الجيش الاسرائيلي: هذا هو عدد الأسرى لدى حماس
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
في إعلانٍ صادر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أكد دورون سبيلمان أن حركة "حماس" ما زالت تحتجز نحو 215 رهينة في قطاع غزة.
وأضاف المتحدث أن الأوضاع لا تزال مستمرة وأن الرهائن يتم إحتجازهم في غزة.
وفي سياق متصل، أوردت تقارير إسرائيلية أن "حماس" تعتزم الإفراج اليوم السبت عن عدد كبير من الرهائن، وأشارت إحدى الصحف الإسرائيلية إلى أن ثمانية من بين الرهائن المتوقع الإفراج عنهم هم أطفال.
وأفادت صحيفة "ynet.co.il" بأن ثمانية من بين ثلاثة عشر رهينة، الذين من المقرر إطلاق سراحهم يوم السبت على يد حركة "حماس"، هم أطفال، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.
جاء هذا الإعلان في سياق دخول هدنة استمرت لأربعة أيام حيز التنفيذ بين الجيش الإسرائيلي وحماس، تم التوصل إليها من خلال وساطة قطر ومصر.
ووفقًا لاتفاقية الهدنة، يتوجب على 200 شاحنة يوميا دخول قطاع غزة تحمل مساعدات إنسانية، بالإضافة إلى أربع شاحنات محملة بالوقود والغاز المنزلي..
كما تم الاتفاق أيضًا على وقف الأعمال القتالية لمدة أربعة أيام، خلالها سيتم تبادل عشرات الرهائن والمعتقلين، حيث يُتوقع أن يشمل التبادل إطلاق 50 رهينة إسرائيلية مقابل 150 أسيرًا فلسطينيًا.
من جهته، أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، عن توقعات بأن تكون الهدنة قصيرة المدى، وأن القتال في القطاع سيستمر لمدة شهرين على الأقل بعد انتهاء فترة الهدنة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
كانوا في قبضة الجيش الإسرائيلي..حماس تؤكد تحرير فلسطينيين في غزة
قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس الإثنين، إن مقاتليها تمكنوا من "تحرير" فلسطينيين كانوا محتجزين لدى الجيش الإسرائيلي داخل منزل في شمال قطاع غزة، في عملية أمنية وصفتها "بالمعقدة".
وقالت القسام إن مقاتليها تمكنوا "من طعن وقتل 3 جنود كانوا في مهمة حماية مبنى تحصنت به قوة إسرائيلية ومن ثم اقتحموا المنزل وأجهزوا على كافة أفراد القوة من مسافة صفر وغنموا أسلحتهم".وأعلن البيان "إخراج عدد من المواطنين الذين احتجزهم الجيش الإسرائيلي داخل المنزل في مشروع بيت لاهيا شمال القطاع".
ولم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي على الحادثة. مقتل قياديين في حماس جراء هجمات إسرائيلية على غزة - موقع 24قالت مصادر فلسطينية، اليوم الأحد، إن قياديين في حركة حماس قتلا جراء غارات إسرائيلية استهدفت مدينة غزة، في حين قتل عشرات آخرون في غارات متفرقة، استهدفت وسط وشمال قطاع غزة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يستمر فيه القتال بين مقاتلي حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة الأخرى والجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة للشهر الثالث على التوالي.
ومنذ 5 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية واسعة في شمال القطاع، تحديداً مخيم جباليا ومدينتي بيت حانون، وبيت لاهيا المجاورتين، قال إنها لمنع حماس من إعادة ترتيب صفوفها، في حين يقول الفلسطينيون إنها لتهجيرهم من مناطقهم وإعادة الاستيطان.