هزة أرضية بقوة 5.3 درجات تضرب الساحل الشمالي لبابوا غينيا الجديدة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
بورت مورسبي-سانا
ضربت هزة أرضية بلغت شدتها 5.3 درجات على مقياس ريختر اليوم الساحل الشمالي لبابوا غينيا الجديدة.
ونقلت وكالة شينخوا عن مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (جي إف زد) قوله إنه تم تحديد مركز الهزة على عمق 10 كيلومترات عند خط العرض 4.75 درجات جنوباً، وخط الطول 145.49 درجة شرقاً، من دون الحديث عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية.
وتقع بابوا غينيا الجديدة على ما يسمى حزام النار في المحيط الهادئ، الذي يشهد نشاطاً زلزالياً كثيفاً بسبب الاحتكاك بين الطبقات التكتونية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.7 درجات يضرب قبالة سواحل إندونيسيا
ضرب زلزال بلغت قوته5.7 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا فجر اليوم.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن الزلزال وقع على بعد 148 كيلومترا جنوب غرب مدينة فاكفاك الإندونيسية، عند خط عرض 373ر3 درجة جنوبا وخط طول 034ر131 درجة شرقا وعلى عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة استطلاع رأي.. مترو الرياض يلبي احتياجات متنوعة لدى سكان العاصمةحالة الطقس.. أمطار رعدية متباينة الشدة على أجزاء من المناطقولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.تصاعد وتيرة الزلازل
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الزلزال وقع على بعد 148 كيلومترا جنوب غرب مدينة فاكفاك الإندونيسية - أرشيفيةما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.