اقتراح السيسي بقبول دولة فلسطينية منزوعة السلاح يثير الغضب والسخرية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
عبر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، عن استعداد بلاده لقبول إقامة دولة فلسطينية "حتى لو كانت منزوعة السلاح"، وهو الاقتراح الذي أثار غضبا ورفضا واسعين، على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال السيسي قد أكد خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسي وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، وبلجيكا ألكسندر دي كرو، في القاهرة، الجمعة: "مستعدون لتكون (الدولة الفلسطينية) منزوعة السلاح، مع وجود قوات من (الناتو) أو الأمم المتحدة أو قوات عربية أو أمريكية لتحقيق الأمن لكلا الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية".
وأشار إلى أن "مسار حل الدولتين فكرة استنفدت على مدار 30 سنة ولم تحقق الكثير"، داعياً إلى "الاعتراف بالدولة الفلسطينية".
تصريحات السيسي ربما تكون الأكثر تفصيلاً بشأن ملامح "الدولة الفلسطينية المأمولة"، التي تتجاوز التعبيرات المعتادة في الخطاب الرسمي المصري، الذي غالباً ما يركز على أن تكون تلك الدولة على حدود "الرابع من يونيو/حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية"، لكنها ربما تكون المرة الأولى التي يتحدث فيها الرئيس المصري عن تفصيلات بشأن ملامح مقترحة لتلك الدولة الفلسطينية.
وهذه ليست المرة الأولى التي يطرح السيسي فكرته، ففي 18 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وبعد نحو 11 يوما من عملية "طوفان الأقصى" التي قادتها حركة حماس، بمنطقة غلاف غزة، طرح السيسي في خطاب، فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح، مع نشر قوات أجنبية أممية أو تابعة للناتو.
اقرأ أيضاً
توقع تمديد الهدنة في غزة.. بايدن: حان الوقت للعمل على حل الدولتين
الموقف المصري لم يكن هو الإشارة الأولى من نوعها في هذا الشأن، إذ تناقلت تقارير فلسطينية وإسرائيلية قبل 5 أعوام، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبومازن) أبلغ أكاديميين إسرائيليين أنه "يوافق على دولة فلسطينية منزوعة السلاح".
وقال عباس لوفد أكاديمي، زاره في مكتبه برام الله، في أغسطس/آب 2018، إنه "يدعم دولة في حدود 1967 من دون جيش، أريد قوات شرطة غير مسلحة، مع هراوات وليس مسدسات".
وأضاف عباس، حسب تقارير صحفية لم تنفها السلطة الفلسطينية في حينه: "بدلاً من الطائرات الحربية والدبابات، أفضل بناء مدارس ومستشفيات، وتخصيص الأموال والموارد لمؤسسات اجتماعية بدلاً من الجيش".
ويبدو أن ذلك الموقف الفلسطيني لم يكن جديداً، إذ أكدت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، أن عباس دعم فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح في مفاوضات السلام التي عقدتها معه بين عام 2013 و2014، خلال حكومة نتنياهو الثالثة، قبل أن تنهار تلك المفاوضات، التي توسط فيها وزير الخارجية الأمريكي آنذاك جون كيري.
وحسب ليفني، فقد وافق عباس آنذاك على وجود قوات دولية، قد تكون من حلف شمال الأطلسي، على حدود الدولة الفلسطينية، كما وافق على اقتراحات بوجود أجهزة إنذار في مناطق حساسة، لكن نتنياهو رفض ذلك، وتمسك نتنياهو بوجود قوات إسرائيلية في المناطق الحدودية، ما أفشل المفاوضات آنذاك.
وقبل ذلك، تبنى رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق آرييل شارون، في أكتوبر/تشرين الأول 2001، خطابا قال فيه إن "الدولة الفلسطينية التي قد يوافق على قيامها يجب أن تلبي ما أسماه احتياجات إسرائيل الأمنية وتكون منزوعة السلاح ويقوم الجيش الإسرائيلي بمراقبة حدودها".
اقرأ أيضاً
السيسي: حل الدولتين استنفذ وقته.. ومستعدون للاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح
ولا تلقى فكرة دولة منزوعة السلاح قبولاً لدى العديد من الفصائل الفلسطينية.
وسبق أن قال الناطق باسم حركة "حماس" سامي أبو زهري، عقب انتشار التقارير بشأن حديث الرئيس الفلسطيني عام 2018، إن "تصريحات عباس حول رغبته إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح هي تصريحات شخصية لا تمثل شعبنا الفلسطيني".
