الرئيس الكوري الجنوبي يبحث مع ماكرون ملف بيونغ يانغ
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
ذكر مكتب الرئاسة في سيؤول أن الرئيس الكوري الجنوبي، يون سوك يول ونظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون تبادلا وجهات النظر حول كوريا الشمالية وقضايا أمنية عالقة أخرى، خلال قمتهما في باريس.
وخلال مؤتمر صحافي في باريس، عقد أمس الجمعة، بالتوقيت المحلي، ذكر نائب مدير الأمن القومي، كيم تاي هيو أن يون وماكرون عقدا محادثات متعمقة حول كوريا الشمالية والتعاون العسكري بين بيونغ يانغ وموسكو والشرق الأوسط والصين، خلال قمتهما التي عقدت في وقت سابق من ذلك اليوم، حسب شبكة "كيه.
وقال كيم إن الزعيمين بحثا تعاونهما المشترك في مجالات الدفاع والطاقة الذرية والثقافة، واتفقا على العمل معا في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكم والفضاء.
Pres. Yoon, Macron discuss bilateral cooperation over breakfast summit in Paris#SouthKorea #France #President #YoonSeokYeol #EmmanuelMacron #Summit #대한민국 #프랑스 #대통령 #윤석열 #엠마누엘마크롱 #정상회담 #Arirang_News #아리랑뉴스 pic.twitter.com/HiCeJVYTVc
— Arirang News (@arirangtvnews) November 24, 2023واتفق يون وماكرون أيضاً على تعزيز الزيارات والاتصالات رفيعة المستوى، التي تركز على مجلسي الأمن القومي لبلديهما، لتطوير التعاون الاستراتيجي الثنائي.
وذكر مسؤول رئاسي كوري جنوبي أن الزعيمين أكدا مرة أخرى بقوة على رغبتهما في التعاون في قضايا دولية، كدولتين لهما قيم مشتركة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كوريا الشمالية فرنسا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسى يبحث مع نظيره النيجيرى أوضاع السلم والأمن فى قارة إفريقيا
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظيره الرئيس النيجيري "بولا تينوبو"، على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة في "ريو دي جانيرو" بالبرازيل.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وقطاع الصحة، فضلاً عن تبادل الخبرات في موضوعات مكافحة الإرهاب والتطرف.
كما ناقش الرئيسان أوضاع السلم والأمن في القارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم السلام والاستقرار القاريين، والحفاظ على أمن وسيادة واستقلال دول القارة، فضلاً عن تعزيز التعاون في كافة المجالات في إطار الاتحاد الأفريقي، بما يضمن تحقيق مصالح الشعوب وتطلعاتها، ويسهم في تنفيذ أجندة ٢٠٦٣، ويدفع القارة نحو التنمية والرخاء.