عاجل.. أشرف زكي يمنع التعامل مع مخرج "بطن الحوت" ويغرم الشركة مليون جنيها
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قدمت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي بشكوى ضد مخرج مسلسل بطن الحوت أحمد فوزي صالح في نقابة المهن السينمائية، وأوضح أن سبب الشكوى هي ظهور التيك توكر كروان مشاكل في الحلقة الثانية من مسلسل بطن الحوت وتصدر قرار بتغريم شركة الإنتاج.
وجاءت قرارات نقابة المهن التمثيلية بخصوص أزمة تشغيل الغير نقابيين وكل من يخالف قوانين النقابة، وقد نصت القرارات على الآتي:-
- تغريم مبلغ مليون جنيه لشركة ماشا للإنتاج الفني المنتجة لمسلسل بطن الحوت.
- منع أعضاء نقابة المهن التمثيلية من التعامل مع المخرج أحمد فوزي صالح مخرج المسلسل؛ ومن يتعاون معه يتعرض لعقوبة تصل إلي الشطب.
مسلسل "بطن الحوت" يتعرض لانتقادات كثيرة
وتعرض مسلسل بطن الحوت لانتقادات لاذعة خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بسبب ظهور التيك توكر كروان مشاكل في العمل، وأعرب كثيرًا من الجمهور عن استيائهم من اختيارات مخرج العمل، خاصة في ظل تواجد عدد كبير من النجوم الشباب الدارسين لفنون التمثيل والمسرح.
تعليق المخرج يسرى نصر الله على ظهور كروان مشاكل فى مسلسل بطن الحوت
علق المخرج يسري نصر الله على ظهور كروان مشاكل في مسلسل بطن الحوت من خلال حسابه على "فيسبوك" حيث كتب: "لفت نظري إن ناس إن كذا حد سألني عن رأيي في كروان مشاكل في مسلسل "بطن الحوت"، أنا ما كنتش عارف مين كروان مشاكل أصلا ومش من متابعين ترندات تيك توك وإنستجرام، سألت وعرفت إنه طالع ف مشهدين في الحلقة التانية، مشهدين عجبوني جدًا لإن فيهم حاجة "حقيقية".
وتابع يسري نصر الله: "حاجة بحبها لما أشوف شخصية ثانوية ويبقى انطباعي إنها حقيقية ومش مجرد حد بييجي "يدلي بأقواله"، حد بيحسسني إن وراه حكاية وحياة معرفهاش وغالبا مش هاعرفها بس نفسي أعرفها، ساعات كمخرج بادور على ده، بادور على "وش" مش بيمثل بس هو ببساطة حقيقي".
ما هي أحداث مسلسل بطن الحوت؟
تدور أحداث مسلسل بطن الحوت في إطار إجتماعي، حول شاب يدعى "ضياء" وهو النجم محمد فراج، وشقيقه النجم باسم سمرة والذي يدعي "هلال"، ويعمل الثنائي في صناعة الفخار، ولكن "ضياء" هو شخص ملتزم دينيًا، أم شقيقه "هلال" يعمل في تجارة المخدرات ضمن أحداث مسلسل بطن الحوت، ومع تتابع الأحداث يتورط "ضياء" مع شقيقه في جريمة قتل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف زكى عاجل مسلسل بطن الحوت نقابة المهن
إقرأ أيضاً:
على طريقة «تووليت».. سر ظهور باميلا الكيك بالقناع في «الموريكس دور»
افتتحت الدورة الرابعة والعشرون من مهرجان الموريكس دور أبوابها في العاصمة اللبنانية بيروت مساء السبت الماضي، تحت شعار «شفاء جراح العالم بالفن والموسيقى»، وشهد الحفل حضورًا لافتًا من نجوم الفن والمشاهير في الوطن العربي، ونجحت الفنانة باميلا الكيك في إثارة الجدل حول إطلالتها بالقناع، والتي جمعت فيها بين الجرأة غير التقليدية والغرابة المبالغ فيها.
إطلالة باميلا الكيك بالقناعوعلى طريقة الفنان المُقنع «تووليت» ظهرت باميلا الكيك بالقناع على السجادة الحمراء، واعتمدت في إطلالتها على جمبسوت أسود بتصميم مجسم يغطي كامل جسدها، مع تفاصيل ورسوم براقة باللون الذهبي تبرز مفاتنها، واتسم الجمبسوت بصيحة الشراريب الذهبية المنسدلة على جانبي التصميم وعند الأكمام الطويلة الموصولة بقفازات.
وأكملت باميلا الكيك إطلالتها المختلفة والخارجة عن المألوف بقناع ذهبي يغطي كامل وجهها والجزء الأمامي من شعرها، في حين اكتفت بتصفيف شعرها الأشقر الطويل بطريقة بسيطة، ورفعته بالكامل بتسريحة ذيل الحصان البسيطة لتتناسب مع القناع المعلق به، ولم تضع أي من الاكسسوارات بل اكتفت بالشراريب المتلألئة التي زينت كامل الجمبسوت.
وظهرت الفنانة باميلا الكيك طوال الحفل بالقناع الكريستالي، ولم ترفع القناع إلى بعد صعدوها على خشبة المسرح، بعدما جرى الإعلان عن فوزها بجائزة التميز بالأداء لممثلة لبنانية وذلك بسبب تألقها في مسلسل «كريستال».
وفي أول تعليق من باميلا الكيك على ظهورها بالقناع في حفل الموريكس دور، قالت عبر صفحتها الشخصية على إنستجرام: «كتير انتقدت إذا حكيت أو ما حكيت، الصمت كان مدوّي، والحب والتشوق والاستمتاع كان مدوّي أكتر، شكرًا للكل دون استثناء، وبعتذر من قلبي من كل الصحافة اللي ما أعطيتون ولا كلمة امبارح ولا حرف من السكوت اللّي كان الحمدلله إلو رجّة وصوت، كل شي بيطلع من القلب لا بدّ إنو يخرق القلب، شكرًا لكل اللي ساهموا بإنجاح هالفكرة اللي منّا أكتر من فكرة.. الآن سَقَطَ القِناع».
وباميلا الكيك ممثلة لبنانية من مواليد عام 1988 في مدينة دير القمر بلبنان، تبلغ من العمر نحو 36 عامًا، درست الإخراج في جامعة الروح القدس بلبنان، وظهرت على الشاشة لأول مرة عام 2008 من خلال مشاركتها في مسلسل عصر الحريم، ثم شاركت في مسلسل «سارة» عام 2009، لتتوالى بعدها أعمالها والتي من أبرزها «جذور، صبايا، أجيال».
تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا