الاحتلال يتسلم أسماء المحتجزين الذين ستطلق حماس سراحهم السبت
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تلقت حكومة الاحتلال قائمة بأسماء المحتجزين الذين من المقرر أن تفرج عنهم حركة حماس في غزة اليوم السبت، بعد إطلاق سراح 24 رهينة خلال اليوم الأول من هدنة مقررة لمدة أربعة أيام أمس الجمعة.
وذكر بيان صادر عن مكتب رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أن مسؤولي الأمن الإسرائيليين يراجعون القائمة تمهيدا لتنفيذ المرحلة الثانية من صفقة التبادل.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنه تم نقل المحتجزين المفرج عنهم، ومن بينهم نساء وأطفال إسرائيليون وعمال مزارع تايلانديون، إلى خارج غزة وتسليمهم إلى السلطات المصرية عند معبر رفح الحدودي، برفقة ثمانية موظفين من الصليب الأحمر في موكب من أربع سيارات. وبعد ذلك تم نقلهم إلى دولة الاحتلال لإجراء فحوصات طبية ولم شملهم مع أقاربهم.
وقالت قطر، التي لعبت دور الوسيط في اتفاق الهدنة، إنه تم إطلاق سراح 13 إسرائيليا، بعضهم يحمل جنسية أخرى، بالإضافة إلى عشرة تايلانديين وفلبيني من عمال المزارع الذين كانوا يعملون في جنوب دولة الاحتلال عندما تم احتجازه، وفي المقابل تم إطلاق سراح تسعة وثلاثين من المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
ومن بين المحتجزين الإسرائيليين الذين تم تحريرهم أربعة أطفال برفقة أربعة من أفراد عائلاتهم، وخمس نساء مسنات.
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن هناك فرصة حقيقية لتمديد الهدنة وإن وقف القتال يمثل فرصة حاسمة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وهذه الهدنة هي أول توقف في الحرب التي اندلعت قبل سبعة أسابيع.
ورفض بايدن التكهن بالمدة التي ستستغرقها الحرب في غزة، وعندما سُئل في مؤتمر صحفي عن توقعاته، قال بايدن إن "هدف إسرائيل المتمثل في القضاء على حماس هو مهمة مشروعة ولكنها صعبة".
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن 196 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والمياه والإمدادات الطبية، تم تسليمها عبر معبر رفح أمس الجمعة، وهي أكبر قافلة مساعدات إلى غزة منذ منذ بدء العدوان على غزة، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبدأ صباح الجمعة سريان هدنة من أربعة أيام بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس في قطاع غزّة، في أول تهدئة منذ بدء الحرب التي سقط فيها آلاف الشهداء قبل أسابيع عدة.
وكانت قطر الوسيط الرئيسي إلى جانب مصر والولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق الهدنة على أربعة أيام قابلة للتجديد، يتم خلالها تبادل 50 أسيرا محتجزين في غزة بـ150 معتقلا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حكومة الاحتلال صفقة التبادل الهدنة الفلسطينيين فلسطين الهدنة صفقة تبادل حكومة الاحتلال سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هل ستطلق أبل هاتف IPhone 17e العام المقبل؟
#سواليف
قدمت #شركة_أبل هاتف “iPhone 16e” الجديد كليًا في وقت سابق من هذا العام، مُضيفةً فئة جديدة إلى سلسلة هواتف آيفون.
وفي حين يُكمل الهاتف فئة “iPhone SE ” السابقة، فإن وجود رقم #سلسلة #هواتف_آيفون في اسمه مثل باقي هواتف السلسلة جعل الناس يتساءلون: هل ستُصدر “أبل” آيفون من فئة “e” جديدًا كل عام؟.
وليس لدى “أبل” قرار مؤكد بعد حول ما إن كانت ستُكمل هواتف فئة “e” مستقبلًا أم لا، بحسب ما نقله تقرير لموقع “9TO5Mac” عن وكالة بلومبرغ.
ويُعتبر هاتف “iPhone 16e” -على الرغم من كونه نسخة مُبسطة من “iPhone 16”- إعادة تصميم مجدية لفئة “iPhone SE” الاقتصادية.
مقالات ذات صلةوالأمر المهم الآخر، هو أن “أبل” سوقت للهاتف كنسخة مختلفة من “iPhone 16” بدلًا من كونه “iPhone SE” جديد، وهو ما يضفي جاذبية كبيرة على الهاتف ويجعله أكثر إثارة للاهتمام للمستهلكين في بلدان مثل الصين.
وفي حين لم تتخذ “أبل” قرارًا بعد بشأن استكمال هذه الفئة، يظل أمامها عدة أشهر قبل أن تحتاج إلى اتخاذ قرار نهائي.
وفي حال أطلقت “أبل” هاتف “iPhone 17e”، فمن المرجح أن يُطرح في الفترة الزمنية نفسها تقريبًا التي طُرحت فيها هواتف “iPhone SE ” السابقة والجيل الحالي من “iPhone 16e”، وهي أواخر الشتاء أو أوائل الربيع، أي بعد أقل من عام.
وعلى الرغم من هذا، فإن استكمال فئة “iPhone e” تُعتبر أمرًا منطقيًا، في حال أرادت “أبل” مواكبة سوق الهواتف الذكية الاقتصادية.