الذكاء الاصطناعي يتنبأ بسرطان الرئة لغير المدخنين
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
المناطق_متابعات
طوّر باحثون من مركز أبحاث تصوير القلب والأوعية الدموية التابع لمستشفى ماساتشوستس العام، وكلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن، أداة ذكاء اصطناعي يمكنها تحديد غير المدخنين المعرّضين لخطر الإصابة بسرطان الرئة.
ووفقاً للدراسة، فإن الباحثين طوّروا نموذج «CXR-Lung-Risk» باستخدام 147,497 صورة بالأشعة السينية للصدر، لنحو 40,643 مدخناً من دون أعراض وغير مدخنين للتنبؤ بمخاطر الوفيات المرتبطة بسرطان الرئة.
ومن بين 17407 مرضى شملتهم الدراسة، بمتوسط عمر 63 عاماً، تم اعتبار 28 % منهم مرتفعي الخطورة من خلال نموذج الذكاء الاصطناعي، وتم تشخيص إصابة 2.9 % من هؤلاء المرضى بسرطان الرئة لاحقاً.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي تقنيات الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی بسرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
ذكاء Apple المتعثر.. هل فقدت الشركة سباق الذكاء الاصطناعي؟
يبدو أن Apple تواجه أزمة غير مسبوقة في سباق الذكاء الاصطناعي، بعد تأجيلها المتكرر لميزات Apple Intelligence التي روجت لها بقوة عند إطلاق سلسلة iPhone 16.
وبدلاً من أن تكون هذه الميزات نقلة نوعية في تجربة المستخدم؛ تحولت إلى مصدر إحباط للعديد من المستهلكين، مما أثار موجة من الانتقادات حتى بين أكثر معجبي الشركة ولاءً.
تأجيلات متكررة تضع Apple في مأزقكان من المفترض أن تقدم Apple Intelligence تحسينات غير مسبوقة، مثل مساعد ذكي متكامل مع Siri، وميزات متطورة لتحليل البيانات وإنشاء المحتوى.
لكن بعد تأخيرات متتالية؛ أعلنت Apple مؤخراً أن هذه الميزات لن ترى النور حتى عام 2026، أي بعد إطلاق iPhone 17، مما يعني أن مستخدمي iPhone 16 لن يحصلوا على ما وعدت به الشركة عند الشراء.
ولم ترتق الميزات التي تم طرحها، مثل تلخيص الإشعارات وتحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، إلى مستوى المنافسين مثل Google وSamsung، بل جاءت بإمكانيات محدودة وأداء ضعيف.
ودفع هذا الفشل المديرين التنفيذيين داخل Apple، مثل كريج فيديريجي، إلى التعبير عن استيائهم من التأخيرات المتكررة، وسط قلق متزايد بشأن تأثير ذلك على سمعة الشركة.
هل Apple متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي؟في الوقت الذي تكافح فيه Apple لتحسين Apple Intelligence، تواصل شركات مثل Google وOpenAI وSamsung تطوير ميزات ذكاء اصطناعي متقدمة تدمجها بفعالية في أجهزتها.
وإذا استمرت Apple في هذا النهج المتأخر، فقد تجد نفسها في موقف صعب، حيث يصبح من الصعب عليها اللحاق بركب المنافسة في هذا المجال الحيوي.