صدى البلد:
2025-02-19@21:00:40 GMT

عدو الجمال الخفي .. التهاب الجلد حول الفم

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

التهاب الجلد حول الفم، المعروف أيضًا باسم التهاب الجلد الفموي أو التهاب البشرة الفموي، هو حالة تتميز بظهور التهيج والتورم والجفاف والحكة حول الفم. يمكن أن يكون هذا الالتهاب مزعجًا ويؤثر على مظهر الوجه والجمال. قد تكون هناك أسباب مختلفة للتهاب الجلد حول الفم، ومن بينها وفقا لما نشره موقع هيلثي :

غير الفم.

. أسباب مختلفة لـ التهاب الحلق الشديد يصيب 640 ألف شخص سنويا.. علامات تشير للإصابة بقرحة الفم التهاب الجلد حول الفم

التهاب الجلد التماسي: يحدث نتيجة لتفاعل الجلد مع مادة محددة، مثل مستحضرات التجميل أو مستحضرات العناية بالشفاه المهيجة.

التهاب الجلد الفموي الناتج عن الطفيليات: قد يسبب الطفيليات مثل الديدان الدبوسية أو الجرب أو الإيبولا التهابات حول الفم.

الأمراض الجلدية المزمنة: مثل الصدفية أو الأكزيما، قد تؤدي إلى التهابات حول الفم.

الأطعمة المحفزة: بعض الأطعمة مثل الحمضيات والتوابل الحارة قد تسبب تهيجًا للجلد حول الفم.

إذا كنت تعاني من التهاب الجلد حول الفم، فمن المستحسن استشارة طبيب الأمراض الجلدية لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب. في بعض الحالات، قد يتضمن العلاج استخدام مرطبات الجلد، أو مستحضرات الستيرويد الموضعية، أو العلاج الدوائي الفموي في الحالات الأكثر شدة. كما يمكن أن يكون من المفيد تجنب المثيرات المعروفة والتي قد تسبب التهيج، والحفاظ على نظافة الفم وترطيبه بشكل جيد.

للوقاية من التهاب الجلد حول الفم، يمكنك محاولة اتباع بعض الإجراءات الوقائية مثل تجنب المنتجات المهيجة، واستخدام منتجات العناية بالبشرة والشفاه اللطيفة والمناسبة لنوع بشرتك، وتناول نظام غذائي متوازن وصحي .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التهيج الأمراض الجلدية الالتهاب التوابل الحارة التهابات الحمضيات الطفيليات

إقرأ أيضاً:

السكريات وتأثيرها الخفي على الجسم: «هل نعرف الحقيقة كاملة؟»

تعد السكريات من أكثر الأطعمة المثيرة للجدل فأغلبنا يستمتع بتناولها بل الكثير منا لا يستطيع مقاومتها، فيستسلم لها ولطعمها الحلو، ولربما يكمن السر في ذلك هو أن الطعم الحلو يشير الى أن الطعام يحوي على كميات كبيرة من الطاقة، التي يحتاج لها الجسم، فالطعم الحلو هو مؤشر للدماغ البشري أن هذا الطعام يكتنز في داخله على طاقة بيولوجية كبيرة يمكن للجسم الاستفادة منها، ولذا فإن دماغك يدفعك لتناولها.

و المصدر الأساسي للسكر هو النبات، إذ تنتج السكريات الطبيعية من خلال تفاعلات التمثيل الضوئي، والذي تشكل أحد أعظم وأهم التفاعلات الكيميائية، وهي تفاعلات تختص بها النباتات عن غيرها من الكائنات الحية، ففي هذه التفاعلات يتم تحويل ثاني أوكسيد الكربون والماء وباستخدام الطاقة الشمسية إلى جلوكوز وأوكسجين.

وبعد أن يتم إنتاج الجلوكوز يستخدمه النبات بصور مختلفة، فيمكنه أن يستهلكه مباشرة لإنتاج الطاقة التي يحتاجها لنموه، كما يمكنه أن يستخدمه لأغراض أخرى.

