مرأة، مهمة للصحة الجسدية أطعمة غنية بالكولاجين،ما هي الأطعمة الغنية بالكولاجين؟ يمكن الحصول على الكولاجين من بعض الأطعمة الطبيعية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مهمة للصحة الجسدية.. أطعمة غنية بالكولاجين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مهمة للصحة الجسدية.. أطعمة غنية بالكولاجين

ما هي الأطعمة الغنية بالكولاجين؟ يمكن الحصول على الكولاجين من بعض الأطعمة الطبيعية والمكملات الغذائية. ومن بين الأطعمة الغنية بالكولاجين التى كشف عنها الدكتور هاني حافظ خبير التغذية لصدى البلد الآتي :

ما هي الأطعمة الغنية بالكولاجين؟ 

اللحوم: تحتوي اللحوم على كميات عالية من الكولاجين، خاصة اللحوم الحمراء والدواجن والأسماك.

الحبوب الكاملة: تحتوي الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والشوفان والحنطة السوداء على كميات جيدة من الكولاجين.

الخضروات الورقية الداكنة: مثل السبانخ والكرنب والكومبوست والبروكلي، تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن والكولاجين.

الفواكه: مثل البرتقال والليمون والجريب فروت والعنب والتفاح، تحتوي على فيتامين سي الذي يساعد على إنتاج الكولاجين في الجسم.

العظام والزبدة: تحتوي العظام والزبدة على الكولاجين والجيلاتين الذي يمكن أن يساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي.

الزبادي والجبن الأبيض: يحتوي الزبادي والجبن الأبيض على البروبيوتيك الذي يساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي وزيادة إنتاج الكولاجين في الجسم.

يجب على الأشخاص الذين يرغبون في زيادة مستوى الكولاجين في جسمهم تناول الأطعمة المذكورة أعلاه والاهتمام بتناول البروتينات والفيتامينات والمعادن الأخرى الضرورية لصحة الجسم. يمكن أيضًا تناول المكملات الغذائية المصممة خصيصًا لزيادة مستوى الكولاجين في الجسم، ولكن ينبغي استشارة الطبيب قبل تناول أي مكملات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يمكن تأخير الشيخوخة وإطالة فترة الشباب؟

الولايات المتحدة – يبذل اليوم العلماء في جميع أنحاء العالم قصارى جهدهم لإيجاد وسيلة فعالة لإيقاف الشيخوخة أو إبطائها وإطالة فترة الشباب.

الشيخوخة هي عملية حتمية. وبغض النظر عن نمط الحياة الذي يعيشه الإنسان، فإن الأنظمة الداخلية لجسمه تتدهور مع مرور الوقت، وتتوقف عن العمل بشكل صحيح.

ومع ذلك، يمكن أن تتأخر هذه العملية. فكيف يمكن إبطاء الشيخوخة؟

وتحولت اليوم عملية الحفاظ على الشباب إلى نزعة حقيقية. وتم تقدير قيمة السوق العالمية لمنتجات مكافحة الشيخوخة، سواء كانت كريمات مكافحة الشيخوخة أو حقن البوتوكس، بنحو 25.9 مليار دولار عام 2023. ويتوقع الخبراء أن يصل متوسط ​​نموها حتى عام 2030 إلى 7.3%. ومع ذلك، فإنها غير قادرة على إعادة الزمن إلى الوراء وتجديد شباب الجسم.

ومن أجل حل هذه المشكلة يحاول العلماء في جميع أنحاء العالم فهم الأسباب البيولوجية للشيخوخة.

تشير المدرسة العلمية المعاصرة إلى أن الشيخوخة البيولوجية تعتمد على عمليتين، وهما التآكل العام للجسم على المستوى الخلوي وانخفاض قدرة الجسم على إزالة البروتينات والخلايا القديمة أو المختلة. ويتضمن تآكل الجسم، على سبيل المثال، ظهور طفرات جينية، فضلا عن التقصير التدريجي للكروموسومات في أطراف التيلوميرات، ويرتبط استنفادها بمظاهر الشيخوخة البصرية والشعر الرمادي والشيب والجلد المترهل.

