الخُلّة والقلة

مخزٍ عدم تغيير نفوس جلدتها الثخينة والحرب فينا لازالت دائرة والأخزى بعد توقفها الحتمى بعد حين كما تشير قرائن الأحوال،وسائل التواصل توفر عينات للإستطلاع والقياس،لغة السب واللعن بضاعة بخسة غير مزجاة تجد حظا من الشيوع والرواج،ونزعة سوداناوية وعادة ولا اذم تبخيس الناس وشخصياتهم وأشيائهم لا تجد حسما من مديرى مختلف ما يعرف بالمجموعات والمدونات بادعاء تبرير سخيف وسمج للحفاظ على حرية الآخرين، حفاظا يا هذا وان فيه تعدٍ لحقوق هذا وذاك وهؤلاء فى عقور دورهم و هتك عروضهم !وأدعياء ينصبون انفسهم بجهالة فاروقا و حكما ومقررا انابة عن الآخرين بعلوية جاهل فى ثياب عالم وبالقلم الاحمر يصححون ويغلطون،لايقرأون ويحكمون ولو يفعلون فلايفهمون،يبتغون إدارة الشأن العام على عجالة وبناء مقالة وقراءتها لو يفقهون يحتاج وقتا وصبرا واناة ومن بعد حكم غير متعدٍ ونقد بناء بموضوعية بعيدا عن الإنطباعية الرعناء وتعدٍ سافر على حقوق الآخرين،فلتكن الحرية لك ولغيرك فى راهن همنا ولو اختيار بين دعم الجيش الحتمى او الدعم حبا او طمعا بعيدا عن العنجهية والإعتباطية مع التوافر على حيثيات لتعزيز المواقف وللتأثير على كلية المجتمع لتجتذب لصفك على حساب مخالفيك بالسعى ابتداءً لاقناع قيادات لتبلغ حجتك القواعد منهم، اختيار ينبغى بعد تمحيص وإجابة على سؤال ايهما أضمن لوجود وتطوير وجه الدولة وأهم مع أخذ بعين الإعتبار لحق الآخرين فى التعبير بوافر الإحترام ،غير ذلك ُيربّع تغيّرنا المنشود الغول والعنقاء والخل الوفى وان لا ننكر وجود الخُلّة بيننا على القلة.

مستمرا ومستترا

من يحكمنا؟صديقى من يندر تلتقيه مرتين بابكر العميرى يتفق مع من يتهمون الشيطان بحكمنا من دوائر مغلقة منذ أزل بعيد وما يحل بالبلد عجيب من تجاريب غير مسبوقة فى الحل والحرم والحرب والسلم،نقدم نماذج اما بالغة الحسن او السوء ولا ثالث هو المفقود،والعميرى ومن يشايعه يشيرون للماسونية العالمية بحسبانها الشيطان وإداراته لنا بجهاز تحكم شيطانى عن بعد سبب أذيتنا وشقانا، وإلى ذلك الظن او القطع سبقهم من سبقهم وعلى رأسهم الراحل الوقور شيخ صادق عبدالله عبدالماجد بحملة كنت عليهامن الشاهدين المعاصرين وقد سخر لها رحمه الله زاويته الشهيرة ما قل ودل المنشورة دابا وسنينا عددا بصحيفة اخبار اليوم المستقلة والإنقاذ فينا قائمة وان دعا داعيها فباطشة،شيخ صادق جرجرنا راضين لمساءلات عن خطورة ما يكتب باعتبار اننا القائمون على التحرير و المسؤلون الأولون عن النشر وتحمل التبعات،ويرحم ربى شيخ صادق لم يتزحزح عن اتهام شيطان الماسونية العالمية بالأسماء ومواقع الإجتماعات بادارة شؤون الدولة السودانية.وأسئلة تستدير وتستطيل بين السودانيين عن غموض يلف الحال والمصير وسؤال رئيس من يشعل دواما نار الأزمة حتى إستطارتها حربا شعواء قاضيةُ نارها تستهدف جيشنا وتحشره بين مطرقة وسندان الفناء وما من دولة قائمة وراسية تسمح بالنيل من بقاء مؤسسة حمايتها الأم مع حفظ حق للاجيال بمراجعات مستمرة للتحسين والتطوير بمؤسسية تكفل مشاركة الكل بسلاسة انتخابية واستفتائية نخفق فى الوصول إليها لفشلنا المستديم او إفشالنا بأجهزة تحكم عن بعد ليكون حوارنا العقيم عن وضع اتفاق جامع يتجاوز كل صيغ ابتزاز وابتذال الوفاق الوطنى و حكاما ومعارضين حتى فى زمن الحرب يتنطعون الحلول فى موائد الآخرين،والتنطع لازال مستمرا فى زمن الحرب معلنا ومرة مستترا.