فمثلا يمكن للنبات أن يقوم بتخزين الجلوكوز على هيئة النشا، لكي يستخدمه كمصدر للطاقة عندما يحتاج إليه في فترات الليل أو عند غياب الشمس، والسبب في تحويل الجلوكوز الى نشا، هو أن تخزين الجلوكوز أمر عسير وصعب، فهو مركب يذوب بسهولة ويسر في الأجواء الرطبة أو في المياه الموجودة في أجزاء النبات لذا يصعب الحفاظ عليه وتخزينه، ولذا فإن النبات يقوم بتحويله إلى نشا بواسطة أنزيمات معينة، والنشا عبارة عن سلسلة متصلة من جزيئات الجلوكوز وتخزن غالبا في جذور النبات، وعندما يحتاج النبات الى الجلوكوز فيمكنه الحصول عليه باستخدام أنزيم يدعى ألفا أميليز (Alpha amylase) الذي يقوم بتكسير النشا وإنتاج جزيئات الجلوكوز في عملية سهلة وميسرة.

كما يقوم النبات بتحويل الجلوكوز باستخدام أنزيم آخر الى ألياف، حيث يقوم بربط جزيئات الجلوكوز مع بعضها بطريقة مغايرة عن تلك المستخدمة لإنتاج النشا، وهذه الألياف هي التي توفر الدعامة للنبات للنمو ولذا توجد في جذوع الأشجار وتوجد في الأغصان لكنها توجد في الجذور والثمار أيضا.

كما يقوم النبات بتحويل جزء من الجلوكوز إلى مادة أشد حلاوة وهي مادة الفركتوز، وعادة يتم تخزين الفركتوز في ثمار النبات لإعطائها طعما حلو المذاق، ويتم عبر أنزيم آخر تحويل الجلوكوز أيضا الى سكروز وهو صنف آخر من السكريات، والذي نستخدمه بشكل كبير في حياتنا اليومية وهو ما يعرف بسكر المائدة، والسكروز عبارة عن جزء من الجلوكوز وآخر من الفركتوز.

ومن الناحية العلمية فإن الجوكوز والسكروز والفركتوز والنشا والألياف تصنف جميعها على أنها كربوهيدرات، إلا أن الألياف تتميز بكونها لا تتحلل في أجسامنا الى الجلوكوز بينما تقوم أجسامنا باستخدام نفس الأنزيم الذي يستخدمه النبات لتحويل النشا الى جلوكوز (أنزيم ألفا أميليزAlpha amylase) كما يتحلل السكروز الى جلوكوز وفركتوز.

ومن هنا فإن أثر تناول النشا والنشويات عموما لا يختلف عن تناول السكريات، فالجسم يقوم بتحويل النشويات إلى سكر الجلوكوز.

سكر صحي!

قد يظن البعض أن السكر الأحمر أو البني بديلان صحيان عن السكر الأبيض، لكن ذلك غير صحيح، فكل هذه الأصناف لها أثر مشابه على تركيز السكر في الدم وتسبب ارتفاعا حادا في تركيزه، لذا فالبديل الصحي هو أن يقوم الإنسان بالتقليل من تناول السكر، ولا يغتر باللون فالسكر سواء أكان أبيض أم بنيا أم أحمر فهو في نهاية المطاف سكر، فلا يغرنك لونه...

أما الألياف فأمرها مختلف تماما، فهي لا تتحلل في أجسامنا الى سكر الجلوكوز، ولذا فهي لا تنتج طاقة بيولوجية ولا تسبب في ارتفاع نسب السكر في الدم، بل إن الدراسات تشير الى أن تناول الألياف قبل تناول الكربوهيدرات الأخرى كالسكريات مثلا يقلل من امتصاص السكر في الدم، ولا يسبب ارتفاعا مفاجئا في تركيز السكر في الدم، ومن هنا فينصح بتناول الخضروات -والتي تمتاز بارتفاع نسبة الألياف فيها- أولا قبل تناول الكربوهيدرات تجنبا للارتفاع المفاجئ لتركيز السكر في الدم.

