تعرف على الدول الأكثر خطورة وأمناُ في العالم لعام 2023
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
في تقرير جديد صادر عن مؤشر السلام العالمي (Global Peace Index) الذي أعده معهد الاقتصاد والسلام، تم تسليط الضوء على الدول التي تُعتبر الأكثر خطورة وسلامًا في العالم لعام 2023. وفقًا للدراسة، شهد مستوى السلام العالمي تدهورًا بنسبة 0.42% مقارنة بالعام الماضي.
أفغانستان تواصل تصدرها لقائمة الدول الأقل سلامًا في العالم للعام الثامن على التوالي، تليها دول مثل اليمن، سوريا، جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
أما بالنسبة لأوروبا، فقد تم الإشارة إلى أنها تعتبر “أكثر مناطق العالم سلامًا”، حيث تضم سبعة من أصل العشرة دول الأكثر سلامًا في العالم.
من ناحية أخرى، أثرت الحرب في أوكرانيا بشكل سلبي على مستويات السلام العالمية، حيث تعرضت أوكرانيا لأكبر تدهور في مستويات السلام، في حين تلقت روسيا الضربة الخامسة الأكبر.
في قائمة الدول الأكثر خطورة لعام 2023، جاءت الدول التالية:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: فی العالم
إقرأ أيضاً:
ترامب وبايدن في المكتب البيضاوي.. العالم يترقب اللقاء الأكثر إحراجا
تتجه أنظار العالم، اليوم، إلى اللقاء المرتقب بين جو بايدن ودونالد ترامب، في المكتب البيضاوي، وذلك قبل أن يتسلم الرئيس المنتخب الأخير المكتب رسميا، وبحسب مجلة «تايم» سيكون هذا اللقاء هو الأكثر إحراجًا في تاريخ السياسة الأمريكية.
ترامب في زيارة إلى البيت الأبيضتأتي هذه الزيارة المرتقبة بدعوة من الرئيس الديمقراطي جو بايدن، الذي كان يأمل أن تهزم نائبته سلفه الجمهوري، ليظل البيت الأبيض جمهوريا، لمدة أربع سنوات أخرى.
وبحسب «أسوشيتد برس» فإن هذا اللقاء قد يكون مٌحرج لدونالد ترامب لأنه لم يدعو بايدن إلى زيارة البيت الأبيض بعدما هزمه الأخير في انتخابات 2020، حتى أن ترامب غادر واشنطن قبل حفل التنصيب في 20 يناير 2021 ، ليصبح أول رئيس يفعل ذلك منذ عام 1869 حينما تخطى أندرو جونسون حفل تنصيب يوليسيس جرانت، ورغم أن بايدن اعتبر استمرار بترامب أو نجاحه تهديدًا للديمقراطية والقيم الأساسية للأمة الأمريكية.
وعندما يلتقي الرئيسان في المكتب البيضاوي سوف تكون هذه المرة الأولى منذ عام 1992، التي يجلس فيها رئيس منتهية ولايته مع رئيس جديد تنافس معه في حملة انتخابية.
تفاصيل الاجتماعاتوعلى مدى عقود من الزمن، كانت اجتماعات التسليم والتسلم بين الرؤساء المنتهية ولايتهم وخلفائهم في بعض الأحيان ودية ومتوترة، وكان بايدن قد تعهد بضمان انتقال سلس، مؤكدا أهمية العمل مع ترامب، الذي يعد سلفه وخليفته في الرئاسة، لتوحيد البلاد، وتشمل دعوة بايدن إلى البيت الأبيض لترامب زوجته، السيدة الأولى السابقة والقادمة ميلانيا ترامب.