موقع 24:
2025-03-25@11:34:08 GMT

الدوري البرازيلي: باهيا يقسو على كورينثيانز

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

الدوري البرازيلي: باهيا يقسو على كورينثيانز

حقق باهيا فوزاً كبيراً أمام كورينثيانز وتغلب عليه 5-1 اليوم السبت، في افتتاح منافسات الجولة 35 من الدوري البرازيلي لكرة القدم.

وأنهى باهيا الشوط الأول متقدماً بثلاثة أهداف سجلها ريزيندي وكاولي أوليفيريا سوزا وثاتشيانو في الدقائق الرابعة و16 و29، وجاء هدف ثاتشيانو من ضربة جزاء.

???? ✅ E THACIANO BROCOU! O SEGUNDO DE THACITHANOS NO JOGO! O QUINTO DO ESQUADRÃO! #BBMP https://t.

co/kzZ5lmRbuJ pic.twitter.com/fVWYtMSPbD

— Esporte Clube Bahia (@ecbahia) November 25, 2023


وفي الشوط الثاني، رد كورينثيانز بهدف سجله ريناتو أغوستو في الدقيقة 67، ثم أضاف أدمير سانتوس وثاتشيانو الهدفين الرابع والخامس لباهيا في الدقيقتين 75 و85 من ضربة جزاء.
وارتفع رصيد باهيا إلى 41 نقطة في المركز السادس عشر بينما تجمد رصيد كورينثيانز عند 44 نقطة في المركز الثاني عشر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة باهيا الدوري البرازيلي كورينثيانز

إقرأ أيضاً:

البرازيلي باتو موهبة ضاعت بسبب عدم الانضباط وحياة الليل

كان يُنظر إلى البرازيلي ألكسندر باتو على أنه الموهبة القادمة للكرة البرازيلية، وخليفة الظاهرة رونالدو، وربما أحد أفضل اللاعبين في جيله، وقد بدأ مسيرته بشكل مبهر، ولكن انتهى به المطاف في طي النسيان، بسبب أسلوب حياته غير المنضبط وكثرة الإصابات التي لاحقته.

وُلد ألكسندر باتو في الثاني من سبتمبر/أيلول 1989، وكان يُنظر إليه منذ صغره كأحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم البرازيلية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لامين جمال نجم برشلونة ملك المراوغات في أوروباlist 2 of 2اللاعبون الأكثر تسجيلا لركلات الجزاء في القرن الـ21end of list

وبدأ مسيرته الاحترافية مع نادي إنترناسيونال البرازيلي، حيث لفت الأنظار بفضل سرعته الفائقة ومهاراته الفنية العالية، وقدرته على تسجيل الأهداف بطريقة مذهلة.

بداية قوية مع ميلان

تألقه المبكر جعله هدفا للأندية الأوروبية الكبرى، ليخطفه ميلان الإيطالي عام 2007، في صفقة كانت بمثابة استثمار في نجم مستقبلي.

وعند وصول باتو إلى ميلان، كان الجميع يعلم أن الفريق الإيطالي قد حصل على جوهرة نادرة، فقد سجل 9 أهداف في موسمه الأول، ثم واصل تألقه في المواسم التالية، مسجلا 18 هدفا في موسم 2008-2009، ليصبح هداف الفريق.

وفي عام 2010، ساعد ميلان على الفوز بلقب الدوري الإيطالي، وكان أحد أعمدة الفريق الهجومية إلى جانب نجوم مثل رونالدينيو وزلاتان إبراهيموفيتش.

إعلان

وعلى الصعيد الدولي، استُدعي باتو لمنتخب البرازيل وشارك في كوبا أميركا للشباب 2007، حيث ساهم في تتويج بلاده باللقب، كما شارك في دورة الألعاب الأولمبية 2008 وسجل هدفه الأول مع المنتخب الأول في أول ظهور دولي له أمام السويد، محطما رقم بيليه كأسرع لاعب يسجل في أول مباراة له مع البرازيل.

أما على الصعيد الفردي، فحصل باتو على جائزة الفتى الذهبي عام 2009.

بداية التراجع

لكن مع الصعود السريع، بدأت المشاكل تظهر، فقد تعرض باتو لسلسلة من الإصابات التي أثّرت على استمراريته في اللعب، لكنها لم تكن السبب الوحيد لمعاناته، بل كان نمط حياته خارج الملعب أحد أكبر أسباب تراجعه بعدما انغمس في حياة الليل، الحفلات، والعلاقات العاطفية، خاصة بعد ارتباطه بباربرا برلسكوني، ابنة رئيس نادي ميلان وقتها، ما جعله يفقد التركيز والانضباط المطلوبين للحفاظ على مستواه.

مسيرة باتو مع ميلان سرعان ما انتهت بفعل تراجع مستواه (رويترز)

كما أدى انفصاله عن زوجته بعد أن علمت أنه على علاقة مع ابنة برلسكوني إلى دخول اللاعب في نفق مظلم، ففي آخر موسم له مع ميلان سجل 6 أهداف فقط.

ومع كثرة الإصابات وتراجع الأداء، بدأ باتو يفقد مكانه تدريجيا في تشكيلة ميلان، حتى قرر النادي بيعه في 2013 إلى كورينثيانز البرازيلي.

محاولات فاشلة

بعد مغادرته ميلان، لم يتمكن باتو من استعادة بريقه السابق، رغم محاولاته العديدة مع أندية مختلفة، حيث لعب لفريق ساو باولو في البرازيل، تشلسي في إنجلترا، فياريال في إسبانيا، وتيانغين كوانغيان في الصين.

ولكن الأداء لم يكن كما كان في أيامه الذهبية، وقوبلت كل محاولة للعودة إلى القمة بانتكاسات، سواء بسبب الإصابات أو بفعل استمراره في حياة غير منضبطة خارج الملعب.

ألكسندر باتو حاول إنقاذ مسيرته الكروية مع فياريال (الأوروبية)

وتعتبر مسيرة باتو مثالا صارخا على أن الموهبة وحدها لا تكفي لتحقيق النجاح في كرة القدم، فبدون الالتزام والانضباط، يمكن لأي نجم أن يفقد بريقه سريعا.

إعلان

ولو تمكن باتو من الحفاظ على لياقته وانضباطه، ربما كنا نتحدث اليوم عن أحد أعظم المهاجمين في تاريخ كرة القدم، لكنه اختار طريقا آخر، فانتهت مسيرته بعيدا عن الأضواء بعد أن كانت بدايتها مُبهرة ومليئة بالوعود.

مقالات مشابهة

  • السيب يتوّج بطلاً لكأس سوبر الطائرة للمرة الرابعة على التوالي
  • شاهد.. لحظة سقوط مدرب المنتخب البرازيلي
  • محافظ المنيا يهنئ صاحب المركز الثاني في مبادرة المشروعات الخضراء الذكية
  • شاهد.. رونالدو يهدر ضربة جزاء بطريقة غريبة
  • البرازيلي باتو موهبة ضاعت بسبب عدم الانضباط وحياة الليل
  • المنتخب المغربي لكرة القدم يرتقي إلى المركز 12 عالميا
  • سيراميكا يقسو على المحلة بثلاثية في كأس عاصمة مصر
  • الجزيرة إلى نهائي كأس «أبوظبي الإسلامي»
  • ناجلسمان يرفض تعديل تشكيلة ألمانيا أمام إيطاليا في «الدوري الأوروبي»
  • جامعة المنوفية تحصد المركز الـ24 عالميًا في تصنيف التعليم العالي HE لعام 2025