طالب رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، بوقف العدوان الشامل الذي تشنه قوات الاحتلال على غزة والضفة، كما أكد أنه هناك حاجة ملحة لتدخل دولي للإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها حكومة الاحتلال، داعيا إلى تشكيل جبهة دولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وخلال استقباله وزيري الخارجية البرتغالي جواو غوميز كرافينيو، والسلوفينية تانيا فاجون، في مكتبه برام الله، بحضور وزير الخارجية والمغتربين.

رياض المالكي، قال رئيس الوزراء الفلسطيني:” نريد وقف العدوان الشامل الذي تشنه قوات الاحتلال على شعبنا في غزة والضفة. وتحميل اسرائيل مسؤولية فتح جميع المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة وعدم حصرها بمعبر رفح، والسماح للأهالي بحرية العودة الي بيوتهم في شمال القطاع”.

وتابع: ينبغي وقف اعتداءات قوات الاحتلال والمستعمرين الإرهابيين في الضفة الغربية. وهناك حاجة ملحة لتدخل دولي للإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها حكومة الاحتلال.

ودعا رئيس الوزراء إلى تشكيل جبهة دولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم عضويتها الكاملة بالأمم المتحدة. ولإنهاء الاحتلال نحو تنفيذ حل الدولتين.

وأضاف اشتية: يتعين أن يكون هناك حل سياسي شامل في كل الأراضي الفلسطينية، ينهي الاحتلال ويحافظ على وحدة الشعب والأرض الفلسطينية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الحرب في فلسطين

إقرأ أيضاً:

رئيس الحكومة اللبنانية يطالب بالضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي المحتلة

اجتمع رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي بقائد الجيش واللجنة التقنية لمراقبة وقف إطلاق النار، مطالبًا بوقف الخروقات الإسرائيلية والانسحاب الفوري من المناطق الحدودية.

وقف خروقات إسرائيل

وطالب «ميقاتي» لجنة مراقبة وقف إطلاق النار بالضغط على إسرائيل لتنفيذ الانسحاب من المناطق المحتلة ووقف الخروقات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.

وقدمت الخارجية اللبنانية شكوى جديدة إلى مجلس الأمن؛ بشأن الخروقات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار قائلا: «الخروقات الإسرائيلية تشمل قصف القرى الحدودية وتفخيخ المنازل وتدمير الأحياء السكنية وقطع الطرق».

وأضافت: «الخروقات الإسرائيلية تقوض مساعي التهدئة وتجنب التصعيد العسكري، وتمثل تهديدًا خطيرًا للجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار والخروقات الإسرائيلية تعقد جهود لبنان في تنفيذ بنود القرار 1701 وتضع العراقيل أمام انتشار الجيش في الجنوب».

وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان لعام 2024 هو اتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة ستين يومًا بين إسرائيل ولبنان؛ يهدف إلى وقف مؤقت للصراع بين إسرائيل وحزب الله الذي بدأ في 8 أكتوبر 2023، والهجمات الإسرائيلية على لبنان التي بدأت في 19 سبتمبر 2024، والغزو الإسرائيلي للبنان عام 2024 والذي بدأ في 1 أكتوبر 2024. 

 

مقالات مشابهة

  • مصر تتعاقد مع مؤسسة دولية لطرح إدارة المطارات للقطاع الخاص
  • ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي: الوضع القانوني القائم في المسجد الأقصى لم يتغير
  • بن حبريش يصدر قرارا بتشكيل "قوات حماية حضرموت" وتعيين قائدا لها
  • هجوم مضاد يسحق الميليشيات في تعز والجيش يتقدم إلى شارع الأربعين و يسيطر على مناطق استراتيجية حاكمة.. مصرع وإصابة 23 حوثيًا
  • استشهاد الكاتبة الفلسطينية ولاء الإفرنجي وزوجها في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات
  • جبهة جديدة في الشرق الأوسط: مسلحون يقاتلون السلطة الفلسطينية بمخيم جنين مترامي الأطراف
  • كيان الاحتلال يطلب تمديد إخلاء المستوطنات الحدودية شمالاً وجنوباً حتى فبراير المقبل
  • خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
  • رئيس الحكومة اللبنانية يطالب بالضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي المحتلة
  • ميقاتى يطالب بوقف خروقات الاحتلال والانسحاب من المناطق الحدودية