67 صحفيا حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم السبت بمقتل 67 صحفيا فلسطينيا بينهم 7 صحفيات في غزة، جراء القصف الإسرائيلي على القطاع منذ بدء الحرب.
ونشر المكتب الإعلامي قائمة بأسماء الصحفيين القتلى منذ الـ7 من أكتوبر الماضي وحتى الـ23 من سبتمبر الجاري:
محمد الصالحيإبراهيم لافي محمد جرغونأسعد شملخسعيد الطويلهشام النواجحةمحمد أبو رزقعائد النجارمحمد أبو مطررجب النقيبأحمد شهابعبد الرحمن شهابحسام مباركهاني المدهون عصام بهارمحمد بعلوشةعبد الهادي حبيبعلي نسمانأنس أبو شمالةسميح الناديخليل أبو عاذرةمحمود أبو ظريفةمحمد عليمحمد لبدأحمد مسعودرشدي السراجمحمد الحسنيسائد حلبيجمال الفقعاويأحمد أبو مهاديياسر أبو ناموسماجد كشكوعماد الوحيديحذيفة النجارنظمي النديممجد عرندساياد مطرمحمد البياريمحمد أبو حطبزاهر الأفغانيمصطفى النقيبهيثم حرارةمحمد الجاجةيحيى أبو منيعمحمد أبو حصيرةمحمود مطرأحمد القراموسى البرشأحمد فطيمةيعقوب البرشعمرو أبو حيةمصطفى الصوافعبد الحليم عوضساري منصورحسونة إسليمبلال جاد اللهمحمد الزقعاصم البرشمحمد عياشمصطفى بكيروالصحفيات:
إيمان العقيليسلمى مخيمردعاء شرفسلام ميمةآلاء الحسناتآيات خضورة أمل زهدوتم إرفاق ملف يضم صورهم
وبدأ العمل أمس الجمعة بهدنة إنسانية مؤقتة مدتها 4 أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة "حماس" بعد 49 يوما من الحرب على القطاع، وفي إطار المرحلة الأولى، تم تسليم مجموعة من 13 أسيرا إسرائيليا هم من النساء والأطفال إلى السلطات الإسرائيلية.
كما أخلت حركة حماس سبيل 11 مواطنا أجنبيا من حملة الجنسيات التايلاندية والفلبينية على هامش صفقة تبادل الأسرى.
وفي المقابل، أطلقت السلطات الإسرائيلية في اليوم الأول سراح 39 امرأة وطفلا من الأسرى المعتقلين في السجون الإسرائيلية، ومن المقرر أن يتم إطلاق سراح 150 أسيرا فلسطينيا على مدار الأيام الأربعة من اتفاق الهدنة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس صحافيون طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات
إقرأ أيضاً:
أهالي غزة.. معاناة لا تنتهي مع السرطان
مع توقف أصوات القصف فى قطاع غزة، بدأت تتعالى صرخات الألم، حيث يعيش مرضى السرطان معاناة مضاعفة، لم تعرفها أى أرض أخرى، هذا المرض لا يميز بين صغير أو كبير، ولا بين رجل أو امرأة، ولا بين طفل أو مسن، بل يصيبهم جميعاً، ليأخذ منهم ما تبقى من قوة وصبر فى أرضٍ يعيش سكانها تحت الحصار، فبعد معاناة من ويلات حرب الإبادة الجماعية، التى طالت الحجر والبشر على مدار 15 شهراً، تزايدت معاناة الكثير من الناجين من القصف بسبب صراع آخر مرير، يخوضونه مع مرض السرطان، لكن مع تواصل الجهود الإنسانية التى تبذلها مصر فى دعم الأشقاء الفلسطينيين، استقبل معبر رفح من الجانب المصرى، حتى الآن 17 دفعة من المصابين والمرضى القادمين من قطاع غزة لتلقى العلاج فى المستشفيات المصرية، ضمن توجيهات القيادة السياسية بتقديم الدعم والرعاية الطبية اللازمة.
الفلسطينيون فى قطاع غزة لا يواجهون فقط مرض السرطان، الذى ينهش أجساد الكثيرين منهم، بل يؤثر المرض على حياتهم اليومية بشكل كبير.
الكثير من النساء، سواء كانت أماً تعانى ألم المرض، وهى تحاول بث الأمل فى نفوس أطفالها، أو مسنّة تبحث عن الراحة فى أوقات الألم.
واقع الأمر أن السرطان فى غزة حالة إنسانية مليئة بالمعاناة والأمل، ورغم صعوبة الوضع، يبقى الأمل فى قلوب المرضى ينبض، ويحاول سكان القطاع، بكل ما يستطيعون، أن يعيشوا حياتهم بشكل طبيعى.