ونظرا لتواجد بعض الألياف في الفواكه بالإضافة الى السكريات، فإن امتصاص السكر في الدم يكون أقل تسارعا مقارنة بتناول الحلويات التي لا تحتوي على ألياف، كما أن تناول عصير الفواكه لا يعادل تناول ثمرة الفاكهة، لأن عصير الفواكه خال من الألياف ما يسبب ارتفاعا حادا في تركيز السكر في الدم، لا يختلف أثره عن أثر تناول الحلوى.

ويرى عدد من الباحثين أن بعض الفواكه كالرطب والبطيخ والشمام و المانجو والعنب تحتوي على نسب عالية من السكريات، لذا فربما علينا أن لا نتعامل معها كما نتعامل مع التفاح أو الحمضيات مثلا، بل هي أقرب الى الحلويات وعلينا أن نتناولها بكميات بسيطة.

لكن من المهم معرفة أن مصدر السكريات لا يولد أثرا مختلفا، فالسكريات أيا كان مصدرها فأثرها لا يختلف سواء أكان مصدر تلك السكريات هو العسل أو سكر المائدة أو كان سكر الفاكهة، فهو بالنسبة للجسم عبارة عن جزيء سكر يتعامل مع جميعهم على حد سواء، فالطبيعة لا تحابي أحدا على آخر لنسبه وعراقة أصله.

لذا فما يقوم به البعض باستبدال السكر بالعسل، ظنا منه أن العسل بديل صحي عن السكر غير صحيح، فالسكر أيا كان مصدره فأثره لا يختلف، والعسل يحتوي على عدة أصناف من السكريات البسيطة منها سكر الجلوكوز وسكر الفركتوز ويشكلان النسبة الأكبر من مكونات العسل، هذا بالإضافة إلى سكريات أخرى كسكر المالتوز، وتبلغ كمية السكر في العسل حوالي ٨٢ غراما لكل ١٠٠ غرام، لكن ما يميز العسل عن السكر بأنه يحتوي أيضا على بعض المركبات الأخرى المفيدة كالأحماض الأمينية، والفيتامينات والحديد والزنك ومضادات الأكسدة، فهو شراب غني بعدد من هذه المركبات، لكن يمكنك الحصول على تلك المركبات الأخرى من مصادر أخرى أيضا، فمثلا يمكن الحصول على مضادات الأكسدة من التوت أو الرمان مع وجود كميات مخفضة للغاية من السكريات فيهما مقارنة بالعسل.

مُحلى محلي

وتشتهر السلطنة بأنواع مختلفة من العسل من أشهرها عسل السمر، وعسل السدر بالإضافة إلى عسل الزهور، وعموما نجد أن عسل السمر يعد أغلى ثمنا من السدر والذي يأتي في المرتبة الثانية وأخيرا عسل الزهور، كما أننا نلاحظ أن عسل السدر أغمق لونا بينما عسل الزهور يميل إلى اللون الأصفر أكثر.

وقد قمنا مع عدد من الباحثين في جامعة السلطان قابوس بإجراء دراسات تمهيدية وذلك بتحليل عدد كبير من العينات المختلفة للعسل العماني وخاصة عسل السمر وعسل السدر وعسل الزهور بالإضافة إلى بعض أنواع العسل التجاري، وكانت النتائج لافتة للنظر، حيث تبين أن عسل السمر غني بمضادات الأكسدة، لكن ذلك لا يعني أن جميع أنواع عسل السمر أفضل من عسل السدر من ناحية تراكيز مضادات الأكسدة، بل أن هناك بعض عينات السدر كانت تحوي على كميات أكبر من مضادات الأكسدة المتواجدة في بعض أصناف عسل السمر، إلا أن هذين الصنفين من العسل (السدر والسمر) يحتويان على تراكيز مرتفعة من مضادات الأكسدة مقارنة بعسل الزهور، ومن اللافت للنظر أن عددا من العينات التجارية تحوي على تراكيز عالية من مضادات الأكسدة ربما تفوق أو تعادل تلك التي تتواجد في عينات عسل السمر أو السدر، ولذا فلا توجد آلية واضحة نستطيع من خلالها تحديد جودة العسل من حيث تراكيز مضادات الأكسدة إلا من خلال التحليل الكيميائي.

