17 جامعة سعودية وأكثر من 120 طالبًا في رحلة علمية إلى اليابان
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 17 جامعة سعودية وأكثر من 120 طالبًا في رحلة علمية إلى اليابان، بهدف تنمية المهارات العلمية والثقافية للطلبة وزيادة الخبرات وصقل القدرات والتعرف على التجارب الناجحة في اليابان؛ تشارك جامعة جازان بوفد من .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 17 جامعة سعودية وأكثر من 120 طالبًا في رحلة علمية إلى اليابان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بهدف تنمية المهارات العلمية والثقافية للطلبة وزيادة الخبرات وصقل القدرات والتعرف على التجارب الناجحة في اليابان؛ تشارك جامعة جازان بوفد من طلابها ضمن عدد من الجامعات السعودية، في الرحلة الطلابية إلى اليابان.
وأوضح رئيس لجنة عمداء شؤون الطلاب في جامعات المملكة عميد شؤون الطلاب في جامعة جازان د. يحيى بن علي فقيهي، مشاركة 17 جامعة وأكثر من 120 طالبًا وعدد من عمداء شؤون الطلاب والمشرفين في الجامعات السعودية.
تبادل معرفي وثقافيتنظم الرحلة لجنة عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة، في إطار التبادل المعرفي والثقافي، والتعرف على الخبرات والتجارب العلمية والتعليمية الرائدة في دولة اليابان.
وتشمل الزيارة عددًا من المصانع والجامعات اليابانية، وكذلك زيارة إلى البرلمان الياباني، وعددًا من المؤسسات الثقافية والاجتماعية، بما يعزز من مفهوم التبادل العلمي والثقافي بين طلابنا والدول الشقيقة والصديقة حول العالم.
وفد #جامعة_جازان يغادر إلى دولة اليابان للمشاركة في الرحلة العلمية الثقافية للجامعات السعودية، برئاسة عميد شؤون الطلاب رئيس لجنة عمداء شؤون الطلاب بالمملكة #يحيى_فقيهي#جامعة_جازان_باليابان pic.twitter.com/bNgU9g6KeO
— جامعة جازان (@JazanUniversity) July 9, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى الیابان
إقرأ أيضاً:
لتطوير القدرات.. مبادرة لتدريب 600 طالب على الرياضات الذهنية
يستهدف برنامج تدريب الطلاب والطالبات على الرياضات الذهنية 600 طالب وطالبة من مختلف المراحل التعليمية في المدارس والجامعات، بالإضافة إلى 24 مدربًا متخصصًا.
وذلك ضمن جهود وزارة التعليم لتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تعزيز مستوى جودة الحياة للمجتمع السعودي بمختلف فئاته، من خلال تحسين الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية والتعليمية، وتعزيز دور المملكة كمركز عالمي للفعاليات ذات التأثير الإيجابي على الفرد والمجتمع.
أخبار متعلقة تكريم 60 فائزًا في النسخة الرابعة من مسابقة "تحدي الإلقاء للأطفال"تحت رعاية الملك.. الحفل الختامي لمهرجان خادم الحرمين للهجن الأربعاء المقبلوتأتي هذه المبادرة في إطار اهتمام وزارة التعليم بتطوير القدرات الذهنية لدى الطلاب والطالبات، وإكسابهم مهارات التفكير النقدي والإبداعي، إضافة إلى مساعدتهم في التعامل مع التحديات السلوكية والانفعالية التي قد تؤثر على مستوى تحصيلهم العلمي.تطوير القدرات الذهنيةتسعى المبادرة إلى توفير بيئة داعمة تتيح للطلبة تنمية مهاراتهم الذهنية وتحقيق توازن صحي بين القدرات العقلية والأنشطة اليومية، مما يسهم في تحسين الأداء الأكاديمي والاجتماعي لديهم.
وتهدف إلى تأهيل وتشغيل سبعة مرافق ومراكز متخصصة في الرياضات الذهنية، والتي سيتم تجهيزها وفق أعلى المعايير العالمية لضمان تقديم خدمات تدريبية متميزة للطلاب والطالبات، كما سيتم إعداد برامج وأنشطة تستهدف تطوير القدرات الذهنية وتنمية مهارات التفكير التحليلي وحل المشكلات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم تطلق مبادرة لتدريب 600 طالب على الرياضات الذهنية- واس (أرشيفية)
وستشمل المبادرة برامج تدريبية مصممة خصيصًا لمساعدة الطلاب الذين يعانون من اضطرابات سلوكية أو انفعالية تؤثر على تحصيلهم الدراسي، حيث سيتم تقديم تدريبات متخصصة تسهم في تخفيف هذه الاضطرابات وتعزيز قدرتهم على التعلم بفعالية.مهارات التركيز والانتباهوتعد الرياضات الذهنية من المجالات التي تعزز القدرات العقلية وتحسن مهارات التركيز والانتباه، مما يجعلها أداة فعالة في تحسين جودة التعليم والحد من الصعوبات التي يواجهها بعض الطلاب في مسيرتهم التعليمية.
ومن المتوقع أن يكون لهذه المبادرة أثر إيجابي ملموس على الطلاب المستفيدين منها، حيث ستساعدهم في تطوير مهارات التفكير النقدي واتخاذ القرارات، بالإضافة إلى تحسين قدراتهم على التحليل وحل المشكلات.
كما تسهم في تقليل معدلات الاضطرابات السلوكية والانفعالية التي قد تؤثر على الأداء التعليمي، مما يعزز الصحة النفسية والذهنية للطلاب والطالبات، ويخلق بيئة تعليمية أكثر استقرارًا وتحفيزًا للإبداع والتميّز.