مراجعات وارتجاعات

ودعم الجيش وشتى الأجهزة النظامية والأمنية اجدى للمعارضين المتخيرين العواصم المجاورة والبعيدة لتجريب المجرب الفاشل باعداد مشروع وبرنامج حكم عليهم مفصل على غرار وثيقة انتقالية ثورة ديسمبر المأزوومة يشف عن عدم وعى بالدرس قبل زمن الحرب غير المعهودة الفارقة والأخيرة،لابديل لدعم الجيش فى الميدان خيارا إضطراريا ومقدما عليه تشجيع منابر الحوار وبالنصح والحق لضمان بقاء الدولة السودانيةو من ثم ايجاد مخرج بالإجماع لا بالوثيقة المعدة فى أديس ابابا بما تهوى وتحب الجبهة العريضة وهذا حقها دون سلب لحقوق المخالفين ومشاركة جميع السودانيين ومن ثم فلتكن مراجعات إصلاح مؤسسات الدولة بنظاميتها ومراعاة قوميتها ونبذ مافيها من ايدلوجية كانت مناطقية و جهوية ام قبلية،هى الفرصة الاخيرة غير المتجددة فلتكن مراجعاتها بنفس مغاير للروح السائدة إجترارات وارتجاعات أثناء الحرب وهى ذاتها من توردنا بشيطان الإقصاء هلاكنا العظيم وتلقى بنا فى
غياهب الملاجئ ومصاعب المنازح. فافقصاؤنا شيطان حكمنا وان يتبدى او حقيقة فى الماسونية العالمية التى لايعلم كهنوتيتها و كما تظن كنهها الا هى وهما والله خير العالمين،وشيطاننا الحاكم الآخر البناء والتأسيس للمواقف على تقارير معدة بخبث و بعناية مدبجة لتشوطن هذا وتمنح ذاك درجة الملائكية. إجتماع المعارضة للحكم والامر الواقع فى إكتوبر الماضى تحت لافتة الجبهة المدنية العريضة باديس ابابا وتحت عنونة لا للحرب صراحة ورفض مغلف لدعم الجيش القائم دون خشية الوقوع فى ذات الحبائل بالإبقاء عليها متدلية من فوق مقاصل الإقصاء،لم ينجو الإجتماع تارة اخرى من الوقوع مجددا في حبائل وشراك الإقصائية،هذا مما اطلعنا عليه من تسريبات ومخرجات اجتماعات الجبهة العريضة المدنية كما هو المسمى فى إديس فى إكتوير المنقضى وفى بيانها الختامى فى الخامس والعشرين من ذات الشهر تاريخ الإنقلاب على حكومة قحت بقيادة د .حمدوك من عاد وشرعن الخطوة ونال السخط من قحت قيادة وقاعدة حتى ترجل مستقيلا ، ما تم فى أديس يبدو إسترضاءً أو رضاء مبدئيا ولعله تكتيكيا لصياغة وثيقة للحكم وكأن الحرب انتهت،هذا مع سعى امريكى مدعوم من الترويكا لإظهار قيادة جديدة إسما ورسما!

