أوحيدة: دعوة باتيلي للأطراف لن تخرج عن تشكيل حكومة موحدة جديدة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
الوطن| رصد
قال عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة، إن دعوة باتيلي للأطراف، لن تخرج عن تشكيل حكومة موحدة جديدة مهمتها الإشراف علىالانتخابات.
وأضاف أوحيدة أنه يوجد رغبة من أمريكا وبعض الدول الغربية، بأن تكون لليبيا حكومة وحدة وطنية، والتطورات الأخيرة جيواستراتيجية ولها انعكاس أمني على المنطقة وانعكاسات مالية واقتصادية.
وتابع أنه سنشهد حوار لن يخرج عن تشكيل حكومة موحدة ولن يتطرق للعودة لنقطة الصفر فيما يتعلق بالقوانين الانتخابية.
وأشار إلى أنه إذا تمت العودة لمناقشة القوانين الانتخابية، وفتح باب التعديلات سيكون الهدف منه إفشال ما تم الوصول إليه.
وأوضح أوحيدة أنه سيكون الحوار فقط لطمأنة الأطراف، إلى أن تكون الحكومة لكلل الليبيين ولن تكون هناك عودة لنقطة الصفر.
وذكر أنه لمس الاتجاه نحو تشكيل حكومة جديدة وإنهاء الانقسام، مبيناً أن دخول بعض الدول على الخط أزعج أمريكا.
الوسوم#المبعوث الأممي عبدالله باتيلي إجراء الانتخابات القوانين الانتخابية تشكيل حكومة موحدة عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المبعوث الأممي عبدالله باتيلي إجراء الانتخابات القوانين الانتخابية تشكيل حكومة موحدة عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة ليبيا تشکیل حکومة موحدة
إقرأ أيضاً:
اليكتي يريد منصبًا مهمًا.. حوارات تشكيل حكومة كردستان ستعود بعد عطلة رأس السنة
بغداد اليوم - السليمانية
أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، أن حوارات تشكيل حكومة الإقليم ستعاود بعد عطلة رأس السنة.
وقال آلي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الوقت مازال مبكرا بشأن حصول اتفاق تشكيل الحكومة بين الأحزاب الكردية، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بجملة مطالب".
وأضاف، أن "الاتحاد الوطني الكردستاني مازال يصر على أن مشاركته في الحكومة المقبلة يجب أن تكون مشاركة حقيقية، وأن يكون أحد المناصب الرئيسية، كرئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة من نصيبه، ولن نقبل بدور هامشي إطلاقا، ولن نكرر تجربة الكابينة التاسعة".
وبحسب النتائج النهائية، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على 39 مقعداً، والاتحاد الوطني على 23 مقعداً، والجيل الجديد على 15 مقعداً، والاتحاد الإسلامي الكردستاني على 7 مقاعد، و«تيار الموقف الوطني على 4 مقاعد، و«جماعة العدل الكردستانية على 3 مقاعد، وجبهة الشعب على مقعدين، وتحالف إقليم كردستان على مقعد واحد، وحركة التغيير على مقعد واحد.
ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.