كما قمنا أيضا بتطوير طرق سريعة لتحديد السكريات في أنواع العسل المختلفة، ومنها عدد من العينات التجارية، وكانت النتيجة أن أغلب هذه الأصناف التجارية منها والمحلية موافقة للمواصفات العالمية من حيث تراكيز السكريات المختلفة، فلا فرق في كمية السكريات المتواجدة في الصنفين الطبيعي المنتج محليا والتجاري المنتج عالميا، مع أن فارق السعر بينهما كبير للغاية.

إلا أن حلاوة الطعم لا تقتصر على السكر بأنواعه المختلفة، فهناك مواد أخرى في الطبيعة تتميز بطعمها الحلو أيضا ومنها مادة تعرف بستيفيا (stevia)، ويتم استخلاصها من نبات في أمريكا الجنوبية، والطاقة البيولوجية التي تنتج من تناول ستيفيا أقل من سكر المائدة، وهناك مستخلص آخر يستخلص من أحد الصباريات ويتوفر على شكل سائل، إلا أن الطاقة البيولوجية التي تنتج من تناوله تعادل تقريبا تلك التي تنتج من السكر، ولكنه يتميز بكونه أكثر حلاوة من السكر، لذا فقد يضاف بكميات أقل من السكر إلى الطعام للحصول على الطعم الحلو.

لكن تطور الحياة اليوم تتطلب من الإنسان الجلوس لفترات طويلة، وبالتالي لم يعد بحاجة إلى طاقة بيولوجية كبيرة للقيام بأعماله وأنشطته المختلفة، لكنه بالمقابل مازال يستذوق الأطعمة ذات المذاق الحلو ويستلذ بها، وهنا بدأ التحدي فكيف له أن يقوم بتناول أطعمة تتميز بطعمها الحلو دون أن تزوده هذه الأطعمة بطاقة كبيرة يصعب عليه استهلاكها في حياته اليومية؟

بديل السكر

ومن هنا توصل الإنسان إلى أصناف من المركبات أطلق عليها السكريات المصنعة، وتتميز السكريات المصنعة بأنها حلوة المذاق ولكنها لا تعطي طاقة بيولوجية عالية عند تناولها، فيمكن للإنسان أن يستمتع بطعم حلو المذاق دون أن يجهد نفسه في محاولة استهلاك الطاقة البيولوجية التي اكتسبها جراء تناوله لها.

وقد لعبت الصدف دورا رئيسيا في الوصول إلى عدد من هذه السكريات المصنعة، فالسكارين وهو أقدم السكريات المصنعة وأولها، تم اكتشافه عام ١٨٧٩، وذلك بعدما نسي أحد الكيميائيين ويدعى «قسطنطين فالبرج» أن يغسل يديه بعد أن غادر مختبره، ولاحظ عند تناوله للطعام بأن مذاقا شديد الحلاوة يتواجد في جميع الأطعمة التي تناولها بما فيها الخبز.

ورجع إلى مختبره، ليبحث عن المادة التي كانت وراء الطعم الحلو الذي تذوقه وتوصل إليها وحصل على براءة الاختراع من ورائها.

وحدث أمر شبيه لطالب في الدراسات العليا في جامعة الينوي الأمريكية ويدعى «ميشيل سفيدا»، حيث لاحظ أثناء تدخينه لسيجارة بأن طعمها حلو المذاق بصورة لافتة، وكان يعمل على مادة تعرف باسم (cyclamate)، واتضح له بعد أن قام وتذوقها بأنها مادة حلوة المذاق بل وتفوق في حلاوتها سكر المائدة ثلاثين مرة.

وفي عام ١٩٧٦ تم اكتشاف مادة تعرف بـ(Sucralose)، وتعد شديدة الحلاوة، إذ تفوق في حلاوتها السكر الطبيعي بحوالي ٥٠٠ مرة.