إلا أن حركة "فتح" أصدرت بياناً توضيحياً بشأن تصريحات الرئيس الفلسطيني، قالت فيه إن الهدف الحالي هو "إقامة الدولة المستقلة على حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، وليس الخوض في سباق تسلّح مع أحد".
وعاد طرح الدولة الفلسطينية "منزوعة السلاح"، للظهور مجدداً عام 2020، كخطةً بديلةً لصفقة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط، أو ما شاع وصفها بـ"صفقة القرن"، وتبناها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وحينها أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، عن تقديم "مقترح فلسطيني مكون من أربع صفحات ونصف الصفحة، ينص على قيام دولة فلسطينية ذات سيادة ومستقلة ومنزوعة السلاح" إلى الرباعية الدولية، التي تضم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وروسيا والولايات المتحدة الأميركية".
وعدَّ اشتية تلك الخطة "ضمن المساعي الفلسطينية لمواجهة خطة الضم الإسرائيلية".
اقرأ أيضاً
ماكرون لنتنياهو: حل الدولتين السبل الوحيد لضمان استقرار الشرق الأوسط
وأمام إعادة طرح الفكرة من جديد، عبر ناشطون عرب رفضهم لرؤية السيسي، لافتين إلى أنه تقضي على المقاومة الفلسطينية.
السيسي والدولة "منزوعة السلاح".
أنا لا أدري من أين جاء بشرط "منزوعة السلاح" للدولة الفلسطينية على حدود 67؟!
نعلم أنها وهْمٌ فقد قابليته للترويج بعدما أعلن العدو رفضها مرارا؛ بالقول وبالاستيطان والتهويد، لكننا نسأل عن إضافة شرط لم تنصّ عليه القرارات الدولية ولا "المبادرة العربية"!
منزوعة السلاح يعني منزوعة الكرامة والإرادة والأمان. يعني معسكر اعتقال مش دولة. منزوعة السلاح لصالح من؟؟
— Hitch هشام (@the___hitch) November 25, 2023دولة فلسطسنية منزوعة السلاح
يعني تدمير المقاومة والقضاء عليها
والقادة العرب يريدون ذلك ومؤيديهم سيؤيدونهم ويجملون لهم قبيح ودميم
باختصار إسرائيل لن تقبل بوجود دولة فلسطينية لا كاملة السيادة ولا منزوعة السلاح
وما أخذ بالقوة لايسترد إلا بالجـ.ـهاد
ياريت فخامة الرئيس السيسي يقول للرئيس عبد الفتاح " البواب" يجاوبنا على الأسئلة دي؟
يعني ايه الدولة الفلسطينية الوليدة؟
يعني ايه دولة فلسطينية منزوعة السلاح؟
عاصمتها ايه؟
حدودها فين؟
سلاحها مع مين؟
مصير الفصائل ايه؟
هل اسرائيل هتكون منزوعة السلاح؟
هل المستوطنين هيسلموا سلاحهم؟… pic.twitter.com/7VjZewqNvf
اقرأ أيضاً
بايدن لإسرائيل: إعادة احتلال غزة خطأ كبير.. وحل الدولتين هو السبيل الوحيد
وتساءل البعض عن جدوى هذه الدولة، في ظل تسليح كامل وعلى أعلى مستوى لدولة الاحتلال.
دولة منزوعة السلاح إلى جانب دولة عندها 200 رأس نووي.
— مكارم الأخلاق (الأقصى) (@Muslim4eternit1) November 24, 2023أهم شيء أن تكون منزوعة السلاح؛ حتى يتجبر عليها في الوقت الذي يشاء، وفي الوقت الذي يخدم أسياده من الصهاينة ...؟!
— أبو بصير الطرطوسي، عبد المنعم مصطفى حليمة (@Abubaseer123) November 25, 2023"كيف تعيش دولة منزوعة السلاح إلى جوار دولة مسلحة منزوعة الضمير"
الفنان أحمد عز العرب
ندعو لدولة مصرية شريفة منزوعة السيسي الذي يدعو لدولة فلسطينية ذليلة منزوعة السلاح.
— يوسف الدموكي (@yousefaldomouky) November 24, 2023اقرأ أيضاً
إسبانيا تدعو إلى وقف القتل الأعمى للمدنيين وتؤكد سعيها للاعتراف بالدولة الفلسطينية
بينما اتهم البعض السيسي بمحاولة تصفية القضية الفلسطينية، لافتين إلى أن مثل هذا القرار يمثل الفلسطينيين ولا أحد غيرهم.
من الذي يُعطي الحق للسيسي ليقول أنه يقبل بدولة فلسطينية "منزوعة السلاح"؟! طبعاً إلى جانب اسرائيل النووية!!!