تسييس وتتييس

وللجبهة المدنية لوقف الحرب واستعادة الديمقراطية(تقدم) الحق فى الإجتماع خارج الديار ولكن الاحق داخل الأراضى السودانية الآمنة لطرح رؤاها على كافة مكونات المجتمع دون إقصاء الا لقيادات النظام السابق والفاعلين من القواعد التنظيمية بالوطنى حتى حين عملية انتخابية شاملة وغير مكرورة،وللجبهة ايضا بدلا عن التهاتف حق الإلتقاء مع المكون العسكرى بمناطق آمنة من نيران الحرب أو بمدينة بورتسودان العاصمة البحرية،ففي هذا قطع لدابر شأفة انتقال معارضاتتا للخارج واقامتها بلا دواع حتى فى عواصم صديقة او مناصبة العداء بصورة أو اخرى للحكم القائم ولو ديمقراطيا انتخابيا،هو دابنا مع تغييب للمحكومين المغلوب علي امرهم،ولا زلنا متقدمين و على رأس المنتقلين للخارج لحلحلة مشاكل الداخل فنزيدها تعقيدا على تعقيد،مراقبون يوجهون انتقادات لاجتماع الجبهة المدنية الموسومة ذاتيا بالعريضة ويصنفون الخطوة والتسمية بالتضليلية لاتخاذها من قوى قحت الحزبية واجهات لإعادة وتدوير الإتفاق الإطارى مشعل الحرب بين الجيش والدعم،تصريح مشهود حملته ذات صباح قبل الحرب احدى صحف الخرطوم عنونة رئيسة منسوبة لقيادي بقحت :إما الإطارى أو الحرب! وبكل أسف اندلعت الحرب وشردت وقتلت ولا زالت ولا تحرم قيادات جبهة قحت من توسعة رقاع الخلافات بمخرجات تحمل بذر المزيد من الشقاق وخلق لونية جديدة من الإصطراع والتقسيم بقوة السلاح، وعلي جبهة اديس أن تعمل للتحاور لمرة تحت نير الحرب ولو عن بعد ليعرف منسوبوها قبحها ويلعنون من يقدح زنادها دون تسييس وتتييس ويطلقون بعدها ما شاءوا من الصفات وشعارات لا للحرب ليعلموا حجمهم بين السودانيين المناهضين استمرار الحرب كرها و المنادين بتفاوض جامع لايقافها وهم يذوقون ويلاتها كما أتذوقها وأدون حروفى بانفاس نازح لاهث فقد كل شئ ولم يتبق غير الامل، و اجتماعات اللجنة التحضيرية لقوى تقدم المسمى البديل ربما لقحت فى اديس لم تخرج عن السياق وتزكية شعلات الحرب بقصدية وإقصائية أو باستسهالية مقيتة تزيد الطين بلة والإوار اشتدادا وقد مكنت لمحسوبين من بينها على الدعم باسناد ملفات إليهم للإعداد بالغة الدقة والحساسية وتتطلب خبرات فى التحضير للمؤتمرات من هذا القبيل لاتصالها بحياة الإنسان المكلوم المسلوب الإرادة ،ولم يفت الآوان بعد والفرصة تتجدد لتدارك سقوط السودان فى هاوية الضياع.ترتيبات امريكا والترويكا بدت جلية فى تحويل مسار منظمة حوكمة الشركاء العالميين للتوفيق بين اصحاب المبادرات حمدوك وساتى ولكفالة السيطرة بتقديراتها على شؤؤون سلطة ما بعد الحرب التى بالإمكان إطالتها أو تقصيرها بتوحدت كلمة السودانيين فى حد أدنى وابتعادهم بمقدار عن الاجنبية الا فى حدود التعاونية المشروعة والمشهودة عبر النوافذ المتفق عليها،وكما سلف فى إشارة خاطفة فى سياق هذه القراءة الإجتهاد، إن توقيت صدور البيان الختامى لاجتماعات الجبهة المدنية فى الخامس والعشرين من إكتوبر تبدو مزامنة مقصودة ومعنى بها تحميل المكون العسكرى مسؤلية قرارات هذا اليوم وهى مسؤلية مشتركة بين كافة شركاء ميرى الإنتقالية ومدنييها،وختام المؤتمر فيه ومما نقبناصرف للأنظار عن هدف وضع ترتيبات بعدية لاستلام السلطة بذات الإنفرادية المؤججة لمشاعر الكراهية المفضية للعنف حتى الحرب الحالية،ووجود قوى دولية تحت عناوين ميسرة مسهلة وهلم جرا إنما تغطية لحماية مصالحها وزيادتها من امكانياتنا الملقاةصيدا حنيذا فى قوارع الطرق تسيل لعاب الطامعين،والقوى الدولية فى اديس امريكا ودول الترويكا تعمل على اختيار قيادات بعلمها اوجهلها لتحقق مصالحها بالمفاضلة بين الأسماء المطروحة وتمويلها هو سبتها مقابل أحدها ونراها امريكيا اميل لتبديل القيادة باختيار من لرؤاها اقرب،وتلعب هذه القوى على وتر خلافات الحرب وتغذيتها وتعمل على توسعتها جاهلة بخطر تمددها،بيان امريكا والترويكا مثير للخلافات بالاعلان عن دعم الإيقاد فى منبر جدة على حساب الإتحاد الأفريقى، وهذه الترويكا تهتدى دولها بامريكا وتمضى على دربها، فسارت فى اديس خلفها بادانة الهجمات على المدنيين فى دارفور وبنسب متفاوتة ،لا قوة فى عالم اليوم تعمل لاجل عيون السودانيين المطالبين بالاستفادة من مصاب الحرب باجتماع مختلف قيادات المكونات السياسية والمجتمعية داخل حدود البلد التى لازالت آمنة والحرب مستعرة هنا وهناك،اذ هذا ادعى لاستيعاب اسباب ودراسة الأزمة المستفحلة وليس بعد هذه الحرب كارثة الا تمام فناء الدولة،لسنا ضد الإستعانة بالدول والعواصم ولكن فى إطار سودانيتنا وكفلنا لحرية الإختيار ودعمنا لاجهزتنا العسكرية والأمنية بمنهجية للتطوير وبعيدا عن التنمر المتبادل جراء الخلافات حول السلطة والثروة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أجراس الأرض فجاج

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال فوق الأرض وتحتها

توقع محللون عسكريون إسرائيليون تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بالتزامن مع معاناة الجيش الإسرائيلي من نقص في أعداد المقاتلين بسبب خسائره البشرية ورفض جنود احتياط الخدمة في مواجهة لا هدف منها سوى إطالة عمر حكومة بنيامين نتنياهو، وفق قولهم.

