رؤيا الأخباري:
2024-11-19@22:14:19 GMT

42 أسيرة وأسيرا يتنفسون الحرية السبت

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

42 أسيرة وأسيرا يتنفسون الحرية السبت

أعلنت مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيلي، أنه سيتم الإفراج 42 أسيرة وأسيرا السبت، في اليوم الثاني لاتفاق الهدنة الذي يستمر 4 أيام قابلة للتمديد.

وستبدأ سلطات الاحتلال بنقل الأسرى الفلسطينيين من سجني "دامون" و"مجدو" إلى عوفر، وسيتم نقلهم نحو الساعة 1:30 بعد الظهر بتوقيت القدس، إلى النقطة الرئيسية في المنطقة المركزية لسجن "عوفر"، وفق ما أفادت وسائل إعلام عبرية.

وأضافت أنه فور وصولهم إلى عوفر سيتم التعرف عليهم من قبل ممثلي منظمة الصليب الأحمر وسينتظرون حتى وصول 13 محتجزا لدى حماس، إلى الصليب الأحمر في قطاع غزة.

وأوضحت أنه عند الحصول على الموافقة على إطلاق سراحهم، سيتم وضعهم على متن حافلة تابعة للصليب الأحمر وسيرافقهم ضباط من الاحتلال ليتم تفريقهم عند نقاط التفتيش ذات الصلة.

وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، رسميا الإفراج عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين.

تبادل الأسرى

وانطلقت حافلات الأسرى الفلسطينيين، الذين تم إطلاق سراحهم ضمن صفقة تبادل الأسرى من سجن "عوفر".

ودخلت عند الساعة الرابعة بتوقيت القدس، صفقة التبادل الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، حيز التنفيذ. 

وبحسب الإتفاق يتم إطلاق سراح 13 "إسرائيليا" من نساء وأطفال من بين نحو 250 محتجزا لدى حماس والمقاومة في قطاع غزة، حيث تيتم نقلهم من خلال الصليب الأحمر إلى مصر، ون ثم تم نقلهم لاحقا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وذكرت وكالة رويترز نقلا عن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن جهود وساطة مصرية أسفرت عن إطلاق سراح 12 محتجزا تايلانديًا و13 إسرائيليًا من غزة.

 

 

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال تل أبيب الأسرى الفلسطینیین

إقرأ أيضاً:

رئيس الموساد سيقدم مقترحات جديدة لنتنياهو لوقف إطلاق النار بغزة

قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن رئيس الموساد ديفيد برنيع سيقدم، اليوم الأحد، مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال اجتماع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ونقلت القناة عن مصادر أن المشاورات التي يترأسها نتنياهو اليوم تأتي بعد رفض حركة حماس مقترحات لصفقة تبادل.

وذكر مسؤول أمني أن إسرائيل تستعد لوضع مقترحات جديدة بشأن وقف محتمل لإطلاق النار في غزة.

وفي الأسابيع القليلة الماضية، باتت حكومة نتنياهو تدفع باتجاه تبادل اتفاق قصير الأمد، يشمل وقفا جزئيا لإطلاق النار وتبادل عدد صغير من الأسرى.

وترفض حركة حماس أي اتفاق لا يتضن وقف العدوان وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من القطاع، وإدخال المساعدات بدون قيود وعودة النازحين لديارهم.

وأواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، طرح أمام المجلس الوزاري المصغر مقترح صفقة إسرائيليا يشمل وقفا محدودا لإطلاق النار، مقابل إطلاق سراح محتجزين دون انسحاب الجيش من قطاع غزة.

وفي الفترة نفسها، قال القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، في مقابلة مع الجزيرة، إن إسرائيل والولايات المتحدة لا تريدان التوصل لأي اتفاق لوقف الحرب، وإنهما تريدان فقط استعادة الأسرى ومواصلة العدوان.

وبحسب التقديرات الإسرائيلية، لا يزال هناك نحو 100 إسرائيلي محتجزين في غزة.

