مهاجم برازيلي شهير يتعرض لسرقة واعتداء مسلح..فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
وكالات
تعرض النجم الدولي البرازيلي السابق فريد غيديس ، لاعتداء مسلح وهو عائد إلى بيته في مدينة ريو دي جانيرو ، قادماً من نادي فلومينينسي الذي يشغل فيه منصباً إداريًا .
ووثقت كاميرات المراقبة ، أن مجموعة مسلحة استغلت عودة اللاعب إلى بيته ، لتبدأ في مهاجمته ، حيث قام أحد اللصوص بوضع مسدسه على رأس فريد ، لينتزع منه هاتفه المحمول ومفاتيح سيارته وفر بها هاربًا من المكان .
والجدير بالذكر أن فريد يعد أحد هدافي البرازيل ، حيث سبق أن مثل منتخب بلاده في 39 مباراة وسجل معه 18 هدفاً ، وتمثيله لعدة أندية برازيلية مثل أميركا مينيرو ، وكروزيرو وفلومينينسي ، فيما لعب لناد أوروبي وحيد وهو أولمبيك ليون الفرنسي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/Project-1-12.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سرقة مهاجم برازيلي
إقرأ أيضاً:
روائع فريد الأطرش على مسرح أوبرا إسكندرية
يستقبل مسرح أوبرا إسكندرية ليلة غنائية من روائع الموسيقار الكبير فريد الأطرش، وذلك ضمن الليالي الشتوية المقامة في فروع الأوبرا.
يقام الحفل يوم الخميس 5 ديسمبر على مسرح سيد درويش، مع فرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بمشاركة الفنانين “ياسر سعيد، محمد الخولي، أمير رفاعي، مصطفى سعد، وائل أبو الفتوح، ندى غالب، يمنى حسن”
مع صوليست عود للعازف وليد سلامة
أُنشئ مسـرح سـيد درويـش عـام 1921 وصممه الـمهندس الفرنسى " جورج بارك " مستلهما أوبرا فيينا ومسرح أوديون بباريس وكان يسمى مسرح محمد على وتغير اسمه بعد ذلك نظراً لريادته فى عالم الموسيقى العربية وبمرور الزمن تعرض المبنى للاهمال ثم صدر قرار من وزارة الثقافة بضمه الى دار الاوبرا وجرت عمليات ترميمه وتطويره وتزويده باحدث المعدات للصوت والاضاءه وتم افتتاحه عام 2004 ليكون اهم مركزاً للاشعاع الثقافى بمدينة الاسكندرية وتقدم به الأعمال المسرحية والغنائيه وعروض الموسيقى العربيه والعالميه بالإضافة الى الامسيات والندوات الثقافية .
ولد فريد الأطرش في بلدة القريا في جبل الدروز، وقد عانى حرمان رؤية والده ومن اضطراره إلى التنقل والسفر منذ طفولته، من سوريا إلى القاهرة مع والدته .
استعان بفرقة موسيقية وبأشهر العازفين كـ أحمد الحفناوي ويعقوب طاطيوس وغيرهم وزود الفرقة بآلات غربية إضافة إلى الآلات الشرقية وسجل الأغنية الأولى وألحقها بثانية (يا بحب من غير أمل) وبعد التسجيل خرج خاسرا لكن تشجيع الجمهور عوض خسارته وعلم أن الميكروفون هو الرابط الوحيد بينه وبين الجمهور.