خالد الصاوي يكشف لـ«الوطن» عن أمنياته في عامه الستين
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
يحتفل الفنان الكبير خالد الصاوي بعيد ميلاده الستين، اليوم السبت، إذ أنه من مواليد 25 نوفمبر عام 1963.
وكشف الصاوي لـ «الوطن» عن أمنياته في عامه الجديد قائلا: بداية أشكر كل من هنئني بعيد ميلادي، أما عن أمنياتي الشخصية فأتمنى أن يحل السلام على فلسطين الحبيبة، وينعم أهلها وسكانها بالهدوء والراحة في حياتهم، وأن تتوقف المجازر الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق المواطنين الأبرياء.
وأضاف قائلا: «أتمنى أن أظل مستظلا بنعم الله المتمثلة في الصحة والستر وراحة البال».
خالد الصاوي يشارك في موسم الدراما الرمضانية بـ «صدفة»يذكر أن خالد الصاوي قد تعاقد أخيرا على المشاركة في بطولة مسلسل «صدفة» المقرر عرضه في سباق دراما رمضان المقبل، وهو من بطولة ريهام حجاج، سلوى خطاب، رحاب الجمل، عصام السقا وجاري اختيار باقي الأبطال، وهو من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد الصاوي الفنان خالد الصاوي خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
بورصة دراما رمضان.. «انتصار» بطولة خاصة بعيدًا عن تصدر الأفيش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الفنانة انتصار في الموسم الرمضاني بأكثر من عمل فني، بمسلسل "إش إش"، بشخصية كابوريا الراقصة المعتزلة، ومسلسل "٨٠ باكو" بشخصية لولا السيدة التي تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية إلى حد ما.
رحلة فنية حافلةوبالتأمل لأداء الفنانة انتصار ليس فقط خلال الموسم الرمضاني الحالي، ولكن على مدار تاريخها الفني، ستجد حالة من التفرد في الأداء، وقدرة كبيرة على المرونة الفنية، والتي تجعل منها قالب فني يتماشى مع كافة الألوان الفنية.
الراقصة المعتزلة
ونجحت انتصار في تجسيد دور الراقصة المعتزلة من خلال شخصية كابوريا بمسلسل إش إش، والتي استطاعت أن تستثمر كل تفاصيل الشخصية بذكاء شديد، بداية من نبرات الصوت وطريقة إخراج الكلمات والجرس والنغم في تلحين بعض الجمل، وذلك لأنها قضت حياتها وسط الفرق الموسيقية التي تعزف لها في الملاهي الليلية، وهو ما يضيف إلى شخصيتها تحولات أخرى، ففي تلك الأماكن تعاملت مع كافة الطبقات، وهو ما جعل كل انفعالاتها لها مبررات منطقية من الشخصية التي استطاعت أن تبنيها مع الجمهور بتماسك شديد.
شخصية لولا "درس فني"
قدمت الفنانة انتصار درساً فنياً للجيل الجديد، حيث ظهرت بشخصية لولا في مسلسل "٨٠ باكو"، وهي سيدة تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية، وتجردت انتصار كعادتها من أي شوائب محتملة قد تعكر صفو الصدق في الأداء، وظهرت في الكثير من المشاهد بدون أي تزيين بأدوات التجميل، وهو ما يشبه كثيراً لشخصيات أصحاب تلك الأماكن للأوساط الشعبية، إلى جانب قدرتها على الظهور بشكل الإدارة للفتيات اللاتي يعملن معها، ما بين الشدة واللين، في تناغم فني كبير لامس الواقع.
دور ثاني بطعم البطولة
في كل ظهور للفنانة القديرة انتصار، تظهر بشكل مغاير مهما تكررت مفردات الدور، فهي الأم المنكسرة في مسلسل "يتربى في عزو"، وهي السيدة التي لعبت مل أدوار الشر بمنتهى الإتقان الفني مثل دورها في مسلسل "الاكسلانس"، إلى جانب أدوار الكوميديا، وهي من قدمت نماذج مجتمعية مثل أعمال الموسم الرمضاني الحالي، لتحول انتصار الدور الثاني، بإبداعاتها الفنية إلى بطولة خاصة في كل مرة تطل علينا على الشاشة.