لماذا يُصمم بعض الزعماء العرب على فرض "الهزيمة" على الشعب الفلسطيني؟!
لماذا يحاول هذا البعض أن يُكرر النكبة من جديد عبر فرض الهيمنة الصهيونية على شعبنا..
إن كنتم عاجزين… https://t.co/rVsmoO9Ktn
#السيسي: "مستعدين أن تبقى هذه الدولة منزوعة السلاح"!
طيب … عزيزي السيسي .. أنت احكم على قرار فتح واغلاق معبر #رفح والسيادة عليه وبعدها بنرد عليك بخصوص نزع سلاح مقاومتنا!! pic.twitter.com/UPZTtjNQSR
فاض الكيل، فاض الكيل عند هذا الحد
لم يكتف السيسي بارتكاب جريمة المشاركة في حصار قطاع غزة انصياعاً لقرار الاحتلال المعلن، وتقزيماً لمصر و قيمتها، بل هو الآن يقول نقبل بدولة فلسطينية وليدة منزوعة السلاح! من أنت لتقبل أو ترفض؟ من أنت لتقرر لفلسطين من و كيف تكون؟
???? pic.twitter.com/9cNMaxayQ0
في تصريحات منزوعة الدسم والمنطق، وبعد التضحيات والآلام، السيسي يخرج ويطالب بفكرة دولة فلسطينية " منزوعة السلاح " وكأن تخاذله وغالبية العرب والمسلمين عن نصرة غزة لم تكفي حتى يخرج علينا بفكرة، لا أظنها دارت بذهن الصهاينة أنفسهم !
من يده على الزناد هو من يقرر مستقبله
لا من خذله.. pic.twitter.com/AgPjWNBie5
اقرأ أيضاً
التلويح بحل الدولتين لن يوقف العدوان
بينما لفت البعض إلى أن صمود المقاومة، وما قدمته من أوجاع لدولة الاحتلال، يجعلها في موقف قوي، بدولة فلسطينية ذات سيادة.
ليه منزوعة السلاح!!!
مفيش دولة في العالم منزوعة السلاح ممكن تكون تسليح دفاعي مثلآ إنما منزوعة السلاح تبقي مستباحة في اي لحظة!!!!
فكرة غير مبررة في هذا الوقت بالذات.
صمود المقاومة يسمح بشروط أقوي ودولة ذات سيادة حقيقية.
تكلم عن نزع سلاحك انت واترك المقاومين وشأنهم.
— N ???????????????????? (@N4737085576956) November 24, 2023من حرر الأسري؟
المقاومة
من فتح المعبر؟
المقاومة
من أذل الصهاينة؟
المقاومة
ثم يأتي نذل متخاذل يقول منزوعة السلاح ...
فشرت انت وكل واحد بحكي بهاد الحل.. فلسطين كاملة من النهر للبحر هو مطلبنا وخيارنا تحت حكم فلسطيني كامل بدون وصاية او حماية ولن نرضى بأقل من ذلك.. لن يحل القضية انصاف حلول ولكم في أوسلو تجربة فاشلة..
— Mohammad Hamza (@Mohapal) November 24, 2023اقرأ أيضاً
بحضور 50 وزيرا للخارجية.. إطلاق مبادرة أوروبية عربية لدعم حل الدولتين
بينما سخر ناشطون من السيسي، لافتين إلى أن فشل الجيش المصري في مهمه ولجوئه إلى مهام أخرى كالتجارة والمقاولات، هو ما دفع السيسي لتقديم هذا الاقتراح.
دولة منزوعة السلاح،..زي الجمبري منزوع الرأس كده يا جيش فوزية pic.twitter.com/wU9Hcbk0lV
— am not sollyman???? (@solly_man76) November 24, 2023طول عمره الحليب منزوع الدسم ، لا "يَرُمّ" العظم، وكذلك الدول منزوعة السلاح ، وكذلك الرجال منزوعة الكرامة .
— Nawras Abu Saleh (@Nawrasabusaleh) November 24, 2023القزم بيقولك
««منزوعة السلاح»»
فاكرهم زي الجيش اللي خلاه #جيش_فوزيه سلاحهم الجمبري «منزوع الراس»
.
لاعجب في أمر #قزم_مصر فهو «منزوعه النخوه»
°°عميل صهيوني بامتياز°°#غزة_تنتصر #لا_سمح_الله
فقط مصر من تملك.. بقوة جيوشها وعدم خضوع اراضيها لقواعد عسكرية اجنبية وبالتالي استقلال قرارها.
العرب من غير مصر، سراب.
عاشت مصر وعاش جيش مصر ورئيس مصر.
