قالت والدة الرهينة التايلاندي الذي أطلق سراحه يوم الجمعة لشبكة CNN إنها "بكت من السعادة" عندما علمت بالخبر.

"أجهشت بالبكاء عندما رأيته في مقطعي فيديو. وتعرفت على شعرها والطريقة التي تمشي بها عادة.
وقالت بونيارين سريشان، والدة نوتثاواري مونكان، لشبكة CNN عبر الهاتف يوم السبت: “اعتقدت أنها هي بالتأكيد عندما رأيت سيدة تسير إلى الحافلة مرتدية فستاناً أحمر بتسريحة شعرها”.


تعيش سريشان في مقاطعة خون كاين، إحدى أفقر مقاطعات البلاد، مع حفيدتها البالغة من العمر 8 سنوات.

وقالت: "لقد بكيت من سعادتي".
 

وفي وقت سابق من يوم السبت، أكدت الحكومة التايلاندية إطلاق سراحها. وشوهدت في صورة مع الرهائن التايلانديين التسعة الآخرين المفرج عنهم.


قالت وزارة الخارجية التايلاندية في بيان يوم السبت إن ما يقدر بنحو 20 مواطنًا تايلانديًا ما زالوا محتجزين لدى حركة حماس في غزة.


وقالت الوزارة إنه تم إخطار عائلات الرهائن المفرج عنهم، ويقوم مسؤولو السفارة التايلاندية باتخاذ "الترتيبات اللازمة لسفرهم إلى تايلاند".

كما شكرت حكومات مصر و قطر  وإيران وماليزيا واللجنة الدولية للصليب الأحمر، معربة عن "تقديرها العميق لجميع الأطراف التي طلبت منها السلطات التايلاندية المساعدة والدعم".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق سراح التايلاندية التايلاندي الحكومة التايلاندية

إقرأ أيضاً:

الحبس سنة لطالب مزق وجه زميله أمام مدرسة بالقطامية

عاقبت محكمة جنح القطامية، بحبس طالب ثانوي لمدة سنة بتهمة الاعتداء على زميله أمام المدرسة، مما أدى إلى إصابته بجروح قطعية في الوجه.

تقدمت والدة الطالب المعتدى عليه ببلاغ ضد اثنين من زملائه، متهمة إياهم بالاعتداء على ابنها بالضرب والتسبب في جروح في وجهه، وألقت السلطات الأمنية القبض على المتهمين وتم عرضهم على النيابة التي قررت إحالتهم للمحاكمة.

وقعت الحادثة في 12 مايو الماضي، عندما كان أدهم محمد، طالب بالصف الرابع الابتدائي، يؤدي امتحانات نهاية العام الدراسي 2024. كان يجلس بجواره طالب آخر من الصف الثاني الثانوي في اللجنة، وبدأ الأخير في التنمر عليه وشتمه. رد الطفل بأنه سيخبر شقيقه الأكبر ويشتكي للمُعلم، وفقًا لما ذكرته والدة الطالب.

مقالات مشابهة

  • أنجلينا جولي عن التصفيق لفيلمها: من الصعب الشرح
  • في ذكرى عيد ميلادها.. سر وصفة أنقذت فريدة سيف النصر من فقدان شعرها
  • هل تأثم المحجبة إذا أظهرت جزءًا من شعرها في حفل زفافها؟.. سعاد صالح تُجيب
  • قوة الكلمة الطيبة.. كيف يمكنها أن تغير العالم ؟
  • مفاهيم السعادة
  • الحبس سنة لطالب مزق وجه زميله أمام مدرسة بالقطامية
  • تونسي: بن نافل وفهد المفرج وسعود كريري أكثر كفاءة من الخبراء الأجانب .. فيديو
  • إسعاد شرطة دبي ومصرف الإمارات المركزي يوقعان مذكرة تعاون
  • ناجلسمان: بكيت على «الأربعة الكبار»!
  • فقدت شعرها وتتمنى الموت.. سما طبيل قصة طفلة فلسطينية دمرتها الحرب على غزة نفسيا وجسديا