عقد الملايين بانتظار بيلينغهام
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
ذكرت صحيفة سبورت الإسبانية أن النجم جود بيلينغهام بدأ في جني ثمار تألقه ومردوده الرائع مع ريال مدريد في أشهره الأولى مع الفريق بالموسم الحالي.
أوضحت الصحيفة أن "الملكي" عندما تعاقد مع الدولي الإنجليزي، وضعه في قائمة الصف الأول من رواتب الفريق إلى جانب فينيسيوس جونيور وديفيد ألابا، بحصول كل لاعب على 20 مليون يورو كمبلغ صافي سنوياً.???????? ???????? ???????????????????????????????????????? ???????????????????????????????? ???????????? ???????? ???????????????????????? ???? ????????????????????????????????????????
???? El inglés seguiría los pasos de Leo Messi y Cristiano Ronaldo
✍️ Xavi Canalshttps://t.co/vOjvaMePDz
وتابعت: "وضع رجل الأعمال برنارت أرنو، صاحب 46 بالمائة من أسهم لوي فويتون، أنظاره على مهاجم ريال مدريد، الذي ارتدى بالفعل هذه العلامة التجارية عندما حصل على "كأس كوبا" خلال الحفل الأخير للكرة الذهبية".
وواصلت: "شركة الأزياء العالمية جذبت الأنظار العام الماضي من خلال الصورة الشهيرة لكل من ميسي ورونالدو أمام رقعة الشطرنج، إذ حققت تلك الحملة الإعلانية ما يزيد قليلاً عن مليوني دولار للمهاجم الأرجنتيني، وما يزيد قليلاً عن مليون ونصف المليون للبرتغالي وحوالي 150 ألف يورو لمؤلفة الصورة، آني ليبوفيتز، بينما أصبح بيلينغهام هو الهدف المقبل الذي ينتظره "عقد الملايين" للترويج للشركة في الفترة المقبلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جود بيلينغهام ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
الخطر الصامت الذي يهدد صحة الأجيال القادمة!
شمسان بوست / متابعات
تسلط دراسة جديدة الضوء على أهمية التغذية الصحية خلال السنوات الأولى من حياة الطفل لحمايته من مخاطر صحية مستقبلية، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.
وأوضحت الدراسة أن الأطفال يتعرضون لكميات كبيرة من السكر من خلال نظام غذائي يشمل ما تأكله الأم أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية، وكذلك أغذية الأطفال.
وبهذا الصدد، استفاد باحثو جامعة جنوب كاليفورنيا من تجربة طبيعية جرت في المملكة المتحدة، تتعلق بتقنين استهلاك السكر والحلويات الذي استمر لعقد بعد الحرب العالمية الثانية، وانتهى في عام 1953.
وخلال فترة التقنين، كان يُسمح للبالغين عادة بالحصول على 8 أونصات من السكر أسبوعيا، و12 أونصة من الحلويات كل 4 أسابيع.
ومع انتهاء التقنين، شهدت البلاد زيادة فورية في استهلاك السكر، حيث تضاعف تقريبا بين عشية وضحاها.
وحلل الباحثون البيانات الصحية للأشخاص الذين عاشوا أول 1000 يوم بعد الحمل إما خلال فترة التقنين أو بعدها.
وكشفت النتائج أن التعرض خلال هذه الفترة لتقنين السكر كان له فوائد صحية طويلة الأجل، حيث انخفض خطر الإصابة بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم بنحو 35% و20% على التوالي بحلول الخمسينيات والستينيات من العمر.
كما تأخر ظهور هذه الأمراض بأربع سنوات بالنسبة لمرض السكري، وسنتين بالنسبة لارتفاع ضغط الدم.
وأفاد الباحثون أن استهلاك السكر اليومي لدى البالغين ارتفع بشكل حاد من 41 غراما في عام 1953 إلى حوالي 80 غراما بحلول عام 1954. كما زاد استهلاك السكر لدى الأطفال بأكثر من الضعف بعد انتهاء التقنين، ما أثر سلبا على صحة الفم لديهم.
وقالت الدكتورة هيلدا مولروني، أستاذة التغذية والصحة في جامعة لندن متروبوليتان: “هذه ورقة بحثية مثيرة للاهتمام، خاصة في ظل الارتفاع الحالي في استهلاك السكر في المملكة المتحدة وانتشار الأمراض المزمنة، مثل مرض السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم. لقد تم التعرف منذ فترة طويلة على تأثير النظام الغذائي في الرحم على المخاطر الصحية طويلة الأمد، وهناك آليات معقولة لتفسير ذلك”.
وأضافت: “من خلال مقارنة الأفراد المعرضين وغير المعرضين لتقنين السكر في مراحل الحمل والطفولة المبكرة، لوحظ تأثير كبير”.
نشرت الدراسة في مجلة Science.