حزب حماة الوطن يجتمع بعائلات العريش لدعم السيسي في انتخابات الرئاسة 2024
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
عقدت أمانة قسم ثالث العريش بحزب حماة الوطن في شمال سيناء، اجتماعًا موسعًا مع شيوخ وعواقل العائلات بدائرة القسم، استعدادًا لانتخابات رئاسة الجمهورية، وحث أبناء العائلات على المشاركة في الإدلاء بأصواتهم، ودعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
وقال زكريا الطويل، أحد أهم كوادر حزب حماة الوطن، والأمين العام لأمانة قسم ثالث العريش، إنه حضر الاجتماع عدد كبير من رموز العائلات، الذين لهم شعبية كبيرة، وكان الاجتماع مثمرًا، تخلله مناقشات سياسية وأجمع الحاضرون على ضرورة انتخاب المرشح السيسي لفترة رئاسية جديدة، لمواصلة جهود التنمية في سيناء، وعرفانًا له بإحلال الأمن والأمان.
من جانبه، قال الأمين العام المهندس هيثم رحمي إنه يجب الاستمرار في التوعية والحشد وتكثيف للتصويت في الانتخابات المقبلة بجميع دوائر شمال سيناء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شمال سيناء العريش حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
السيسي وماكرون يزوران شمال سيناء اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يزور الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون شمال سيناء اليوم الثلاثاء.
ومن جانبه قال اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء، إن شوارع شمال سيناء تحولت إلى ساحات احتفالية تشبه أجواء العيد، استعدادا لزيارة الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، حيث عبر الأهالي عن اعتزازهم بهذه الزيارة التي تحمل في طياتها رسائل سياسية ذات أبعاد مؤثرة.
وأضاف مجاور أن هذه الزيارة ستسهم في تحولات سياسية بارزة أبرزها الدفع نحو وقف إطلاق النار، موضحا أن المواطنين أبدوا استعدادهم التام لدعم أي خطوة تعزز الاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأوضح أن الزيارة لا تقتصر على الطابع الاحتفالي فحسب بل تحمل معها بعدًا إنسانيًا إذ سيتوجه الرئيس السيسي برفقة نظيره الفرنسي إلى مستشفى العريش العام للاطمئنان على المصابين الفلسطينيين قبل أن يعقد لقاء موسعا مع ممثلي المنظمات الإنسانية ليختتم جولته بتفقد مخازن الهلال الأحمر والتعرف على آلية تدفق المساعدات إلى غزة.
وعقد قادة مصر وفرنسا والأردن قمة ثلاثية في القاهرة حول الوضع الخطير في غزة، ودعا القادة إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار، لحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل.
كما دعا القادة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في ١٩ يناير الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين، وضمان أمن الجميع، وأكد القادة أن حماية المدنيين وعمال الإغاثة الإنسانية، وضمان إمكانية إيصال المساعدات بالكامل، التزامات يجب تنفيذها بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وعبر القادة الثلاث عن قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ودعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات، كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس.
وأعرب القادة عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وأية محاولة لضم الأراضي الفلسطينية.