تسريب الوثائق

في الأثناء، رفع القضاء الإسرائيلي، اليوم الأحد، أمر حظر النشر المفروض على قضية تسريب الوثائق الأمنية من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، التي يُتهم فيها بشكل أساسي إيلي فلدشتيان، الذي شغل منصب متحدث باسم ديوان رئاسة الوزراء، واعتُقل قبل أيام.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المتحدث باسم نتنياهو المعتقل في قضية التسريبات تجاوز الرقابة العسكرية وسرب وثائق سرية، وأضافت أن الهدف كان التأثير سلبا على الرأي العام في إسرائيل بشأن مفاوضات صفقة التبادل، واتهام رئيس حركة حماس (الراحل) يحيى السنوار برفض المقترحات، وربط مظاهرات عائلات الأسرى الإسرائيليين بتعزيز موقفه.

وفي هذا السياق، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن تسريب الوثائق جاء بعد مقتل 6 إسرائيليين كانوا محتجزين في قطاع غزة، وما تلاه من مظاهرات عارمة ضد الحكومة.

من جانبها، قالت محكمة إسرائيلية إن إيلي فلدشتيان توجّه في سبتمبر/أيلول الماضي لصحفيين إسرائيليين كي ينشروا وثيقة أمنية سرية، لكن الرقابة العسكرية منعت ذلك فتوجّه لصحف أجنبية.

وأضافت المحكمة أن الوثيقة السرية سلمها ضابط في قوات الاحتياط بشعبة الاستخبارات العسكرية لفلدشتيان خلال أبريل/نيسان الماضي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن ضابط الاحتياط التقى المتحدث باسم ديوان رئاسة الوزراء وسلمه الوثيقة الأصلية، إلى جانب وثيقتين أمنيتين سريتين للغاية.

وخلصت المحكمة إلى أن تسريب الوثائق في غاية الحساسية والسرية، ويشكّل نشره احتمالًا لضرر أمني خطير.

إسرائيليون يغلقون مفترق طرق بالقرب من مقر رئاسة الوزراء الإسرائيلية في القدس المحتلة (رويترز) مظاهرات مستمرة

في غضون ذلك، نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن والدة أسير إسرائيلي قوله إن "الأسرى يقبعون في الأنفاق، في حين تنفذ عصابة نتنياهو عملية إجرامية ضد الصفقة".

وقد تظاهر عشرات الإسرائيليين اليوم أمام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة، وأغلقوا المدخل المؤدي إلى مكتبه، قبل انعقاد جلسة الحكومة الأسبوعية.

وطالب المتظاهرون بإسقاط حكومة نتنياهو، والتوجه لانتخابات مبكرة، وإبرام صفقة تبادل للأسرى بشكل عاجل.

كما شهدت مدينة "نس تسيونا"، وسط إسرائيل، مظاهرة احتجاجية نظمتها عائلات الأسرى.

وأمس تظاهر إسرائيليون في مدينة رِحوفوت جنوب تل أبيب ضد حكومة نتنياهو، ورفعوا لافتات تؤكد أن النصر الحقيقي هو إعادة جميع الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

وقال بيان لهيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين إن الآلاف تظاهروا في عشرات المواقع للمطالبة بصفقة تبادل.

من جهته، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد إن على الحكومة التركيز على إنقاذ الأسرى بدل الانشغال بنجاة الائتلاف الحاكم.

وكانت هيئة عائلات الأسرى قد كشفت أن الرئيس الأميركي جو بايدن قال لعائلات المحتجزين إن نتنياهو لا يريد إنهاء الحرب حتى تختفي حماس.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يكشف عن المتهمين بإلقاء قنابل مضيئة على منزل نتنياهو
  • راشيل كرم: إسرائيل تُعرقل أي مفاوضات لإحباط الفلسطينيين واللبنانيين
  • شهادات مروعة حول تعذيب معتقلي غزة في سجن عوفر
  • لا طعام ولا دواء ولا ملابس.. الاحتلال يواصل التنكيل بالأسرى الفلسطينيين بمجيدو
  • شهادات صادمة من سجن “عوفر” على فظائع الاحتلال
  • شهادات جديدة من "عوفر".. معتقلو غزة يتعرضون لتعذيب جسديّ وحرمان من الطعام
  • فظائع يتعرض لها الأسرى في سجن عوفر
  • رئيس الموساد سيقدم مقترحات جديدة لنتنياهو لوقف إطلاق النار بغزة
  • تطورات جديدة في صفقة الأسرى ووقف الحرب في غزة ولبنان.. عاجل
  • تحقيقات أمنية ومخابراتية إسرائيلية بعد إطلاق مشاعل مضيئة على منزل نتنياهو