يحيى راشد: استعادة حركة السياحة كان أهم ما يشغل المجتمع بعد حادث الطائرة الروسية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تحدث يحيي راشد، وزير السياحة السابق، عن تجربة عمله داخل الحكومة، والتي كانت تحت عنوان التجربة المصرية.. 10 سنوات من التحديات والإنجازات، قائلا إن استعادة النشاط السياحي كان أولى التحديات أمامه بعد توليه حقيبة السياحة، خاصة بعد سقوط الطائرة الروسية.
أهم ما يشغل المجتمع المصريوأضاف خلال حواره لبرنامج الشاهد تقديم الإعلامي الدكتور محمد الباز عبر فضائية إكسترا نيوز، أن استعادة الحركة السياحية كان أهم ما يشغل المجتمع المصري، كونه تولى منصبه في فترة سقوط الطائرة الروسية على سيناء، ما أدى إلى مقاطعة العديد من الدول لمصر.
وتابع أنه كان هناك زخم كبير من بعض الدول التي قاطعت مصر تمامًا مثل بريطانيا والتي لم يكن لها علاقة بالموضوع، والسياحة الروسية كان لها باع كبير داخل مصر، وبالتالي تراجع نسب السياح الروس في مصر.
استعادة النشاط السياحي كان أمرا صعباوواصل: استعادة النشاط السياحي كان أمرا غير يسير كما كان يعتقد البعض بسهولة الأمر من خلال فتح أسواق سياحية مختلفة ، متابعا ان هذا كان التحدي الرئيسي في تلك المرحلة وسط كل الظروف التي كانت تجري حينها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة مصر محمد الباز الشاهد
إقرأ أيضاً:
دراسة: صحة القلب قد تتدهور منذ الطفولة | بسبب صادم
يعتقد عدد كبير من الأشخاص أن الذين يصابون بأمراض القلب الخطيرة يكون بسبب تقدم السن أو العادات الصحية الخاطئة ولكن دراسة جديدة فجرت مفاجأة.
ووفقا لما جاء في موقع ديلي ميل كشف باحثون أن صحة القلب لدى الأطفال قد تبدأ في التراجع منذ سن العاشرة، ما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض القلب لاحقًا. وفقًا لدراسة نشرتها مجلة JAMA Cardiology، فإن السمنة، التغذية السيئة، قلة النشاط البدني، والتعرض للتدخين السلبي تسهم بشكل كبير في هذا التدهور.
الدراسة، التي أجراها معهد هارفارد بيلجريم للرعاية الصحية، شملت تحليل بيانات 1500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 و16 عامًا. النتائج أظهرت انخفاضًا ملحوظًا في صحة القلب بعد سن العاشرة، خاصة بين الأطفال الذين يفتقرون إلى نمط حياة صحي.
الباحثون حذروا من أن هذا العمر يمثل نقطة تحول خطيرة، حيث يبدأ الأطفال بتبني عادات غذائية غير صحية وتقليل النشاط البدني. وأكد المؤلف الرئيسي للدراسة، عز الدين عريس، على أهمية التدخل المبكر لتعزيز النشاط البدني وتشجيع التغذية الصحية للوقاية من الأمراض القلبية.
في سياق متصل، وجدت دراسة منفصلة من جامعة كامبريدج أن تقلب مستويات الكوليسترول لدى الأطفال يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، وهو مرض يؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وبسبب ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، أوصت بعض الجهات الطبية ببدء وصف أدوية مثل الستاتين للأطفال فوق سن 15 عامًا كإجراء وقائي ولكن بعض أولياء الأمور لم يتخذوا هذا الإجراء.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن 37 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون السمنة، ما يعزز الحاجة لتبني استراتيجيات وقائية منذ الصغر لضمان صحة القلب مستقبلاً والوقاية من الأمراض الخطيرة في الشباب والشيخوخة.