“نتيجة الثالث المتوسط” استعلام نتائج الثالث متوسط 2023 دور أول عبر صحافة العرب و موقع وزارة التربية العراقية الرسمي epedu gov Iraq
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
نتيجة الثالث المتوسط ينتظر طلاب الثالث المتوسط في العراق ظهور نتائج اختباراتهم النهائية التي انقضت منذ أيام حيث أعلن وزير التعليم منذ فترة أن تلك النتائج ستكون جاهزة لكافة التلاميذ في محافظات العراق المختلفة عما قريب بمجرد أن تنتهي الخطوات المحددة قبل الإعلان عن النتائج من تصحيح ورصد درجات واعتماد النتيجة، إذ تعد نتائج الثالث المتوسط من أهم النتائج في العراق وقد تستغرق وقتًا أطول وفي السطور القادمة نضع لكم تفاصيل حول موعد عرض النتيجة.
نتائج الثالث متوسط 2023 الدور الاول pdf، أعلنت وزارة التربية العراقية ان المؤشرات الاولي لتصحيح ما يقارب من 70% من الأوراق الموجودة الان للطلاب جيدة للغاية وقد بلغت نسبة النجاح فوق 90% ومازالت عمليات التصحيح مستمرة وكما أشادت بعملية سير الامتحانات من جانب الطلاب ولم يضبط حالة غش علي مستوي المحافظات المختلفة وكما قدمت الشكر لجميع مراقبي اللجان علي عملهم وأعلنت النتائج ستكون متاحة من خلال موقع الوزارة الرسمية.
أعلنت وزارة التعليم العراقية عن إصدار النتائج الخاصة بالصف الثالث المتوسط التمهيدي للعام الدراسي 2022/2023، والتي ينتظرها المئات من الطلاب وأولياء الأمور وذلك حتى للإطمئنان على مستوى الطلاب التحصيلي والتأكد من انتقالهم للمرحلة التعليمية التالية، بالإضافة إلى مجهودات الفريق الإداري في الوزارة في الانتهاء من التصحيح والمراجعة لكافة الأوراق حتى يحصل الطالب على الدرجات التي يستحقها بدون أي محاباة أو أخطاء، وقد أتاحت الوزارة النتائج عبر الموقع الإلكتروني الخاص بالوزارة وذلك للتسهيل على الطلاب حصولهم عليها بدون الحاجة إلى التواجد في المدارس التابعين لها، وقد وضحت الوزارة أنه يجب أن تتوافر كافة المعايير المحددة من قبلها حتى يحصل الطالب على الدرجات المرتفعة ويحقق النجاح والتفوق وتتمثل في وجود دافع قوي لدى الطلاب وحماس لدخول الامتحان حتى يتم تأهيله إلى النجاح في جميع المواد، مع ضرورة الاستفادة من كافة المقررات والمناهج الدراسية التي يتم دراستها في العام بالكامل للتأكد من التحصيل العلمي المطلوب.
نتائج الثالث متوسط 2023 دور أولطلاب تلك المرحلة التعليمية في العراق يهتمون هذه الأيام بالبحث عن أي معلومات جديدة قد تم الإعلان عنها بخصوص نتيجة الثالث متوسط ولكن إلى الآن لا يوجد موعد مؤكد لطرح النتائج فعلى لسان وزير التعليم يتبقى أيام قليلة إذ بدء العد التنازلي لها وهذا بعد تقارب نهاية عملية التصحيح والتي يليها رصد الدرجات ثم اعتماد النتائج أخيرًا لطرحها على الملأ وذلك في جميع المحافظات ولكن بالتدريج إلى أن تظهر في كل مكان بالعراق ليطمئن الطلاب في تلك الأماكن، لذلك سينتظر الطلاب بفارغ الصبر فيما تبقى من الأسبوع الحالي ترقبًا لطرح النتيجة.
