نانسي عجرم تظهر مع الثنائي رونالدو في الرياض
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
نشرت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، مساء أمس الجمعة، مجموعة من الصور الحديثة لها، تم التقاطها على هامش افتتاح موسم الرياض، حيث اختارت إبراز لقطات جمعتها مع نجمي كرة القدم، رونالدو البرازيلي، وكريستانو رونالدو البرتغالي.
وعلى الرغم أن الحدث الرياضي "أشرس رجل على وجه الأرض"، والذي جرى على حلبة أرينا بالرياض، خلال افتتاح "موسم الرياض" جرى بنهاية الشهر الماضي، إلا أن نانسي لم تختار سوى 4 صور، 2 منها بدت أنها ترويجية لقميص يحمل صورتها واسمها، و2 مع النجمين رونالدو.
واختارت نانسي صورة أولى في منشورها، وهي تظهر بصحبة كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريغز، بالإضافة إلى صور ثالثة مع نجم الكرة البرازيلي رونالدو لويس نازاريو دي ليما المعروف باسم رونالدو، واكتفت بالتعليق على المنشور بالقول "Battle Of The Baddest - Riyadh".
وكان تم تتويج البريطاني تايسون فيروي بطلاً لنزال "أشرس رجل على وجه الأرض" ضد نظيره تايسون فيوري، الذي جرى ضمن فعاليات النسخة الرابعة من "موسم الرياض".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نانسي عجرم موسم الرياض كريستيانو رونالدو رونالدو
إقرأ أيضاً:
محمد غورماز: الكعبة خط أحمر وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة.. وفجعنا ما يحدث في موسم الرياض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر محمد غورماز، الرئيس السابق لرئاسة الشؤون الدينية التركية، بيانًا، حول ما وصفها بـ"الإساءة" للرموز والشعائر الإسلامية في أرض الحرمين الشريفين، وذلك وسط الجدل المثار حول بعض فعاليات "موسم الرياض" بالمملكة العربية السعودية.
وقال غورماز: "هالنا وأفزعنا وفجعنا ما حصل ويحصل في موسم الرياض لهذا العام من تعدٍ على حرمات الله وحدوده، واستخدام مجسم لأقدس مقدساتنا الكعبة الشريفة مسرحاً للممثلين وديكورًا تطوف حوله الراقصات والعارضات العاريات، في مشهد لو حصل في أي من بلاد العالم لقام العالم الإسلامي قومة رجل واحد ليمنع حصولها، فكيف بها تحصل في ديار الحرمين، وفي أرض عاش فيها النبي الكريم والصحابة الأبرار؟!".
وأضاف: "الكعبة هي بيت الله وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة أو عشيرة أو جماعة، والدفاع عنها وحفظ حرمتها واجب على كل مسلم ومسلمة، ويزداد الواجب في حق العلماء فهم ورثة الأنبياء، ومن المحزن والمفجع أن نرى العلماء في بلاد الحرمين صامتين عن هذا التعدي الصارخ على الحرمات".