إستونيا تشيد حواجز خرسانية على حدودها مع روسيا استعدادًا لإغلاق محتمل لحدودها
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قامت السلطات الإستونية بتركيب حواجز خرسانية إضافية، تعرف باسم "أسنان التنين"، على الحدود مع روسيا، استعدادا لإغلاق محتمل للحدود مع روسيا، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي".
وذكرت إذاعة "إي آر آر" الحكومية، أمس الجمعة، أن الأعمدة الخرسانية الأولى تم وضعها على الجسر الحدودي في نارفا يوم 16 نوفمبر بعد وصول 19 مواطنا من الصومال وسوريا إلى الحدود الإستونية من روسيا وحاولوا دخول البلاد بطريقة غير قانونية عبر معبر نارفا الحدودي.
ونقلت الإذاعة عن مسؤول في شرطة الحدود الإستونية، قوله: "نحن نستعد لاحتمال إغلاق نقطة التفتيش الحدودية في نارفا. في الأسبوع الماضي قمنا بتركيب حواجز هناك، وفي المستقبل القريب سنعزز حماية معبر نارفا الحدودي من خلال تركيب حواجز خرسانية إضافية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إستونيا حواجز خرسانية روسيا
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: سنتخذ إجراءات صارمة ضد تمرد محتمل لجنود الاحتياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أنه سيتخذ إجراءات صارمة ضد أي عودة محتملة لرفض جنود الاحتياط الخدمة، وسط تقارير تفيد بأن قائد سلاح الجو، تومر بار، كان يعقد اجتماعات في محاولة لمنع المئات من توقيع رسالة تفيد بذلك.
ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن مسؤول عسكري لم تسمه، قوله "يتبع الجيش سياسة واضحة وصارمة بشأن عدم الالتحاق بخدمة الاحتياط"، مضيفا أن بار التقى بضباط كبار سابقين كانوا يخططون لتوقيع مثل هذه الرسالة الرافضة للخدمة، وسلط الضوء على التداعيات الأمنية لأفعالهم.
وأقر المسؤول بأن رئيس أركان الجيش، إيال زامير، شارك لفترة وجيزة في أحد الاجتماعات.
وتظهر نسخة من الرسالة، التي لم تنشر، أنها دعت إلى إبرام صفقة لتحرير الرهائن، حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب في غزة.
وقالت الرسالة إن تجدد القتال "يخدم مصالح شخصية لا أمنية".
كما أكدت "أن تجدد القتال لا يسهم في تحقيق أي من الأهداف المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود الجيش والمدنيين الأبرياء واستنزاف جنود الاحتياط".