اقسم بالله احنا بنعيش احلى واقوى وأعز ايامنا مع السيسي.. بس اللي مش فاهمين مايعرفوش غير سعر البطاطس.
اقرأ أيضاً
البيت الأبيض: دولة فلسطينية منزوعة السلاح جزء مهم بصفقة القرن
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: دولة فلسطينية دولة منزوعة السلاح إسرائيل السيسي غضب سخرية دولة فلسطینیة منزوعة السلاح دولة منزوعة السلاح الدولة الفلسطینیة بدولة فلسطینیة حل الدولتین اقرأ أیضا فکرة دولة على حدود pic twitter com تکون من الذی ی إلى أن
إقرأ أيضاً:
تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
تصاعد الغضب في هايتي عقب تصريحات أثارت الجدل للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال قمة مجموعة العشرين في البرازيل هذا الأسبوع.
اعلانالفيديو الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي يُظهر ماكرون وهو يصف أعضاء المجلس الانتقالي الهايتي بـ"الأغبياء" لإقالتهم رئيس الوزراء السابق غاري، ملقيًا باللوم على المواطنين في تحويل بلادهم إلى "دولة مخدرات".
وأثارت هذه التصريحات ردود فعل غاضبة في هايتي، اذ استدعت الحكومة السفير الفرنسي للمطالبة بتوضيح.
وفي شوارع العاصمة بورت أو برانس، عبر المواطنون عن استيائهم العميق من تصريحات ماكرون، إذ قال سائق الشاحنة نيكولاس جان بيرنيت: "هذا هراء تمامًا. الفرنسيون لا يزالون ينظرون إلينا كحيوانات كما كان الحال في عصور العبودية".
من جانبه، وصف كاميل تشالمرز، الاقتصادي والأمين التنفيذي لمنصة المناصرة الهايتية للتنمية البديلة (PAPDA)، كلمات ماكرون بأنها "فجة وتكشف عن ازدراء وجهل بالتاريخ الهايتي".
وأكد أن فرنسا تتحمل مسؤولية تاريخية بسبب فرضها تعويضات مرهقة على هايتي بعد ثورة العبيد التي جعلت من البلاد أول جمهورية للسود في العالم عام 1804.
Relatedبعد تجدد العنف في هايتي.. مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاصشاهد: تحالف من عصابتين يشعل النار بمرآب مليء بالسيارات في العاصمة الهايتية بورت-أو-برنسعائلات تطالب بتسهيل عمليات تبني أطفال في هايتي من قبل أميركيين لأسباب إنسانيةالتوتر يتزامن مع اضطرابات سياسية وأمنية في هايتي، بعد أن أقال المجلس الانتقالي رئيس الوزراء المؤقت غاري كونيل في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر، وعين أليكس ديدييه فيليس أيميه مكانه.
هذا التغيير رافقته هجمات من العصابات المسلحة التي تسيطر على 85% من العاصمة، مما أدى إلى اشتباكات دموية أسفرت عن مقتل الآلاف وتشريد 700 ألف شخص هذا العام، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هجوم جديد للعصابات في هايتي يسفر عن مقتل 28 مشتبهاً بهم أعمال عنف تضرب عاصمة هايتي بورت أو برنس مع تعيين رئيس وزراء مؤقت تصاعد عنف العصابات في هايتي يجبر السكان على النزوح الجماعي من سولينو احتجاجاتهايتيالبرازيلفرنساعصاباتإيمانويل ماكروناعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. نزيف متواصل في غزة ولبنان وأبو عبيدة يعلن مقتل رهينة بشمال القطاع ومعارك طاحنة ببلدة الخيام الجنوبية يعرض الآن Next كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلحة كورية شمالية رغم العقوبات يعرض الآن Next نتنياهو: التسريبات الأخيرة استهدفت سمعتي وعرّضت أمن إسرائيل للخطر يعرض الآن Next اختفاء إسرائيلي من "حاباد" في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه نحو إيران يعرض الآن Next أكسيوس: ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين في غزة قتلوا اعلانالاكثر قراءة جرائم حرب وإبادة: قادة صدرت بحقهم مذكرات اعتقال من الجنائية الدولية.. تعرف عليهم؟ زلزال سياسي: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال في حق نتنياهو وغالانت أغلى موزة في العالم.. بيعت بأكثر من ستة ملايين دولار في مزاد فني حدث "هام" في منطقة الأناضول.. العثور على قلادة مرسوم عليها صورة النبي سليمان حب وجنس في فيلم" لوف" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29إسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةفلاديمير بوتينروسيادونالد ترامبأسلحةالحرب في أوكرانيا منوعاتبنيامين نتنياهوحركة حماسالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024