مقتل طفل فلسطيني على يد الجندرما التركية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
البوابة- قُتل الطفل الفلسطيني، حسن نضال غنام، إثر تعرضه للضرب على يد قوات الجندرما التركية.
اقرأ ايضاً
وكان الطفل البالغ من العمر 15 عاما يحاول العبور من سوريا إلى تركيا حين أوقفته قوات حرس الحدود التركي، حيث تعرض للضرب المبرح، وهو ما أدى إلى إصابته بنزيف في الرأس، ثم نقل إلى مستشفى أنطاكيا حيث توفي مساء الأحد الماضي.
وقد تكررت في السنوات الماضية عمليات القتل التي تقوم بها الجندرما التركية لأشخاص في مخيمات قريبة من الحدود، ولفلاحين يعملون في حقولهم المحاذية، ولأفراد يحاولون الهرب من جحيم الحرب في سوريا. وطالبت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات التركية بالتوقف عن قتل المدنيين الذين يسعون لعبور الحدود إلى تركيا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يغلق 4 معابر غير شرعية مع سوريا
أغلق الجيش اللبناني اللبناني، اليوم الأربعاء، 4 معابر غير شرعية مع سوريا.
وقالت قيادة الجيش اللبناني، في بيان صحفي اليوم، إنه "ضمن إطار مراقبة الحدود وضبطها في ظل الأوضاع الراهنة، والعمل على منع أعمال التسلل والتهريب، أغلقت وحدة من الجيش المعابر غير الشرعية، وهي المطلبة في منطقة القصر - الهرمل، والفتحة والمعراوية وشحيط الحجيري في منطقة مشاريع القاع - بعلبك".
الوكالة الوطنية للإعلام - الجيش: إغلاق معابر غير شرعية في منطقتَي القصر – الهرمل ومشاريع القاع - بعلبك https://t.co/RjCNAqYVS5
— National News Agency (@NNALeb) March 19, 2025وكانت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية، أن الجيش اللبناني "دخل إلى بلدة حوش السيد علي الحدودية بعد انسحاب المجموعات السورية منها".
وشهد عدد من القرى والبلدات الحدودية مع سوريا شرق لبنان، ومن بينها بلدة حوش السيد علي، خلال يومي الأحد والإثنين الماضيين، قصفاً مصدره الأراضي السورية، وأسفر عن مقتل 7 مواطنين، وجرح 52 آخرين.
ضمن إطار مراقبة الحدود وضبطها في ظل الأوضاع الراهنة، والعمل على منع أعمال التسلل والتهريب، أغلقت وحدة من الجيش المعابر غير الشرعية: المطلبة في منطقة القصر – الهرمل، والفتحة والمعراوية وشحيط الحجيري في منطقة مشاريع القاع - بعلبك.#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy… pic.twitter.com/nLYVf8lOUo
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) March 19, 2025واستقدم الجيش اللبناني تعزيزات من الوحدات الخاصة إلى منطقة الهرمل، عند الحدود اللبنانية السورية شرق لبنان، بعد استهداف عدد من مراكزه من جهة الأراضي السورية. وركزت الوحدات العسكرية اللبنانية المنتشرة نيرانها على أهدافها ضمن قطاعات الرماية لوقف الاعتداءات على الأراضي اللبنانية.