روسيا اليوم : زوجة جوليان أسانج تناشد الرئيس الأمريكي العفو عنه
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زوجة جوليان أسانج تناشد الرئيس الأمريكي العفو عنه، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress ستيلا .، والان مشاهدة التفاصيل.
زوجة جوليان أسانج تناشد الرئيس الأمريكي العفو عنهGloballookpress
ستيلا أسانج ناشدت زوجة مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، يوم الاثنين، الرئيس الأميركي جو بايدن العفو عن زوجها لإنهاء قضيته.
وجاءت مناشدة ستيلا أسانج، بعد رفض الاستئناف الذي تقدم به مؤسس موقع "ويكيليكس" لوقف قرار الحكومة البريطانية تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وقالت ستيلا أسانج أمام نادي الصحافة في جنيف "يمكن أن ينهي (الرئيس جو) بايدن هذا الأمر في أي وقت. ليس من مصلحة الإدارة محاكمة جوليان خلال فترة انتخابات".
وأضافت أن "المملكة المتحدة (...) تعطي إشارات بأنها نوعا ما متعجلة، وتريد تسليم جوليان. لذا فمن الممكن جدا تسليمه بحلول نهاية الصيف".
وأشارت إلى أنه "عندها يتعين على إدارة بايدن التعامل مع هذا الأمر، ولا أعتقد أنه في مصلحتها".
ويُحاكم أسانج البالغ 52 عاما في الولايات المتحدة لنشره نحو 700 ألف وثيقة سرية تتعلق بالأنشطة العسكرية والدبلوماسية الأمريكية.
وقد يواجه أسانج، الذي يعتبره أنصاره ضحية لحرية التعبير، قضاء عقود في السجن في حال إدانته.
المصدر: "أ ف ب"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أنظمة أسلحة فرنسية تنتهك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة في السودان
قالت الأمينة العامة للمنظمة غير الحكومية أنييس كالامار في بيان “تظهر بحوثنا أن أنظمة أسلحة مصممة ومصنعة في فرنسا تُستخدم في ساحة المعركة في السودان”
التغيير: وكالات
أفادت منظمة العفو الدولية الخميس إن معدات عسكرية فرنسية تستخدم في مركبات مدرّعة إماراتية في السودان في “انتهاك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة” على منطقة دارفور.
وقالت الأمينة العامة للمنظمة غير الحكومية أنييس كالامار في بيان “تظهر بحوثنا أن أنظمة أسلحة مصممة ومصنعة في فرنسا تُستخدم في ساحة المعركة في السودان”، وفقا “سويس إنفو”.
وأضافت المنظمة أن ناقلات جند من طراز “نمر عجبان” التي تصنعها المجموعة الوطنية الإماراتية “إيدج” تستخدمها قوات الدعم السريع “في السودان، وربما في دارفور”.
وقالت إن هذه المدرّعات مجهزة بنظام الحماية الذاتية “غاليكس” الذي تصممه شركتا “كا إن دي إس” و”لاكراو” الفرنسيتان، وفقا لصور مركبات مدمرة نشرتها منظمة العفو الدولية.
وفي الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الحرب المستمرة بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو منذ أبريل 2023.
واتُهم الجانبان بارتكاب جرائم حرب فيما أُجبر أكثر من 11 مليون شخص على ترك منازلهم في ما تعتبره الأمم المتحدة أسوأ أزمة نزوح في العالم.
وتقول شركة “لاكروا” على موقعها الإلكتروني إن نظام غاليكس يتكون من أجهزة استشعار متصلة ببطارية قاذفات يمكن تحميلها بذخيرة مثل الدخان أو الأفخاخ الخداعية أو المقذوفات.
وتوضح أن “نظام غاليكس ليس فقط لغرض الدفاع عن النفس بل أيضا يستخدم لتحييد الأفراد المعادين بشكل فعال”.
وقالت كالامار إن “أي استخدام (لنظام غاليكس) في دارفور سيكون بمثابة انتهاك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة”، داعية باريس إلى “التوقف فورا عن توريد هذا النظام إلى الإمارات” من جانب الشركتين المصنعتين.
وقالت هيئة SGDSN الفرنسية التي تراقب صادرات الأسلحة لوكالة فرانس برس إنها لم تطّلع على تقرير منظمة العفو الدولية وامتنعت عن التعليق. كما رفضت “كا إن دي إس” و”لاكراو” التعليق.
وتفرض الأمم المتحدة حظر أسلحة على دارفور منذ العام 2004. وحضت منظمة العفو الدولية على توسيع الحظر ليشمل البلاد برمّتها.
الوسوماسلحة فرنسية السودان العفو الدولية حظر السلاح في دارفور