وعلى الرغم من عدم اختراع “دواء” يحمي من الشيخوخة فإن بعض الأبحاث الحديثة تساعدنا على الاقتراب من فهم كيفية إبطاء الشيخوخة البيولوجية.

ويرتبط العديد من أمراض التنكس العصبي، مثل مرض ألزهايمر ومرض باركنسون، بتراكم الأشكال الضارة من البروتينات المختلفة في الدماغ. وعامل الخطر الرئيسي هو الشيخوخة، حيث أنه تضعف مع تقدم العمر قدرة الجسم على التخلص من السموم.

وهذا يعني أنه إذا قمت بزيادة كفاءة أنظمة “التطهير” في الجسم المتقدم في السن، فيمكنك حماية الهياكل الداخلية من التدهور. وفي دراسة أجريت عام 2024 لاحظ العلماء من المركز الطبي بجامعة “روتشستر” الأمريكية أن استعادة وظيفة الأوعية الليمفاوية في الرقبة قد تساعد على إزالة الفضلات من الدماغ بشكل أفضل، بما فيه تلك التي تمنع تحقيق وظيفة الخلايا العصبية وتؤدي إلى أشكال مختلفة من الخرف.

والحقيقة تكمن في أن السائل النخاعي هو المسؤول عن التخلص من البروتين الزائد الذي تنتجه خلايا الدماغ. ومن أجل إتمام عملية “التطهير”، فإنه يحتاج إلى دخول الجهاز اللمفاوي، ومن خلاله إلى الكلى حيث تتم معالجته مع منتجات الجسم الثانوية الأخرى.

وتمكن العلماء في دراستهم الجديدة من تصوير مسار سلكه السائل النخاعي المحمل بنفايات البروتين لدى الفئران المسنة. وسجل الخبراء أيضا نبض الأوعية اللمفاوية التي يتم من خلالها إزالة النفايات الحيوية من الدماغ. فاتضح أنه مع تقدم الجسم في السن انخفض تكرار تقلصات الأوعية الدموية اللازمة لاستخدام البروتينات، وكان معدل إزالة السوائل الملوثة من الدماغ لدى القوارض المسنة أبطأ بنسبة 63٪ منه لدى القوارض الفتية.

وحاول فريق من العلماء زيادة وتيرة تقلصات الأوعية اللمفاوية باستخدام مادة البروستاغلاندين F2α. وعادة ما يتم استخدامه لتحفيز المخاض، فهو يسبب تقلص العضلات الملساء، ونتيجة لذلك ويعتبر أداة مناسبة تماما لتحفيز الأوعية الدموية. وأدى إعطاء الدواء للفئران المسنة إلى زيادة تدفق اللمف المليء بالبروتينات غير المرغوب فيها ليصبح كما هو الحال لدى القوارض الفتية.

ولم يتم اختبار هذا النهج المبتكر بعد على البشر، ومع ذلك، كما يؤكد مؤلفو الدراسة، فإنه قد يصبح في المستقبل القريب مفتاحا لاستعادة أنظمة تنظيف الدماغ. وسيساعد في المستقبل البعيد في إنقاذ البشر من الخرف.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • ما هي الأطعمة التي تحتوي على السكر من الأفضل تجنبها؟
  • أطعمة تعزز مستويات هرمون البروجسترون بشكل طبيعي
  • كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟
  • طبيب يكشف كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة بسهولة
  • طبيب يكشف سبب الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الضارة
  • 8 أطعمة تزيد من التهابات وآلام المفاصل| نصائح لجسم صحي
  • نظام غذائي متوازن لمرضى السرطان| أطعمة تعزز الصحة وتقوي المناعة
  • هل يمكن تأخير الشيخوخة وإطالة فترة الشباب؟
  • أستاذة في علوم الأطعمة تقدم نصائح لوجبة غذائية متكاملة.. «السر في الاعتدال»
  • أطعمة تسهم في زيادة خطر الإصابة بالزهايمر