الوذمة الحرارية.. إليك أسبابها وأعراضها لايف ستايل
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
لايف ستايل، الوذمة الحرارية إليك أسبابها وأعراضها،02 30 ص الثلاثاء 11 يوليو 2023 يعد الوذمة الحرارية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الوذمة الحرارية.. إليك أسبابها وأعراضها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
02:30 ص الثلاثاء 11 يوليو 2023
يعد الوذمة الحرارية من المتاعب الصحية الشائعة خلال فصل الصيف، أي تجمع السوائل في القدم بسبب ارتفاع درجة الحرارة ورطوبة الهواء.
ويسمّى انتفاخ وتورّم اليدين والكاحلين والقدمين بالوذمة الحرارية، ويحدث بسبب احتباس الماء، ويكون عادة في الأطراف السفلية للجسم، ويرتبط بالطقس الحار.
ويمكن لأسباب أخرى غير الطقس التسبب في الوذمة الحرارية، أو زيادتها، مثل كثرة ملح الطعام، أو الوقوف لفترات طويلة، أو أعراض ما قبل الحيض، أو بعض أدوية الضغط والسكري، أو تليف الكبد، أو الحمل.
ومن أهم أعراضها أن الضغط على موضع التورّم بالإصبع يترك فجوة، كما تبدو البشرة مشدودة ولامعة.
وعادةً ما تختفي الوذمة الخفيفة من تلقاء نفسها بمجرد أن تبرد وتزيد من شرب الماء، خاصةً إذا رفعت المنطقة المصابة فوق مستوى القلب أثناء الجلوس، وفقاً لما ورد في موقع "Living Strong".
ويشمل طرق العلاج: ارتداء الجوارب الضاغطة، وأخذ حمام ملح إبسوم، ورفع القدمين، وتناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم.
ومع ذلك، إذا استمرت الوذمة لبضعة أيام، فعليك زيارة الطبيب المختص لمعرفة ما إذا كان هناك سبب آخر غير حرارة الطقس.
وبشكل عام، يساعد تبريد الجسم باستمرار، وشرب الماء، والحركة والنشاط على الوقاية من أي تورم يسببه ارتفاع درجة الحرارة، أو التواجد في أماكن غير مبردة لفترة طويلة.
:
نوع من الخضار شهير يحارب فقر الدم نهائيا وضغط الدم
تخفض مستوى الكوليسترول في الدم.. 4 أطعمة تحمي من أمراض القلب
6 أحاسيس احذرها تكشف مبكرًا الإصابة بمرض السكري
كيف نفرق بين اللحوم العادية ولحم الكلاب.. طبيبة تكشف 6 علامات
احذر.. شكل جسمك يشير إلى إصابتك بمرض خطير
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطط لمنع مواطني دول عربية من دخول أراضيها.. إليك قائمة بالجنسيات
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن السلطات الأمريكية تخطط لتشديد قواعد دخول مواطني عدد من الدول العربية ودول أخرى إلى الولايات المتحدة، في خطوة من المتوقع أن تؤثر على السفر والهجرة إلى البلاد.
وبحسب الصحيفة، فإن وزارة الخارجية الأمريكية اقترحت تصنيف الدول المشمولة بالقيود الجديدة إلى ثلاث فئات، تتفاوت في درجة التشديد على دخول مواطنيها إلى الأراضي الأمريكية. وتشمل الفئة الأولى الدول التي سيتم منع مواطنيها بالكامل من دخول الولايات المتحدة، وهي اليمن وليبيا وسوريا والصومال والسودان، بالإضافة إلى أفغانستان وبوتان وفنزويلا وإيران وكوريا الشمالية وكوبا.
أما الفئة الثانية، فتفرض قيودًا مشددة على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة، لكنها لا تصل إلى حد المنع الكامل. وتشمل هذه القائمة عشر دول، وهي روسيا وبيلاروس وهايتي ولاوس وميانمار وباكستان وسيراليون وتركمانستان وإريتريا وجنوب السودان.
في حين تضم الفئة الثالثة الدول التي قد تواجه حظرًا جزئيًا أو كليًا على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة. وتشمل هذه الفئة عددًا من الدول الأفريقية والآسيوية والكاريبية، مثل أنغولا وأنتيغوا وبربودا وبنين وبوركينا فاسو وفانواتو وغامبيا وجمهورية الدومينيكان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيمبابوي والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون والكونغو وليبيريا وموريتانيا وملاوي ومالي وساو تومي وبرينسيبي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وتشاد وغينيا الاستوائية.
ووفقًا للتقرير، فإن هذه القوائم أُعدّت من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عدة أسابيع، لكنها لا تزال قيد المراجعة، مما يعني أن هناك احتمالًا لإجراء تعديلات عليها قبل اعتمادها رسميًا.
لم توضح الصحيفة الأسباب الدقيقة التي دفعت إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى التفكير في هذه القيود الجديدة، لكن يُعتقد أن الأمر مرتبط بمخاوف أمنية وسياسات الهجرة المتشددة التي ينتهجها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن تثير هذه الإجراءات المحتملة جدلًا واسعًا داخل الولايات المتحدة وخارجها، خاصة من قبل الدول المشمولة بهذه القيود والمنظمات الحقوقية التي تراقب سياسات الهجرة الأمريكية.
يذكر أن الولايات المتحدة سبق أن فرضت في عهد ترامب الأول قيودًا على دخول مواطني عدد من الدول ذات الأغلبية المسلمة، وهو ما أثار احتجاجات واسعة في الداخل الأمريكي وانتقادات دولية. ومع تصاعد التوترات الجيوسياسية عالميًا، قد تكون هذه القواعد الجديدة جزءًا من استراتيجية أمريكية أوسع للسيطرة على تدفقات الهجرة وتعزيز الأمن القومي.