أبل تدرس التخلي عن بصمة آيفون
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
شفق نيوز / نقلت بعض مواقع الإنترنت أنباء تفيد بأن شركة آبل ستتخلى عن إحدى التقنيات التي استعملت في العديد من هواتف آيفون.
وأشارت تقارير تداولتها مواقع صينية إلى أن آبل قد لا تستعمل تقنيات الماسح الضوئي لبصمات الأصابع في أي نوع من أجهزة آيفون المستقبلية، و"أن الشركة أغلقت معظم الأدوات التي استخدمتها لإنتاج وتمكين تقنيات Touch ID في الماضي، وآخر هاتف أتى بهذه التقنيات هو هاتف iPhone SE الذي أطلق عام 2022".
وتبعا للتوقعات فإن آبل ستطور جيلا جديدا من أجهزة iPhone SE، وسيعتمد الجيل الرابع من هذه الأجهزة على تقنيات التعرف على الوجوه (Face ID) لفك قفل الشاشة وتأمين حماية البيانات في الهاتف.
وكانت العديد من التقارير التي صدرت السنة الماضية قد أشارت إلى أن تقنيات Touch ID ستعود لهواتف آيفون، كما ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن آبل تعمل أيضا على تطوير تقنيات Face ID لتكون مستشعراتها مدمجة في شاشات الهواتف.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي شركة أبل هواتف ايفون
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تدرس خفض موازنتها 20% عقب تجميد المساعدات الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدرس منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة 20% جراء قرار أمريكا، أكبر مساهم فيها الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية اليوم السبت.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم، في رسالة إلى العاملين بالمنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن المنظمة تواجه عجزا يقدر بـ600 مليون دولار في العام الجاري و"لا خيار آخر أمامها" سوى البدء باقتطاعات، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وحذر تيدروس نهاية يناير الماضي من أن الهيئة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
وتابع في رسالته أن: "اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، أدت إلي اضطرابات كبيرة بالنسبة إلى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية".
وأضاف: "رغم أننا اقتصدنا في النفقات الحيوية، فإن الظروف الاقتصادية والجيوسياسية الحالية تزيد من صعوبة تعبئة الموارد".
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن تجميد كامل المساعدات الأمريكية الخارجية، بما في ذلك برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف أنحاء العالم.
كانت أمريكا باشرت خلال ولاية ترامب الأولى في عام 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وتعد الولايات المتحدة المساهم الأكبر في منظمة الصحة وبفارق كبير، ففي آخر دورة مالية للعامين 2022 و2023، أمنت واشنطن 16,3% من 7,89 مليارات دولار شكلت مجموع موازنة الهيئة.