وقال محلل الشؤون العسكرية في القناة "آي 25" يوسي يهوشع "حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تزال على الأرض وليست فقط في الأنفاق تحت الأرض أو بين السكان"، مضيفا "إنهم يخرجون من الأنفاق لضرب مركباتنا الخفيفة غير المصفحة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تجربة صينية في تفجير قنبلة هيدروجينية بدون نوويlist 2 of 2صحيفة روسية: موقف بكين من رواندا تحوّل لافت بسياستها الخارجيةend of list

وتوقع أن تستغل حماس نقاط الضعف لدى الجيش الإسرائيلي "وهذا قد يحدث قريبا"، كما قال إن إسرائيل لن تتمكن من إجبار حماس على المفاوضات.

وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بثت مشاهد فيديو لكمين نفذه عناصرها السبت الماضي ضد قوة إسرائيلية في بيت حانون، واستهدف الكمين سيارة عسكرية من نوع "ستورم"، أعقبه استهداف قوة الإسناد التي هرعت إلى المكان بعبوة مضادة للأفراد ثم استهداف موقع مستحدث لجيش الاحتلال بـ4 قذائف "آر بي جي" وعدد من قذائف الهاون.

نقص في الجيش

وبشأن معاناة الجيش الإسرائيلي، تحدث محلل الشؤون العسكرية في قناة "كان 11" روعي شارون عن نقص فيه يقدر بنحو 7500 جندي بسبب عدد القتلى والجرحى في الحرب على غزة وما اعتبرها المهام العسكرية في جبهات مختلفة.

إعلان

وذكر أن "الجيش أعاد إلى خدمة الاحتياط آلاف الجنود وشكّل كتيبة هندسية، وزاد تجنيد كتائب المدرعات، وشكّل كتيبة هندسية جديدة في الجبهة الداخلية، لكن هذا يبقى بعيدا عن سد الحاجة لقوى بشرية إضافية في الجيش".

وحسب شارون، فإن "هناك مخاوف في الجيش من تراجع إضافي في نسبة حضور الاحتياط إلى جولات القتال الثالثة أو الرابعة أو الخامسة".

وكشف أنهم يقولون إنهم وجدوا الحل في إحضار جنود دخلوا الجيش قبل 4 أشهر، وفقط أنهوا التدريبات الأولية، وهؤلاء الجنود الذين لم يحصلوا على تدريب متقدم ليكونوا مقاتلين سينفذون مهام عملياتية، كما يقول المتحدث نفسه.

أما اللواء احتياط عميرام ليفين -وهو قائد المنطقة الشمالية سابقا- فأكد للقناة الـ12 أن رفض الخدمة العسكرية قائم حاليا لكنهم يخفونه، مشيرا إلى أن قسما كبيرا من جنود الاحتياط يرفضون الخدمة.

وبشأن موضوع الأسرى، دعا عضو الكنيست عن حزب الليكود أوشر شكليم إلى فرض موعد نهائي على حركة حماس لإعادة الأسرى و"إلا فإن إسرائيل ستخرج في حرب للقضاء عليهم"، في حين رد عليه يهودا كوهين -وهو والد أسير في غزة- بأن حماس قالت "إنهاء الحرب وانسحاب الجيش من غزة وسنطلق سراح كل المخطوفين".

واتهم حزب الليكود بأنه لا يريد إنهاء الحرب لضمان بقاء الائتلاف الحكومي الذي وصفه بالفظيع.

مقالات مشابهة

  • من “الحسم الكامل” إلى التهدئة المشروطة.. الجيش الإسرائيلي يضع 4 سيناريوهات للحرب
  • لجنة إعمار الخرطوم – ما بين الأمل والفخّ السياسي
  • بوتين يعرض تجميد خط الجبهة لوقف الحرب في أوكرانيا.. على ماذا سيحصل بالمقابل؟
  • ما هي أسباب الحرب في السودان إذن؟
  • إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال فوق الأرض وتحتها
  • انقسامات سياسية وأمنية تهدد الجبهة الداخلية لحكومة نتنياهو
  • وسائل إعلام صهيونية تعترف بتدهور أداء الجيش الصهيوني في غزة ووقوع خسائر فادحة في صفوف لواء “جولاني”
  • الجيش الأردني يفتح باب التسجيل الإلكتروني للنقص العام للذكور – رابط
  • رفضوا توظيف القضية لخدمة أجندات خارجية.. نواب أردنيون: «الإخوان» تستغل «شماعة فلسطين» لتقويض أمن الدولة
  • سيناتور أيرلندي يدعو لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية بعد استهدافها لبعثة المينورسو