ومن أهم السكريات المصنعة والتي اشتهرت بشكل كبير واستخدمت في العديد من الأطعمة مادة (Aspartame) وهي مادة حلوة المذاق وتفوق في حلاوتها السكر بحوالي ٢٠٠ مرة، ولكنها كغيرها من السكريات المصنعة لا تزود الجسم بطاقة بيولوجية وقد تم اكتشافها عام ١٩٦٠م، إلا أن تركيبتها الكيميائية تختلف، فـ(Aspartame) وإن كان مصنعا إلا أنه يتكون من أحماض أمينية طبيعية، فهو يتكون من حمضين أمينيين، ويعد (Aspartame) من أكثر المركبات المصنعة التي خضعت للدراسة والبحث، وهناك مركبات أخرى تتكون من أحماض أمينية مثل (Thaumatin) و (Neotame) و(Advantame)، وتتميز هذه المجموعة من السكريات بأنها شديدة الحلاوة، إذ تصل حلاوة (Advantame) مثلا إلى عشرين ألف ضعف من حلاوة سكر المائدة، وهذا يعني أن كمية صغيرة منه كافية جدا كما أنها لا تزود الجسم بأي طاقة، ولذا فربما تكون هذه المجموعة من السكريات المصنعة من أكثرها أمانا وذلك لأنك لن تحتاج إلى كميات كبيرة منها، وعادة فإن الآثار السلبية تظهر عند استخدام كميات كبيرة من السكريات المصنعة، كما أشار عدد من الدراسات إلى ذلك.

ويوجد صنف آخر من السكريات المصنعة وتعرف بسكريات الكحول، ومن المهم الإشارة إلى أن هذه التسمية لا علاقة لها باحتوائها على شراب الكحول المحرم في الإسلام، وهي مواد ذات طعم حلو وهي أيضا سكريات مصنعة مثل مادة (Sorbitol) و(mannitol).

وهناك مركبات تنتج من بعض العمليات الكيميائية، فمثلا الدبس والذي يمكن تصنيعه من التمر أو العسل أو الرمان يحتوي على مادة تعرف باسم (erythritol)، وتتميز بأنها مادة حلوة المذاق والطاقة الناتجة عن تناولها منخفضة جدا، إلا أن عددا من الدراسات تشير إلى أن هذه المادة تزيد من احتمالية الإصابة ببعض الأمراض المرتبطة بالقلب.

إن الكثير منا يبحث عن وصفة سحرية تسمح له بتناول السكريات دون أن يدفع ثمنا لتناولها، وهذه المعادلة لم ولن توجد، فكلما أكثرت من تناول السكريات كلما دفعت ثمن ذلك، والوصفة الوحيدة المجدية، أن تتناولها باعتدال مع القيام ببقية الأنشطة التي تحافظ بها على صحتك، كالابتعاد عن القلق والنوم لفترات كافية وممارسة الرياضة وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والأحبة، وممارسة العبادة والتوكل على الله في جميع شؤون حياتك، بهذا ستغدو حياتك كلها حلوة الطعم..

أ.د. حيدر أحمد اللواتي كلية العلوم، جامعة السلطان قابوس

مقالات مشابهة

  • ما حكم استعمال السواك ومعجون الأسنان أثناء الصيام؟
  • جهود قبلية ورسمية تنهي قضية قتل بين آل الجبر وآل الجمال في جبل الشرق بذمار
  • البرد عدو السوريين الخفيّ
  • السكريات وتأثيرها الخفي على الجسم: «هل نعرف الحقيقة كاملة؟»
  • هل تعاني بشرتك من الجفاف أم نقص التغذية؟ اكتشفي الفرق وطرق العلاج
  • الفاتيكان يعلن تمديد رقود البابا فرنسيس في المستشفى
  • أسباب انسداد الأنف للأطفال.. إليك طرق العلاج والوقاية
  • بابا الفاتيكان يتلقى العلاج في المستشفى لليوم الرابع
  • البابا الفاتيكان يتلقى العلاج في المستشفى لليوم الرابع
  • أخصائية جلدية تشرح أسباب ظهور حب الشباب وكيفية الوقاية والعلاج .. فيديو