موقع 24:
2025-03-11@16:50:03 GMT

أنباء عن استهداف سفينة إسرائيلية قبل ساعات من الهدنة

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

أنباء عن استهداف سفينة إسرائيلية قبل ساعات من الهدنة

أفادت مصادر باستهداف سفينة إسرائيلية في بحر العرب، ليل الخميس الجمعة الماضي، قبل ساعات من تنفيذ الهدنة في قطاع غزة، التي بدأت الجمعة صباحاً بين حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل.

ونقلت قناة "الميادين" اللبنانية على موقعها الإلكتروني اليوم السبت عن المصادر التي وصفتها بـ "الخاصة" قولها، إنّ "السفينة التي اسُتهِدفت في شمال المحيط الهندي تلقت ضربة أدت إلى اشتعال النيران فيها".


ووفق القناة، "شهدت الفترة الماضية توترات على صعيد حركة السفن في المياه والمضائق، في ظل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة".
وأشارت إلى أن "القوات المسلحة اليمنية (التابعة للحوثيين)، كانت احتجزت سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر"، مؤكدةً أنها "ستستمرّ في تنفيذ العمليات العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي حتى يتوقف العدوان على القطاع".
ونقلت القناة عن عضو المكتب السياسي في ميليشيات الحوثي محمد البخيتي قوله، إن "القوات المسلحة  اليمنية (التابعة للحوثيين) لا تزال لديها خيارات كثيرة وموجعة وستستخدم في حال استمر العدوان"، لافتاً إلى أن "التصعيد بالتصعيد".

وفي نفس الإطار، قال الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، إنه "اعترض هدفاً جوياً يشتبه في أنه طائرة من دون طيار تم إطلاقها من لبنان"، حسبما نشرت صحيفة "الشرق الأوسط".
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن "صفارات الإنذار تدوي في مناطق بالجليل خشية تسلل طائرات مسيّرة من لبنان"، بحسب وكالة الأنباء "المركزية" اللبنانية.
وقال الجيش الإسرائيلي صباحاً، إنه أسقط "صاروخ أرض جو أطلق من لبنان باتجاه مسيّرة إسرائيلية، في الساعات الأخيرة لأول أيام هدنة أوقفت القتال في قطاع غزة وأعلن (حزب الله) اللبناني الالتزام بها"، وفق الوكالة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل لبنان

إقرأ أيضاً:

"هآرتس" تؤكد مقتل 41 أسيرا في غزة بنيران الجيش الإسرائيلي

أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، السبت، أن 41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 في قطاع غزة، قُتلوا جراء العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي.

 

وذكرت "هآرتس"، أن "41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 أسرتهم حماس في غزة، قُتلوا في الأسر، بعضهم قُتل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية التي شنتها على غزة".

 

وأضافت أن "الخرائط العسكرية تؤكد أن موقع مقتل 6 من الأسرى على يد الجيش الإسرائيلي في أغسطس/ آب الماضي، كان ضمن مناطق العمليات المحدودة".

 

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي عندما نشر تحقيقه حول مقتل الأسرى الستة، قال إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة".

 

وأكدت أن الجيش "كان على علم بالخطر الذي يحدق بالأسرى عندما عمل في المنطقة التي قُتل فيها الرهائن الستة".

 

ويشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين الستة الذين تم قتلهم هم: هيرش جولدبرج بولين، أوري دانينو، إيدن يروشالمي، أليكس لوبانوف، كارميل جات، وألموج ساروسي.

 

ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "رغم قرار وقف نشاط الجيش الإسرائيلي في مدينة خانيونس (جنوب) بقطاع غزة، بسبب المخاوف على حياة الأسرى، إلا أنه بعد توقف ليوم واحد فقط، قرر الجيش مواصلة عملياته هناك بهدف تحديد مكان زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار".

 

وأشارت إلى أنه "بحسب مصادر أمنية إسرائيلية، تقرر أن العثور على السنوار كان أكثر أهمية من إنقاذ أرواح الأسرى الإسرائيليين (لم يتم تحديد مكانه في حينه)".

 

وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024 أي بعد نحو عام على بدء عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة ضد قطاع غزة، اغتيل السنوار بمدينة رفح جنوب القطاع برصاص الجيش الإسرائيلي وهو يقاتل.

 

ورغم تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أكثر من مناسبة من المسؤولية عن مقتل أسرى إسرائيليين في قطاع غزة وتحميل حركة حماس مسؤولية ذلك، إلا أن المعارضة الإسرائيلية تحمله مسؤولية مقتل عدد كبير من الأسرى جراء عرقلته لأشهر طويلة التوصل إلى صفقة لإعادتهم خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي كان وزراء من اليمين المتطرف به يضغطون لمواصلة حرب الإبادة على غزة.

 

ومطلع مارس/آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء الحرب.

 

ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

 

مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

 

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


مقالات مشابهة

  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48503 شهيدًا
  • في الجنوب..الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي خطف جندياً بعد إطلاق النار عليه
  • الجيش الإسرائيلي يعيّن متحدثا جديدا خلفا لهاغاري
  •  ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48,458 شهيداً
  • يديعوت أحرونوت: الجيش الإسرائيلي في أزمة غير مسبوقة
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48,458 شهيداً
  • هآرتس: مئات الحريديم اقتحموا أراضي لبنان تحت حماية الجيش الإسرائيلي
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي في وسط وجنوب قطاع غزة
  • "هآرتس" تؤكد مقتل 41 أسيرا في غزة بنيران الجيش الإسرائيلي