المؤهل لكأس العالم للفروسية،
قال اللواء سيد معوض مدير البطولة أن هذه البطولة تعد باكورة البطولات الدولية التى تنظمها مصر تحت إشراف الاتحاد الدولى، ويتولى التحكيم فيها مجموعة من الحكام الدوليين، فضلا عن مصممين موانع ومساعدين معينين من قبل الاتحاد الدولى، مشيرا إلى أن البطولة يشارك فيها مجموعة من فرسان بعض دول العالم، بجانب الفرسان المصريين، لافتا إلى أن مجلس إدارة الاتحاد المصري للفروسية يحرص على إقامة هذه البطولات على أرض مصر لرفع المستويين الفنى والمهاري للفرسان المصريين المشاركين، والتي تضمن لهم مزيدا من الإحتكاك الدولى، مع فرسان مميزين من مدارس متعددة.
قال اللواء سيد معوض إن البطولة تقام على أربعة مستويات من الإرتفاعات تتراوح بين 110 وحتى 150 سنتيمتر، حيث تقام يومى الإثنين والثلاثاء المقبلين بطولة الاعمار السنية بالمواصفات الدولية.
من جانبه قال المهندس هشام حطب أنه أطلق على البطولة شعار "كلنا معاك" دعما وتأييد للرجل الذى أنقذ مصر، ودخل بها حيز البناء والتشييد، فى مختلف القطاعات، وأنشاء بنية تحتية رياضية يفتخر بها كل مصرى بصفة عامة، وكل رياضى بصفة خاصة، بالإضافة إلى الدخول بالمصريين إلى الجمهورية الجديدة التى سوف تضمن للشعب حياة كريمة مستقرة، لافتا إلى أنه يدعم ويساند الرئيس لاستكمال مسيرة الاستقرار والبتاء، وإضافة مزيدا من الإنجازات، خاصة وأن مصر شهدت فى عهده خلال السنوات القليلة الماضية ما لم تشهده فى عدة عقود من الزمان.
أكد حطب أن مجلس ادارة الاتحاد حرص على وضعت لافتات تأييد للرئيس عبد الفتاح السيسى فى مختلف أرجاء ملاعب البطولة، تعبيرا على وقوفه خلفه ومساندته فى الإنتخابات المقبلة، لنرد له الجميل الذى يطوق أعناق الشعب المصرى، والذى يعيش على أثره أكثر من 120 مليون مواطن ومواطنة يشعرون بالأمن والأمان بفضل سياسته الحكيمة والرشيدة فى ظل حالة التوتر التى تشهدها المنطقة، كما أبدى الفرسان المصريين المشاركين فى البطولة تأييدهم الكامل للسيد الرئيس مرددين شعار.. كلنا معاك يا ريس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حدث في 19 رمضان.. اعرف الأحداث التاريخية التى وقعت فى هذا اليوم
حدث في 19 رمضان .. حدثت العديد من الوقائع فى هذا اليوم، كان لها تأثير كبير على التاريخ الإسلامى، نذكر ابرزها فى السطور التالية.
في 19 رمضان عام 784 هـ تولي السلطان برقوق حكم مصر ، وهو السلطان الملك الظاهر سيف الدين برقوق بن أنس بن عبدالله الشركسي، وُلد في القفقاس 740 هـ، وقدم للقاهرة وعمره 20 عامًا ليلتحق بالجيش المصري.
وأتقن فنون الحرب والفروسية، وترقَّى في المناصب العسكرية ورُتب الإمارة؛ حيث أصبح أمير طبلخانه، ثم أمير آخور ثم أتابكا عام 779 هـ.
وفاة والي مصر في عهد عمر بن عبد العزيز
في مثل هذا اليوم التاسع عشر من رمضان عام 101ه توفي أيوب بن شرحبيا، أمير مصر وواليها في عهد عمر بن عبد العزيز ، واهتم ايوب بإصلاح أمور مصر كافة، وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فأغلق جميع الحانات وأهتم بتحسين أحوال الناس المعيشيّة، وسار في الناس سيرة حسنة، تدل على خشيته لله وصدقه في العمل.
وفاة ابن أخو السلطان صلاح الدين الأيوبي
يوم الجمعة في العاشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1191، رحل الملك المظّفر تقي الدين عمر بن شاهنشاه بن أيوب، كان عزيزًا على عمّه السلطان صلاح الدين الأيوبي، استتابه بمصر وغيرها من البلاد، ثم أقطعه حماه ومدنًا كثيرة.
وكان مع عمه حين فُتحت عكا، توفي اليوم وحملت جنازته حتى دفن بحماه، وله هناك مدرسة كبيرة، وكذلك له بدمشق مدرسة مشهورة، وقد أقام بالمُلك بعده ولده، المنصور ناصر الدين مُحَمّد}، فأقره السلطان صلاح الدين الأيوبي على ذلك بعد جهد جهيد ووعد ووعيد.
وفاة الشيخ "الحنبلي"
رحل الشيخ مُحَمّد الفقيه اليونيني، الحنبلي، البعلبكي،الحافظ المفيد البارع، العابد الناسك، في 19 رمضان لعام 658 هـ، والموافق للثامن والعشرين من شهر أب للعام الميلادي 1260.
وفاة الشيخ " شلتوت"
فى مثل هذا اليوم 19 رمضان من العام 1963 ميلادية توفي شيخ الأزهر الأسبق محمود شلتوت؛ تولى مشيخة الأزهر من العام 1958 وحتى العام 1963، نال إجازة العالمية سنة 1918، وعين مدرساً بالمعاهد ثمّ بالقسم العالي ثمّ مدرساً بأقسام التخصص، ثمّ وكيلاً لكلية الشريعة، ثمّ عضواً في كبار العلماء، ثم شيخاً للأزهر سنة 1958، وكان عضواً بمجمع اللغة العربية سنة 1946، وأول حامل للقب الإمام الأكبر