موقع صحافة العرب نتيجةالثالث متوسط العراق 2023أدخل إلى موقع نتائجنا او صحافة العرب من خلال محرك البحث جوجل.حرك الصفحة لأسفل.بعدها تجد جدول يعرض جميع المحافظات، وحالة النتيجة، ورابط النتيجة.عند كتابة كلمة “تم الرفع” في حالة النتيجة اضغط على كلمة تنزيل في المربع التالي.بعد الضغط على كلمة تنزيل سيتم تنزيل مِلَفّ النتيجة بصيغة pdf تبحث من خلاله على نتيجتك بالاسم أو رَقْم الجلوس.تصفح موقع صحافة العرب نتائج الثالث متوسط حصريا من هنا sahafahh.net/mlazemna-iraq-2023.htm
طريقة استخراج نتائج الثالث متوسط 2023تقوم وزارة التعليم في العراق بخطوات جديدة وكثيرة لتطوير عملية التعليم بها وذلك لجميع مراحل وصفوف التعليم المختلفة وكان من ضمنها الصف الثالث المتوسط إذ اضيف عدد من المقررات الدراسية الجديدة التي يسعى الطلاب إلى معرفة مستواهم الدراسي بها للشعور بالاطمئنان وبمجرد أن تصبح جاهزة يتم اتباع ما يلي للوصول إليها:
الذهاب إلى موقع وزارة التربية epedu.gov.iq/ في العراق إذ تطرح النتائج إلكترونيًا في العراق لمواكبة التطور التكنولوجي.ينقر الطالب على القائمة الجانبية حتى تنسدل ويختر من خدماتها زر النتائج.ثم يحدد الثالث المتوسط وهي المرحلة التي نرغب في الاطلاع على نتائجها.في تلك الخطوة يضع الطالب بعض التفاصيل الأخرى مثل العام الدراسي واسمه والمدرسة التي يدرس بها.عندما ينتهي من كل تلك المعلومات بما في ذلك الرقم الامتحانى له يضغط على عرض مباشرةً.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی العراق
إقرأ أيضاً:
النقل تفتح باب الجدل: هل تصبح الأجواء العراقية محوراً استراتيجياً للطيران العالمي؟
أبريل 23, 2025آخر تحديث: أبريل 23, 2025
المستقلة/- في خطوة تهدف إلى تعزيز الموقع الاستراتيجي للعراق، أعلنت وزارة النقل عن خطط لافتتاح مسارات جوية جديدة في الفضاء العراقي، في محاولة لاستيعاب تزايد حركة الطيران الدولية وتحقيق منافسة قوية على مستوى الأجواء العالمية. لكن، هل ستكون هذه الخطوة بمثابة طفرة في قطاع الطيران العراقي، أم أن هناك مخاوف خفية قد تؤثر على هذه الخطط الطموحة؟
وفي تصريحات لصحيفة “الصباح” تابعته المستقلة، أكد مدير المكتب الإعلامي للوزارة، ميثم الصافي، أن المسارات الجوية في الفضاء العراقي تعد خيارًا مفضلاً للعديد من شركات الطيران العالمية. فالأجواء العراقية تقدم خطوطًا جوية مختصرة، مما يقلل من استهلاك الوقود ويختصر زمن الرحلة. هذه العوامل تجعل الأجواء العراقية نقطة وصل استراتيجية بين الشرق والغرب، وهو ما يعزز من قدرة العراق على التنافس في سوق الطيران العالمي.
هل العراق مستعد لهذا التحدي؟
إلا أن هذه الخطوات تترافق مع تساؤلات عدة بشأن مدى استعداد العراق لتنفيذ هذا المشروع الطموح. في الوقت الذي تسعى فيه الوزارة لتطوير مسارات الفضاء الجوي العراقي وتحديث الآليات المتبعة في مراقبة الحركة الجوية، تبقى بعض المخاوف بشأن البنية التحتية، خصوصًا في ما يتعلق بأجهزة المراقبة الجوية الحديثة وخدمات الطيران على الأرض.
نموذج بيئي أم عبء إضافي؟
من أبرز النقاط التي تثير الجدل هو الالتزام بمعايير البيئة العالمية. بحسب الصافي، تسعى الوزارة إلى تلبية متطلبات المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO) واتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) من خلال تقليل استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون. لكن، هل من الممكن أن تتحول هذه الوعود إلى واقع على أرض العراق، خاصة وأن البلاد ما زالت تتعامل مع تحديات بيئية واقتصادية قد تؤثر على تنفيذ مثل هذه المبادرات بشكل فعال؟
الفوائد الاقتصادية مقابل المخاوف الأمنية
من جهة أخرى، يتوقع البعض أن تكون هذه الخطوات حافزًا كبيرًا للاقتصاد العراقي، إذ سيزيد مرور شركات الطيران العالمية عبر الأجواء العراقية من الإيرادات التي يمكن أن يحصل عليها العراق من رسوم العبور. لكن هذا التوسع في حركة الطيران قد يتزامن مع تحديات أمنية، خاصة وأن العراق شهد فترات من عدم الاستقرار في الماضي. فهل ستكون الأجواء العراقية آمنة بما يكفي لاستيعاب هذا العدد المتزايد من الرحلات العابرة؟
هل العراق على موعد مع تغيير جذري؟
بينما تواصل وزارة النقل تحديث خدماتها الملاحية وتوسيع المسارات الجوية، يظل السؤال: هل يمكن للعراق أن يصبح بالفعل مركزًا استراتيجيًا للطيران الدولي؟ وفي الوقت الذي يأمل فيه العديد من المتخصصين في صناعة الطيران أن تفتح هذه الخطوات أبواب الفرص الجديدة، يظل الجدل قائمًا حول ما إذا كانت البنية التحتية والأمن يمكن أن يواكبا هذا النمو المتوقع في حركة الطيران.