باحث سياسي: اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تحمل رسالة واضحة للموقف العربي والإسلامي إلى المجتمع الدولي
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكد الكاتب والباحث السياسي الدكتور “منيف الملافخ”، أن اللجنة الوزارية العربية المشتركة تحمل سالة واضحة للموقف العربي والإسلامي إلى المجتمع الدولي.
وأوضح أن اللجنة بقيادة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تبذل كافة المساعي والجهود الدبلوماسية من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والعمل على إيجاد سبل إقامة حل الدولتين.
وأشار إلى أن القمة العربية والإسلامية المشتركة في الرياض، أوضحت للمجتمع الدولي أن الدول العربية والإسلامية غير راضية عن الأوضاع.
فيديو | الباحث السياسي د. منيف الملافخ: اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تحمل رسالة واضحة للموقف العربي والإسلامي إلى المجتمع الدولي#نشرة_التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/OFFlbujkJt
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 24, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اللجنة الوزارية العربية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: إسرائيل اغتالت كل القيادات الأساسية في حزب الله
قال وجدي العريضي، الكاتب والباحث السياسي، إن ما تعيشه المنطقة من توترات لا يتمثل في اغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي لحسن نصر الله وإنما يأتي في مرحلة ما بعد الاغتيال، موضحًا أن منذ أحداث 7 سبتمبر 2024 فالوضع في لبنان ليس كما كان قبله لاسيما على بنية حزب الله القيادية القتالية والتنظيمية.
وأضاف «العريضي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل اغتالت كل القيادات الأساسية لحزب الله اللبناني، ومن ثم جاء الاغتيال الأكبر بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، مشيرًا إلى أن إسرائيل استعدت لهذه الحرب لا سيما بعد فشل دولة الاحتلال في السابع من أكتوبر الماضي، إذ أنه كان هناك تدهور على صعيد الجيش الإسرائيلي الاستخباراتي.
نتنياهو يتلقى الدعم غير المحدود من أمريكاولفت إلى أن إسرائيل أعادت بناء نفسها، فضلا عن أن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تلقى دعمًا غير محدود من الولايات المتحدة الأمريكية، وسباق محموم من الديموقراطيين لدعم إسرائيل.
إسرائيل استخدمت سلاحًا نوعيًا أصاب قادة حزب اللهوتابع: «أصبح هناك علاقة حميمة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت وبين نتنياهو بعدما كان سيقيله، إلى جانب ذلك فإن إسرائيل استخدمت لأول مرة سلاحًا نوعيًا أصاب حزب الله من خلال ضرب البنية القيادية والاستخباراتية».